البوابة نيوز:
2024-12-17@00:12:56 GMT

«الجارديان»: المقاومة تعود إلى شمال غزة

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

جاء صمود الفصائل الفلسطينية إلى الآن وقدرتها على إفشال المخطط الإسرائيلي في القضاء على عناصر المقاومة، ليفضح ويفند مزاعم الاحتلال الإسرائيلي بالسيطرة على شمال قطاع غزة.

وفى هذا السياق أفادت صحيفة "الجارديان" البريطانية نقلا عن مسئولى الإغاثة وسكان غزة ومحللين ومسئولين إسرائيليين، بأن مقاتلى حركة حماس عادوا إلى شمال غزة، حيث يجرون تعبئة ضد قوات الاحتلال الإسرائيلى كما يعيدون بناء نظام الحكم.

وفى أماكن أخرى من غزة، يحتفظ المسئولون الإداريون والشرطة التابعون لحماس بسيطرة صارمة على الجنوب، حيث يتركز قسم كبير من السكان، على الرغم من انهيار النظام المدنى فى المناطق الوسطى.

وقالت الصحيفة، إن العودة الواضحة لحركة حماس فى المناطق التى استولت عليها القوات الإسرائيلية وادعت "تطهيرها" خلال حرب دامت لما يقرب من أربعة أشهر، تؤكد الصعوبات التى يواجهها بنيامين نتنياهو فى الوفاء بتعهده بـ "سحق" الجماعة المسلحة.

وقال إيال هولاتا، الذى كان رئيسًا لمجلس الأمن القومى الإسرائيلى حتى يناير ٢٠٢٣: "نسمع المزيد، للأسف، عن انتعاش التمرد فى وسط وشمال غزة على حد سواء.. ونسمع المزيد والمزيد عن حماس". إنهم يقومون بأعمال الشرطة فى شمال غزة وينظمون التجارة، وهذه نتيجة سيئة للغاية".

وقال مايكل ميلشتاين من معهد دراسات الأمن القومي، وهو مركز أبحاث مقره تل أبيب، إن حماس استعادت سيطرتها على أجزاء من غزة التى سيطرت عليها قوات الدفاع الإسرائيلية بعد قتال دام العام الماضي.

وشملت سيطرة حماس جزءًا كبيرًا من المنطقة الشمالية المدمرة، بما فى ذلك مخيم الشاطئ ومخيمات اللاجئين فى جباليا والشجاعية ومدينة غزة.

وقال ميلشتاين: “إن حماس تسيطر على هذه المناطق. ولا توجد فوضى أو فراغ، لأن عمال بلدية غزة أو قوات الدفاع والإنقاذ المدني، وهم فعليا جزء من حماس، هم الذين يفرضون النظام العام. حماس لا تزال موجودة. لقد نجت حماس".

وأضاف: "رواية الجيش الإسرائيلى هى أنه فى الجزء الشمالى من غزة وتم كسر البنية العسكرية الأساسية لحماس، وهذا لا ينجح إلا مع جيش تقليدى ولكن ليس مع عملية حرب عصابات مرنة مثل حماس. نحن نرى بالفعل أفرادًا كقناصة، ينصبون فخاخًا ملغمة وما إلى ذلك". 
ما زالوا هناك 
ووفقًا لـ "الجارديان"، قال ضابط فى جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذى قاتلت وحدته مؤخرًا عناصر من حماس فى مخيم الشاطئ، الذى كان مسرحًا لقتال شرس فى نوفمبر: "لا يمكنك القول ما إذا كانوا قد عادوا أو لم يغادروا أبدًا، لكنهم فى كلتا الحالتين موجودون هناك الآن".

وقال أحد كبار المسئولين لصحيفة الجارديان: "لا يزال التكنوقراط موجودين، لكن كتائب القسام، الجناح العسكرى لحماس، لا تراها. ولا تزال ترى شرطة حماس فى مناطق مختلفة تسيطر إلى حد ما على القانون والنظام فى بعض الأماكن بما فى ذلك فى الشمال".

وتواصل وكالات الإغاثة التى تحاول توزيع الغذاء والوقود وغيرها من الضروريات على النازحين فى جنوب غزة التعامل مع المسؤولين المعينين من قبل حماس. ولا تزال حماس توفر حراسة الشرطة للقوافل.

وفى السياق ذاته، أفاد تقرير نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بأن عناصر تنتمى لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) تمكنت من فرض سيطرتها المدنية على مناطق شمال قطاع غزة، وهو ما يثير قلقًا فى إسرائيل، خاصةً مع إعلان الجيش الإسرائيلى سيطرته على تلك المناطق سابقًا.

وذكرت الصحيفة، الأحد الماضي، أن هناك زيادة نسبية فى عدد عمليات إطلاق الصواريخ من تلك المناطق خلال نهاية الأسبوع، بينما انخفض حجم قوات الجيش الإسرائيلى فيها.

وأشارت مصادر عسكرية صهيونية إلى "القلق المتزايد لدى القيادة العسكرية الإسرائيلية من تصاعد القدرة العسكرية لحماس تدريجيًا فى تلك المناطق التى ينسحب منها الجيش الإسرائيلي".

وفى ظل عودة سيطرة حماس على الساحة المدنية، تعبر المؤسسة العسكرية الإسرائيلية عن مخاوفها من تراجع ما وصفته بـ"الإنجازات" التى حققها الجيش الإسرائيلى فى شمال قطاع غزة، وفقًا للمحلل العسكرى فى صحيفة "معاريف"، طال ليف رام.

وزعم المحلل العسكرى إلى أن الجيش الإسرائيلى يحقق "تقدمًا ملموسًا" فى جنوب قطاع غزة، ولكن فى شماله، حيث انتهت المرحلة العنيفة من القتال، كشفت المؤسسة العسكرية عن علامات قلق جديدة فى المنطقة التى كانت تحت سيطرتها.

زيادة عمليات إطلاق الصواريخ 
تتمحور مخاوف الجانب الصهيونى حول احتمالية تجديد حماس لقدرتها العسكرية، مع تسجيل زيادة نسبية فى عمليات إطلاق الصواريخ من المناطق التى انسحب منها الجيش الإسرائيلى وتقليص حجم قواته فى شمال قطاع غزة خلال الفترة الأخيرة.

ويرجع ذلك أيضا، وفقا لتقديرات الجانب العسكرى الإسرائيلي، إلى حقيقة أن المسلحين التابعين لحماس والفصائل الفلسطينية الأخرى الذين لا يزالون فى تلك المنطقة يظلون أقل قلقا من العمليات العسكرية تحت ظروف الطقس العاصفة.

ولكن وفقًا للمحلل العسكرى طال ليف رام، فإن "المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تعبر عن استياء وقلق بشأن التطورات السلبية المحتملة التى قد تنشأ فى تلك المناطق)".

وفى ظل هذه التطورات والتغيرات الميدانية، تقول المؤسسة الأمنية الإسرائيلية إن الجيش قد انتهى من مرحلة المناورات فى مدينة غزة ومحيطها، وانتقل إلى التركيز على الغارات والاقتحامات والعمليات النوعية، ولكن فى هذه المناطق التى أعلن فيها الجيش فرض السيطرة عليها، لم يتم إقامة بنية تحتية مدنية بديلة حتى الآن لتقديم الخدمات وإدارة شؤون ما يقرب من ٢٠٠ ألف فلسطينى متبقين فى تلك المنطقة.

ونتيجة لهذا، تقدر الصحيفة العبرية فى تقريرها أن العناصر المرتبطة بحماس بشكل خاص هى التى تستطيع السيطرة على بعض الجوانب المدنية فى هذه المناطق، وهو ما قد يؤدى مع مرور الوقت إلى "تآكل الإنجازات التى حققتها إسرائيل فى هذا المجال"، وهو ما يعنى تجدد تأثير حماس فى المنطقة التى انسحب منها الجيش الإسرائيلى بعد إعلانه السيطرة عليها وادعائه القضاء على وجود حماس فى تلك المنطقة.

ويزعم المسئولون الإسرائيليون أن قواتهم قتلت نحو ٩ آلاف من أصل ٣٠ ألف مقاتل تشير التقديرات إلى أن حماس كانت قادرة على تعبئتهم قبل الحرب، والتى اندلعت عقب عملية "طوفان الأقصى" التى نفذتها حماس على جنوب إسرائيل فى السابع من أكتوبر الماضي.

ويزعم المسئولون أيضًا أن من بين القتلى حوالى ١٠٠٠ من مقاتلى النخبة من ألوية النخبة، على الرغم من أن ما بين ٣٠٠٠ إلى ٤٠٠٠ ما زالوا نشطين، كما يعتقد مسئولو المخابرات الإسرائيلية.

وقتل أكثر من ٢٦ ألف فلسطينى فى غزة منذ ٧ أكتوبر، معظمهم من النساء والأطفال، وفقا لمسؤولى الصحة الفلسطينيين، كما أن عدة آلاف آخرين تحت الأنقاض، فيما دمرت مساحات واسعة من قطاع غزة وشرد ١.٩ مليون من سكانها البالغ عددهم ٢.٣ مليون نسمة. 
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي غزة الجیش الإسرائیلى شمال قطاع غزة المناطق التى تلک المناطق المناطق ا شمال غزة حماس فى فى شمال فى تلک

إقرأ أيضاً:

حماس في ذكرى انطلاقتها الـ 37: منفتحون على أيّة مبادرات جادة لوقف الحرب

أصدرت حركة حماس ، اليوم السبت، 14 ديسمبر 2024، بيانا، في ذكرى انطلاقتها الـ 37.

وقالت في بيانها: "منفتحون على أيّة مبادرات جادة وحقيقية لوقف العدوان وجرائم الاحتلال بحق شعبنا".

وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان صحفي

في الذكرى الـ 37 لانطلاقة حركة حماس: سنبقى على عهد الوفاء لدماء الشهداء وتضحيات وصمود شعبنا، وسنواصل كل الجهود حتى وقف العدوان وتحقيق تطلعات شعبنا في الحريّة وتقرير المصير

تأتي الذكرى السابعة والثلاثون لانطلاقة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في ظلّ العدوان الصهيوني المتواصل لليوم 435؛ في حربٍ إبادة جماعية متكاملة الأركان، وتطهير عرقي وتهجير قسري وتجويع وتعطيش، لم يشهد لها التاريخ الحديث مثيلاً، لم يفلح هذا الاحتلال الصهيونازي إلاّ في تدمير ممنهج وإجرامي لكل مقوّمات الحياة الإنسانية ومقدّرات شعبنا في قطاع غزَّة، ولم يستطع بكل قوّته وآلة حربه الهمجية وجيشه الفاشي تحقيق أهدافهم العدوانية، بفعل الصمود الأسطوري لأهلنا في قطاع غزَّة العزَّة، وبسالة مقاومتنا المظفرة، الذين أفشلوا كل مخططات العدو، وأربكوا حساباته، وأكدوا أنَّ شعبنا وحركتنا عصيّة عن الانكسار، والاحتلال إلى زوال.

لقد ظلّت الحركة منذ انطلاقتها ثابتة في مبادئها، وستبقى على ذات النهج، محافظة على قيمها وهُويتها، وفيّة لدماء شهدائها وتضحيات أسراها، حاضنة لآلام وآمال وتطلعات شعبنا في كل ساحات الوطن وفي مخيمات اللجوء والشتات، راسخة وأمينة في الدفاع عن أرضها وشعبها ومقدساتها، وفي القلب منها القدس والمسجد الأقصى المبارك، ماضية بكل إيمان ويقين في مشروعها المقاوم، حتى التحرير الشامل وتحقيق العودة، بإذن الله وقوّته.

نترحّم على أرواح قادتنا الشهداء الأبطال الذين ارتقوا في ظلال معركة طوفان الأقصى؛ القائد الشهيد إسماعيل هنية ، والقائد الشهيد يحيى السنوار، والقائد الشهيد صالح العاروري، وكل قوافل شهداء شعبنا في قطاع غزَّة والضفة والقدس وفي مخيمات اللجوء والشتات، وكل شهداء أمتنا الذين امتزجت دماؤهم في هذه المعركة المباركة، ونسأل الله تعالى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين والمرضى، والحريّة القريبة للأسرى والمعتقلين والمختطفين في سجون العدو الصهيوني.
إنَّنا في حركة حماس، وفي الذكرى السابعة والثلاثين لانطلاقتنا المباركة، نشيد بالصمود الأسطوري لأهلنا في قطاع غزَّة، رجالاً ونساء، شيوخاً وشباباً وأطفالاً، الذين واجهوا حرب الإبادة الجماعية والتجويع والتعطيش والانتهاكات المروّعة، بالصبر والمصابرة والرّباط والتضحية، والتلاحم والتعاضد والتكافل، والإصرار على التمسّك بالأرض والثوابت والمقدسات.
والفخر والاعتزاز بالرّجال الأشاوس من أبطال كتائب الشهيد عزّ الدين القسّام المظفرة، وسرايا القدس المجاهدة وكل القوى الفلسطينية المقاومة في كل قطاع غزَّة، وفي ضفتنا الأبيّة.
سلامٌ عليهم جميعاً؛ وهم يسطّرون أروع ملاحم البطولة، ويكتبون بتضحياتهم ودمائهم وأرواحهم مجداً وتاريخاً جديداً في مسيرة شعبنا ونضاله من أجل الحرية والاستقلال والتحرير والعودة.

ونؤكّد ما يلي:

أولاً: لقد بذلت الحركة، ولا تزال، جهوداً كبيرة لوقف العدوان وإنهاء معاناة شعبنا، وتعاطت بكل إيجابية ومسؤولية عالية مع كافة المبادرات، ونؤكّد مجدّداً:

1. أننا منفتحون على أيّة مبادرات جادة وحقيقية لوقف العدوان وجرائم الاحتلال بحق شعبنا، مع تمسّكها الرَّاسخ بحقوق شعبنا وثوابته وتطلعاته، والوفاء لدماء الشهداء وتضحياتهم، والتمسك بعودة النازحين وانسحاب الاحتلال وإغاثة شعبنا وإعمار ما دمَّره الاحتلال وإنجاز صفقة جادة لتبادل الأسرى.

2. إنَّ شعبنا له الحق المطلق، ويملك القدرة والكفاءة والإرادة الحرّة، في أن يُقرّر مستقبله ويرتّب بيته الداخلي بنفسه، ولا يجوز لأحدٍ أنْ يفرض الوصاية عليه، أو أن يُقرّر بالنيابة عنه.

3. رفضنا لأيّ مشاريع دولية وصهيونية تسعى لتحديد مستقبل قطاع غزَّة، بما يتناسب مع معايير الاحتلال وبما يكرّس استمراره.

ثانياً: نحمّل إدارة بايدن، الشريكة في هذا العدوان، المسؤولية الكاملة، السياسية والقانونية والإنسانية والأخلاقية، عن دعمها للاحتلال في هذه الحرب العدوانية بكل الوسائل، وندعو الإدارة الجديدة لتصحيح هذا المسار والعمل بكل جدية لوقف العدوان وحرب الإبادة الجماعية وعدم الانحياز للاحتلال في مواصلة إجرامه بحق شعبنا وحقوقه المشروعة.

ثالثاً: إنَّ جرائم الاحتلال المروّعة بحق شعبنا في قطاع غزَّة على مدار أكثر من عام، هي جرائم ممنهجة وموصوفة يندى لها جبين البشرية، نؤكّد أنها لن تسقط بالتقادم، وندعو محكمة العدل العدل الدولية وكل المنظمات الحقوقية إلى مواصلة عملها في توثيق جرائم الحرب الصهيونية ضدّ شعبنا وتقديم مرتكبيها للمحاكمة ومنع إفلاتهم من العقاب.

رابعاً: نجدّد التأكيد أنَّ مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك هما في قلب الصراع مع العدو الصهيوني، ولا شرعية ولا سيادة فيهما للاحتلال، ولن تفلح كلّ محاولاته في التهويد وتغيير المعالم، وسيواصل شعبنا رباطه ومقاومته حتى تحريرهما من دنس الاحتلال.

خامساً: نعاهد شعبنا وأمتنا والأحرار في العالم، أننا سنمضي على درب المقاومة الشاملة، بخطى ثابتة ويقين بالنصر وإيمان بالتحرير، على الرّغم من العدوان والظلم والحصار والخذلان، ومحاولات التشويه والتصفية والتغييب، لتبقى الحركة أيقونة في رفع راية فلسطين وقضيتها العادلة، ونموذجاً في العمل السياسي والعسكري والإعلامي والإنساني، دفاعاً عن حقوق شعبنا وثوابتنا الوطنية ومقدساتنا.

سادساً: ندعو جماهير شعبنا في عموم الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد كل أشكال المقاومة ضد الاحتلال وجرائمه ومخططاته ضد أرضنا وشعبنا ومقدساتنا، والتصدّي بكل الوسائل الممكنة لقطعان المستوطنين المتطرّفين، والنفير العام والرباط في المسجد الأقصى المبارك ذوداً وحماية له من مخططات التدنيس والتقسيم.

سابعاً: نثمّن كلّ المواقف والجهود من جماهير وقوى أمتنا العربية والإسلامية والأحرار حول العالم في الوقوف مع شعبنا ومقاومتنا، وندعو إلى استمرار وديمومة كل أشكال المناصرة والدعم والتأييد، وحشد المسيرات والمظاهرات، في كل مدن وعواصم العالم، وممارسة كل الضغوط تأييداً لشعبنا وقضيتنا العادلة، حتى وقف العدوان على قطاع غزَّة.

الرَّحمة للشهداء والشفاء للجرحى والحريّة للأسرى والمعتقلين، والنصر القريب لشعبنا العظيم ولمقاومتنا الباسلة، وإنَّه لجهادٌ، نصرٌ أو استشهاد.

حركة المقاومة الإسلامية (حماس)

السبت: 13 جمادى الآخرة 1446هـ
‌‌‏‌‎الموافق: 14 كانون الأول/ ديسمبر 2024م

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • حماس : الحملة الأمنية في جنين لن تنهي المقاومة
  • في هذه المناطق.. الجيش سيفجر ذخائر غير منفجرة
  • المجازر الإسرائيلية مستمرة.. ووقف إطلاق النار يقترب في قطاع غزة
  • عن ماذا كان يبحث الجنجويد فى المناطق التى احتلوها ؟
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: يجب إعادة كل الرهائن دفعة واحدة فورا
  • النائب فضل الله: نتابع مع الحكومة الخروق الإسرائيلية لتقوم بدورها لكن لا يحمينا غير مقاومتنا
  • صحيفة عبرية تتوقع لجوء ترامب لسلاح المال لإجبار حماس على تحرير الرهائن
  • نعيم قاسم: الجرائم الإسرائيلية ليست إنجازًا والمقاومة مستمرة
  • حماس في ذكرى انطلاقتها الـ 37: منفتحون على أيّة مبادرات جادة لوقف الحرب
  • حركة طبيعية في دمشق والأسواق تعود للعمل بجميع المناطق