تعلن دهانات الجزيرة عن إطلاق موضة ألوان 2024، وهو مزيج من التراث والابتكار في عالم الألوان المتناغمة.

يدعوكم هذا الإعلان لاستكشاف لوحة تعكس فن الحياة بكل جوانبها لنعيش اللحظة بكامل جماليتها، ونسعى تجاه مستقبلٍ متجدد.

تقدم دهانات الجزيرة خمسة مجموعات لونية مختارة و منسقة بعناية, نتيجة لعدة ورش عمل شارك فيها خبراء و متخصصون في جوانب مختلفة من الصناعة, مصممون داخليون, مختصوا ألوان, و فنانون تشكيليون, بالاضافة الى مشاركة مميزة من شركة PANTONE® الرائدة في مجال التركيبات اللونية.

تصم كل مجموعة لونية سبعة ألوان مترابطة و متناغمة, لنتعرف عليها سويا:

أصالة مستوحاة من تاريخنا الغني، تأتي لوحة الألوان "HERITAGE" لتضفي الاحترام لجذورنا الأصيلة.

معانٍ متنوعة تروي قصة التراث الثقافي بطريقة عصرية، تجسد روح الأجداد بينما نعيش في الحاضر.

مستقبل تأتي عائلة الألوان "FUTURE" بمزيج من الألوان اللامعة ترمز إلى الانفتاح والتجديد.

تُشكل مساحة آمنة تمهد الطريق لحياة تدفعنا إلى الأمام بروح مطمئنة وتفاؤل.

رفاهية تأتي "WELL-BEING" بألوان مستوحاة من الطبيعة، تُغذي الروح والعقل والجسم بشكل مستدام وتعكس الراحة والامتنان.

روح تُجسد عائلة الألوان "SPIRIT" مفاهيم الشفاء والتجديد، تمنحنا مجموعة من الألوان التي تعزز الاتصال بروحنا وتجديد الطاقة.

ديجيتال من عالم التكنولوجيا الحديثة يأتي "DIGITAL" بمجموعة من الألوان المبتكرة التي تنقلنا إلى عوالم جديدة وتثير الإبداع.

"في دهانات الجزيرة، نؤمن بأن اللون يحمل رسالة أكبر من مجرد دهان - إنه يعكس مشاعرنا وتطلعاتنا وروح الإبداع.

"للتعرف على مجموعاتنا اللونية لموضة ألوان 2024 يرجى زيارة موقعنا الألكتروني:https://jazeerapaints.com/egypt-ar/color -trends?name=2024

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دهانات الجزيرة الفن التشكيلي التراث التراث الثقافي دهانات الجزیرة

إقرأ أيضاً:

وزارة الخارجية تكشف النقاط التي تم تأكيدها للمبعوث الأممي الخاص لليمن

الوحدة نيوز/ أصدرت وزارة الخارجية المغتربين بيانا حول ثوابت ومواقف الجمهورية اليمنية، التي تم تأكيدها للمبعوث الأممي أثناء زيارته إلى العاصمة صنعاء.

وفيما يلي نص البيان:

عقب اختتام زيارة، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ؛ للعاصمة صنعاء، خلال الفترة 6 – 9 يناير 2025، تم خلالها إجراء مناقشات مكثفة مع وزير الخارجية، جمال عامر، حول عملية السلام، والتحديات التي تواجه مسار تقدمه، بالإضافة إلى مستجدات القضايا ذات العلاقة على مستوى المنطقة والعالم.

وخلال اللقاءات، تم التأكيد على عدد من المواقف، التي تمثل ثوابت لسياسة الجمهورية اليمنية بهذا الشأن:

1. اعتبار السلام خياراً استراتيجيا أكد عليه الدين الإسلامي الحنيف، إلا أنه لن يكون كذلك في حال تم اعتباره مجرد محاولة لطرف العدوان للهروب من تبعات الجرائم التي اقترفها بحق الشعب اليمني، ونقل الحرب إلى الداخل اليمني.

وبناءً على ذلك، تم التأكيد على دعم جهود السلام التي تقودها الأمم المتحدة والمساعي الحميدة، التي يبذلها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن.

2. اعتبار خارطة الطريق، التي تم التفاهم بشأنها بين صنعاء والرياض، وأعلن عنها بشكل رسمي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، بتأريخ 23 ديسمبر 2023، الخطوة الأولى الجادة نحو التوصل إلى السلام، وبناءً على ذلك أعلنت الحكومة اليمنية استعدادها للتوقيع عليها، والبدء بتنفيذ المرحلة الأولى من الخارطة، بينما -وتحت الإملاءات الأمريكية- تراجعت الرياض عن المضي فيها.

3. استهجان ما تقوم به الإدارة الأمريكية من ضغوط متواصلة على الأمم المتحدة والداعمين لتجفيف المساعدات الإنسانية، واستخدامها كعقاب على الشعب اليمني المساند للشعب الفلسطيني في غزة، الرافض لما يتعرض له من إبادة.

4. التشديد على رفض السعي الأمريكي، الذي خضعت له الرياض، للربط بين عملية مسار السلام في اليمن والتوتر الحاصل في البحر الأحمر، باعتبارهما قضيتين منفصلتين، ومن أن الإصرار على الربط بين القضيتين يمثل دعما واضحا للجرائم الصهيونية على غزة.

5. التأكيد على أن إنهاء التوتر في البحر الأحمر لن يكون واقعا إلا وفق المعادلة المنطقية والعادلة، التي طرحها قائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، المتمثلة: بوقف جرائم الحرب والإبادة؛ التي يرتكبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة، مقابل وقف التوتر في البحر الأحمر، وهي المعادلة الوحيدة القابلة للتنفيذ، والأقل كلفة من التصعيد والتحشيد العسكري في البحر الأحمر.

6. تحذير النظامين السعودي والإماراتي من استمرار رضوخهما لأمريكا والكيان الصهيوني بجعل عاصمتيهما ساحتين لصناعة المؤامرات، وتهديد سلامة اليمن واستقراره من خلال التحضير لإشعال حرب بالوكالة عبر أدواتهم المحلية العميلة، وهو ما سيضطر القيادة اليمنية لاستخدام كل ما هو متاح للدفاع عن اليمن وشعبه العظيم، وهو حق كفلته كافة الشرائع السماوية والقوانين الدولية.

7. تعتبر صنعاء إعادة الرياض محاولة زيادة معاناة المواطنين اليمنيين عبر الحكومة العميلة في عدن عن طريق اتخاذ إجراءات أحادية فيما يخص معاملات المواطنين في المحافظات الحرة من هيمنة الخارج جزءا لا يتجزأ مما يحضّر له من حرب دولية تحت اللافتة اليمنية.

8. تجديد التأكيد على أن وجود قوات غير يمنية في عدد من محافظات اليمن وجزره يمثل احتلالا متكامل الأركان، لا يمكن القبول به، وإنما مقاومته بكل الوسائل الممكنة.

9. استهجان صنعاء لتهديد الإرهابي ومجرم الحرب نتنياهو، باستهداف كافة البنى التحتية اليمنية، بما يمثله من استهتار بكافة القوانين الدولية المجرّمة لمثل هذه الانتهاكات، ومطالبة مجلس الأمن بإعلان موقف واضح، في تجريم هذه التصريحات، ومثلها الهجمات الإرهابية، التي يقوم بها الكيان الصهيوني من استهداف للمنشآت المدنية؛ مثل محطات الكهرباء وميناء الحديدة ومطار صنعاء، الذي كاد أن يتعرض فيه مدير عام منظمة الصحة الدولية للموت أثناء مغادرته صنعاء، وهو ما يعد دليلا إضافيا على همجية العدو الإسرائيلي، وتحلله من أي التزامات قانونية أو أخلاقية، وهو ما يستدعي من مجلس الأمن الاضطلاع بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين.

10. وبخصوص تبادل الأسرى، تم تجديد التأكيد على جاهزية صنعاء -عبر اللجنة الوطنية لتبادل الأسرى- لإجراء التبادل وفقا لقاعدة “الكل مقابل الكل”، وبحسب الاتفاقيات الموقَّعة؛ باعتبار تلك قضية إنسانية لا يجوز استغلالها لأغراض سياسية، كما هو حال الطرف الآخر، ومطالبة مكتب المبعوث الخاص بإعلان المعرقل لعملية التبادل.

11. دعوة الأمم المتحدة للإيفاء بالوعود المسبقة، التي تم الاتفاق عليها، بشأن فتح وجهات سفر جديدة من مطار صنعاء.

12. تثمين مواقف الدول، التي عبَّرت عن استنكارها وإدانتها للجرائم الصهيونية ضد المدنيين وتجويعهم في غزة، وتثمين موقف الأمين العام للأمم المتحدة بهذا الخصوص.

مقالات مشابهة

  • أفكار رائعة لتغيير ديكور المنزل بالشتاء
  • لحظة تاريخية في المناخ: عام 2024 يسجل أعلى درجات الحرارة على الإطلاق
  • ديالى تكشف عن أبرز المشاريع التي ستنفذ خلال هذا العام
  • روان أبو العينين تكشف التحديات التي تواجه إدارة «ترامب»
  • وزارة الخارجية تكشف النقاط التي تم تأكيدها للمبعوث الأممي الخاص لليمن
  • بالفيديو... شاهدوا لحظة وصول عائلة قائد الجيش إلى مجلس النواب
  • قريبا سيكون على الجنجويد الدفاع عن جنوب الخرطوم أمام نفس القوات التي هزمتهم في الجزيرة ولن يصمدوا
  • الجزيرة نت تكشف تفاصيل عملية الجيش السوداني بولاية الجزيرة
  • لجان السليمانية الرقابية تعلن حصيلة نشاطها والغرامات التي فرضتها خلال 2024
  • أسماء تزوجت بمهمة استخبارية وحافظ أمر بمراقبة بشار.. وثائق جديدة عن عائلة الأسد