"بونبوناية الساحل".. خالد أبو بكر يكشف تفاصيل مخطط تطوير مدينة رأس الحكمة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
علق الإعلامي خالد أبو بكر، على تفاصيل تطوير مخطط مدينة رأس الحكمة في الساحل الشمالي، في إطار مخطط التنمية العمرانية لمصر 2052، والذي استهدف ضمن أولوياته التنمية العمرانية المتكاملة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي، باعتباره من أكثر المناطق القادرة على استيعاب الزيادة السكانية المستقبلية لمصر.
خالد أبو بكر قبل اجتماع المركزي غدًا: "الدنيا مش تمام والشيلة تقيلة" خالد أبو بكر: قرار "العدل الدولية" اليوم فضح سلوك إسرائيل تفاصيل التفاوض لتطوير المدينةوقال "أبو بكر"، خلال تقديم برنامجه "كل يوم" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الخميس، إنه وفقًا للمصدر المسئول جار بالفعل التفاوض مع عدد من الشركات وصناديق الاستثمار العالمية الكبرى للوصول إلى اتفاق يتم إعلانه قريبًا عن بدء تنمية المنطقة التي تبلغ مساحتها أكثر من 180 كم مربع.
وأضاف "لو الصحراء دي تم تعميرها فهذا مكسب كبير، خاصة أننا هذه المنطقة المعروفة برأس الحكمة، خيال علمي وبونبوناية الساحل الشمالي، والرمال والمياه هناك لو لفيت العالم كله لن تجد نقاء بهذا الشكل هذا المنتج عالمي ومحصلش قبل كدا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خيال علمي خالد أبو بكر الاستثمار الساحل الشمالي رأس الحكمة خطط التنمية الزيادة السكانية صناديق الاستثمار منطقة الساحل الشمالي مدينة رأس الحكمة خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
لماذا لا يستجيب الله للدعاء؟.. الشيخ خالد الجندي يكشف الأسباب
في حديث أثار تفاعلًا واسعًا، تناول الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، قضية هامة تتعلق باستجابة الدعاء، مشيرًا إلى أن المعاصي التي يرتكبها الإنسان تلعب دورًا رئيسيًا في منع استجابة الدعاء.
خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال" في برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع عبر قناة "DMC"، أشار الشيخ الجندي إلى أن هناك ذنوبًا كثيرة يقع فيها الإنسان، وهو يعلم أنها تقوده إلى النار.
واستشهد في حديثه بما جاء عن إبراهيم بن أدهم، رضي الله عنه، عندما سأله أحد الأشخاص عن سبب عدم استجابة الدعاء، فأجابه قائلًا: "لأنكم عرفتم الله فلم تعبدوه، وعرفتم النبي فلم تتبعوه، وعرفتم الشيطان فلم تعادوه، وعرفتم القرآن فلم تتدبروه، وعرفتم الخير فلم تفعلوه، فأنى يُستجاب لكم؟"
وتساءل الجندي: "هل الإنسان بطبيعته يرفض الالتزام بما ينفعه؟ لماذا نكرر نفس الأخطاء ونعيد نفس السلبيات رغم معرفتنا بعواقبها الوخيمة؟" .
وأشار إلى أن تلك السلوكيات تتجلى في حياتنا اليومية، مثل تخزين السلع الاستهلاكية بشكل غير مبرر، الذي يؤدي إلى أزمات اقتصادية، أو مخالفة قواعد المرور، مما يتسبب في فوضى بالشوارع، أو السعي لتحقيق مكاسب شخصية بطرق غير قانونية على حساب الآخرين.
وأكد الشيخ الجندي أن تلك الممارسات تشير إلى خلل في المنظومة الأخلاقية والدينية، داعيًا إلى إعادة النظر في أسلوب التربية وتوعية الأجيال الجديدة بمخاطر الابتعاد عن القيم والمبادئ.
وأضاف: "هذه المشاكل تحتاج إلى معالجة شاملة، لا تقتصر على العقاب بل تتطلب بناء وعي جماعي وإعادة ربط الأفراد بالمبادئ التي تحفظ التوازن في المجتمع".
اختتم الجندي حديثه بدعوة للتأمل والتفكير في أسباب تلك السلوكيات والعمل على مواجهتها من خلال منظومة متكاملة تقوم على القيم الدينية والأخلاقية، لضمان بناء أجيال قادرة على التصدي للتحديات.