أمير سعودي يوجه انتقادات حادة للمدرب مانشيني
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
تسبب المدرب الإيطالي في غضب الوسط الرياضي بعد خروجه قبل نهاية ركلات الترجيح في المباراة التي جمعت المنتخب السعودي بنظيره الكوري الجنوبي
شن الأمير وليد بن بندر بن سعود، نائب رئيس مجلس إدارة نادي النصر السابق، هجومًا لاذعًا على الإيطالي روبرتو مانشيني، المدير الفني للمنتخب السعودي.
اقرأ أيضاً : النشامى يتزعمون الأرقام المميزة في كأس آسيا قبل ربع النهائي
وتسبب المدرب الإيطالي في غضب الوسط الرياضي بعد خروجه قبل نهاية ركلات الترجيح في المباراة التي جمعت المنتخب السعودي بنظيره الكوري الجنوبي في ثمن نهائي كأس آسيا، والتي انتهت بخسارة الأخضر.
وأرفق الأمير وليد بن بندر بن سعود التغريدة التي اعتذر فيها مانشيني بعد خروجه، وعلق عليها: "مدرّب اتحاد كرة القدم يعتذر عن هروبه من اللقاء الأخير وهو القائد لهم افتراضًا.. وبالتأكيد أن ذلك حدث بالتنسيق مع إدارة اتحاد الكرة والتي ستقبل اعتذاره!!!."
وتابع: "نفس ذلك الاتحاد يريد التحقيق مع لاعبين تواجدوا معهم بعد إعلان ضمهم والتحقوا بالمعسكر وسافروا للبطولة ثم تمّ استبعادهم من قِبَل المدرّب."
وأضاف: "المشكلة أن تصريحات المدرب متناقضة تمامًا، وبظرف يومين في حالتين، فقد أكد أنه لا حظوظ للمنتخب بالبطولة ثم نفى ذلك على الملأ، وبعد هروبه من آخر مباراة قال بداية إنه تبقّى ركلتي جزاء والخروج طبيعي (بما معناه)، وبالمؤتمر اعتذر وذكر أنّه اعتقد أن المباراة انتهت وغادر."
وأتم: "أقترح على لاعبينا الوطنيين المبادرة بالاعتذار كما فعل قائدهم وذلك لعدم سعادتهم في المعسكر الذي قاده ذلك الفذ الهمام.. القائد الهارب."
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المنتخب السعودي لكرة القدم السعودية آسيا
إقرأ أيضاً:
السيسي يوجه بمواصلة تحسين مناخ الاستثمار ومعالجة التحديات الهيكلية التي تؤثر على الاقتصاد المصري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بأهمية العمل على مواصلة تحسين مناخ الاستثمار ومعالجة التحديات الهيكلية التي تؤثر على الاقتصاد المصري.
واجتمع الرئيس اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاجتماع تناول عدداً من الموضوعات، على رأسها تطوير منظومة التجارة الخارجية بتسهيل الإجراءات وخفض التكاليف ووقت الإفراج الجمركي، وتوطين الصناعة وحماية الصناعة المحلية باستخدام أدوات التجارة ومعايير منظمة التجارة العالمية، وكذلك لتعظيم العائد من منظومة ومكاتب التمثيل التجاري.
تناول الاجتماع أيضاً تطوير ملف الأعباء المالية غير الضريبية وتوحيد جهات التعامل وتحصيل الرسوم مع المستثمر.