بوابة الفجر:
2024-11-12@20:36:32 GMT

نتفليكس تكشف عن مجموعة أعمالها لعام 2024

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

ما جديد نتفليكس للعام 2024؟ تقدم نتفليكس تشكيلة واسعة ومتنوّعة من الأفلام والمسلسلات والألعاب الجديدة لهذا العام من جميع أنحاء العالم، سواءً كنتم تترقبون عودة أعمالكم المفضلة بمواسمها الجديدة، مثل "لعبة الحبار: الموسم الثاني"، أو "Rebel Moon: جزء 2: حافرة الندوب"، أو ترغبون في استكشاف مغامرة جديدة مع "معضلة الأجسام الثلاثة".

 

 

نحن في نتفليكس جاهزون لأخذكم في رحلة شيّقة على مدار العام، في حين يعود إدي ميرفي في فيلم "شرطي بيفرلي هيلز"، وستستمتعون بالنسخة السينمائية الحية المستوحاة من Avatar: The Last Airbender، 

 

نتفليكس تضم مزيد من الأعمال التشوقية 

 

كما يمكنكم مشاهدة جينيفر لوبيز وهي تحاول إنقاذ البشرية في فيلم "أطلس". بالإضافة إلى ذلك، تنتظركم مواسم جديدة من "إميلي في باريس"، و"بريدجرتون"، و"هيئة دبلوماسية"؛ والمزيد من الأعمال المشوّقة. 

 

أما على صعيد الألعاب، ستكتشفون خبايا العالم السفلي في "Hades" وتطلقون العنان لعالم السرعة في لعبة "Sonic Mania Plus".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جينيفر لوبيز دبلوماسي بيفرلي هيلز

إقرأ أيضاً:

مجرد لعبة كراسي

يُلاحظ أنه مع الإعلان عن كل دورة انتخابية أمريكية جديدة، ينشغل العالم كله بتحليلات وتوقعات، مستعرضاً التاريخ السياسي لكل حزب، ثم الحياة المهنية للمرشحين كليهما، ولإنجازات الرئيس الذي تنتهي ولايته، ومؤهلات منافسه وقدراته التي ربما ترجح الكفة لصالحه.

وتزداد حمُّى التكهُّنات مع قرب موعد الإعلان عن النتائج، مثل أيامنا هذه، ويذهب بعض المهتمين في التنظير، بعيداً عن كل ما يدور في دهاليز مطبخ السياسة الأمريكية، في ما يتعلق برأي النخبة السياسية وعامة الشعب على حد سواء.
أما واقع الحال كما أراه من وجهة نظري المتواضعة: السياسة الأمريكية ثابتة، يحكمها اللوبي اليهودي من خلال مجلسيها.

والنتيجة: دعم غير محدود لدولة الكيان اليهودي، يحتل المرتبة الأولى، حتى على المصلحة الأمريكية نفسها. وتوظيف المنظمات الدولية الهلامية من مجلس (قهر) وأمم (غير متحدة) ومفوضية (ظلم) الإنسان وغيرها من صندوق (الاستغلال) الدولي… إلخ، لخدمة إسرائيل أولاً، ثم من بعد لخدمة أمريكا، بعيداً عن الاهتمام بأي مشاكل أخرى في العالم، كانت أمريكا نفسها سبباً مباشراً في إشعال جذوتها.

والحقيقة: الأمر لا يتطلب عبقرية خارقة لاستكشافه، فبصرف النظر عن قراءة متعمِّقة في التاريخ السياسي لأمريكا، نجد أن ما قدمه الجمهوريون عن طريق ترامب مؤخراً، أو قل ما قدمه اللوبي اليهودي في أمريكا لإسرائيل، من دعم استفز مشاعر العالم كله، لم يسبق أن تجرأ رئيس أمريكي من سلفه حتى على مجرد التفكير فيه.

وها هم الديمقراطيون في عهد بايدن، أو قل أيضاً اللوبي اليهودي في أمريكا: تُذبح فلسطين من الأذن إلى الأذن، وتدكّ بيوتها على رؤوس ساكنيها من أبرياء، وحتّى على حيواناتهم، تحت سمع الديمقراطيين
وبصرهم، بل أكثر من هذا: بدعم سخي منهم، ناهيك عن حرب السودان العبثية، وقرى منطقة الجزيرة التي يُذبح حتى أطفالها ونساؤها وشيبها وشبابها بالجملة، ويذلون ويهانون بطريقة بشعة تغضب حتّى الشيطان، دونما جريرة ارتكبوها؛ دون أن تحرك أمريكا (راعية العدالة والديمقراطية وحقوق الإنسان) ساكناً؛ وقطعاً لن تحرك أبداً: بل تصبّ الزيت على النار.

وليس دعم أمريكا، أقصد اللوبي اليهودي الذي يحكم أمريكا قولاً وفعلاً، لأوكرانيا في حربها ضدّ روسيا ببعيد، وتجّييش الغرب لمناصرة أوكرانيا في محرقة أشعلتها أمريكا نفسها. ولن أتحدث عن تداعيات (الخريف العربي)، و (فوضى امريكا الخلاقة) في منطقة الشرق الأوسط.

وبالجملة: ما من فتنة هنا أو هناك، في هذا العالم الفسيح، إلا من خلفها فوضى أمريكا، وديمقراطيتها العرجاء، وكيلها بمكيالين.
أما في ما يتعلق بقرار الشعب الأمريكي في التصويت لانتخابات الرئاسة، ففي تقديري: يحكمه المزاج، والأهواء، والانفعال الآني، أكثر ممّا يحكمه العقل الرزين. ولأن أهل مكة أدري بشعابها كما نقول، يدرك الأمريكيون (مكرهين) أكثر من أي شعب آخر، أن بلادهم يحكمها اللوبي اليهودي، طوعاً، أو كرهاً، إن فاز الديمقراطيون، أو الجمهوريون، فالأمر سيَّان، أكد هذا كثير من الأكاديميين الأمريكيين أنفسهم. ففي ما يتعلق بالأهواء، والمزاج العام، واللحظة الآنية، مثلاً: فوز الرئيس الأمريكي رونالد ريغان، الذي كان ديمقراطياً ليبرالياً في الأساس، ثم (تجمّهر) وجاء للانتخابات من شاشة السينما، عام 1980، فوزه على سلفه جيمي كارتر الديمقراطي الأصل، الذي جاء للبيت الأبيض من مراكز الأبحاث والقلم والقرطاس، إثر أزمة الرهائن الأمريكيين في إيران. مع أن الكل كان يدرك جيداً: أن كارتر كان أكثر علماً، وأرجح عقلاً، وأبعد نظراً، وأطيب قلباً، مقارنة بمنافسه ريغان.

والذي أراه اليوم، أن رؤية اللوبي اليهودي في أمريكا لحرب دولة الكيان اليهودي على غزة، هي التي تحدِّد الفائز.
والمحصلة في تقديري المتواضع: لا ينتظر أحد جديداً من انتخابات أمريكا، إن حكمها زيد أو عمرو.

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تعلن مواعيد المقابلات الأولية للمتقدمين لمرافقة بعثة الحج لعام 1446
  • ولي العهد السعودي: نطالب بإنهاء احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية ونرفض أعمالها العسكرية ضد لبنان
  • 10 لاعبين يتنافسون على جائزة أفضل لاعب إفريقي لعام 2024
  • إسعاد يونس تكشف عن أحدث أعمالها
  • حرب جديدة ونهاية العالم.. توقعات العرافة العمياء لعام 2025
  • «تيتا زوزو 2».. إسعاد يونس تكشف عن أعمالها القادمة
  • مستجدات حجز أراضي الإسكان المتميز بالمدن الجديدة لعام 2024
  • عاجل - خريطة العام الدراسي في مصر لعام 2024-2025: موعد إجازة نصف العام وبداية الفصل الدراسي الثاني
  • بسمة بوسيل تكشف عن كلمات أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "قادرين يا حب"
  • مجرد لعبة كراسي