أبرز تصريحات مصطفى كامل بعد عودته للنقابة.. حققت 112 مليون جنيه أرباح لـ«الموسيقيين»
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
تراجع الفنان مصطفى كامل، في قرار استقالته عن منصب نقيب المهن الموسيقية، الذي لمح به خلال الأيام القليلة الماضية، بسبب حجم الضغوطات، التي تعرض لها الفترة الماضية، على حد تعبيره.
وتراجع مصطفى كامل عن قراره، بعد أن زاره أعضاء مجلس نقابة المهن الموسيقية في منزله، خلال الساعات القليلة الماضية، وكشف خلال الجلسة أسبابه لتقديم الاستقالة، وعدم استكمال مهمته داخل النقابة.
ويرصد «الوطن» في السطور التالية أبرز تصريحات مصطفى كامل خلال جلسته مع أعضاء مجلس الإدارة:
- بنتي وأولادي بيشوفوا شتيمتي ومابعرفش أرد.
- أنا عملت نجاحات كبيرة للنقابة.
- سبت عيالي وبيتي عشان أخدم زملائي.
- حققت أكثر من 112 مليون جنيه أرباح للنقابة في عدة أشهر.
- أنا بحب مصر ولا أحد يستطيع تكذيب هذا.
- يوجد العديد من الإعلاميين يبحثون عن ظهور سلبيات لنقابة الموسيقيين فقط.
- استطعت خلال فترة قصيرة منع كلمات الأغاني السلبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفي كامل مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
تعويض مليون جنيه.. دفاع الطفلة جانيت: المتهم كامل الإدراك ومعتاد الكذب
قال دفاع الطفلة جانيت المجني عليها، التي لقيت مصرعها على يد شخص في مدينة نصر واغتصابها وهتك عرضها، أن المحكمة تسلمت التقرير الطبي النفسي للمتهم.
وأوضح دفاع جانيت، أن تقرير الطبي أثبت أن المتهم كامل الادراك، ومعتاد الكذب، موضحا أن المتهم كان يحاول الاظهار بأنه مجنون وغير طبيعي.
وطلب، محامي المجني عليها، توقيع أقصى عقوبة وهي الإعدام شنقا، والادعاء المدني بمليون جنيه.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار سيد التوني، وعضوية المستشارين بولص رفعت رمزي وإبراهيم سعيد الفقي ومحمد عاطف بركات، امانة سر عزت فاروق.
وكانت النيابة العامة أمرت بإحالة المتهم بقتل الطفلة -سودانية الجنسية- إلى محكمة الجنايات المختصة، وذلك لمعاقبته فيما نُسب إليه من ارتكاب جرائم خطف المجنى عليها وهتك عرضها وقتلها عمدًا، والمعاقب عليها بالإعدام.
وكانت النيابة العامة قد تلقت إخطارًا بالعثور على جثمان المجني عليها -التي تبلغ من العمر عشرة أشهر- بإحدى الحدائق العامة المجاورة لمسكنها، فبادرت بالانتقال لمعاينة مسرح الجريمة، ومناظرة الجثمان.
وأظهرت التحقيقات بسؤال والدي الطفلة، أن المتهم خَطف المجني عليها حال لهوها وشقيقتها أمام منزلهما، وتوجه بها إلى حديقة مجاورة، حيث واعتدى عليها، فلما تعالت صرخاتها قتلها خنقًا، وقد اعترف المتهم بالتحقيقات بارتكابه الواقعة وفق هذه الرواية، وهو ما تأكد بتقرير الصفة التشريحية.