القوى المدنية في السودان تطلب لقاء البرهان
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
البوابة- أبدت "تنسيقية القوى الديمقراطية" استعدادها للقاء قائد الجيش السوداني، الفريق عبد الفتاح البرهان، في أي مكان وزمان.
اقرأ ايضاًالسودان: البرهان في الجزائر لمناقشة تعزيز العلاقات الثنائية
وقد أرسل حمدوك رسالتين لكن من "البرهان" و"حميدتي" يطلب فيهما عقد اجتماع للبحث في طرق وقف الحرب.
لكن البرهان لم يرد على طلب حمدوك، وقال في رد غير مباشر، الثلاثاء الماضي، إن الحل يأتي من داخل الوطن وليس من خارجه، وهي إشارة واضحة إلى أن البرهان لن يسافر خارج السودان.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: السودان
إقرأ أيضاً:
مها تطلب الخلع من زوجها: طردني من البيت مع أذان الفجر
وقفت مها أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، طالبة الخلع من زوجها بعدما قام بطردها بملابس المنزل مع أذان الفجر وقامت جارتها باستضافتها حتى الصباح وحينما طلبت الإنفصال رفض زوجها فقامت برفع قضية خلع.
الروج والمسكرة .. منال تطلب الخلع: مش راضي يديني 2000 جنيه للميك آبسارة تطلب الخلع: عايز يطلقني عشان ناخد معاش أبوياحنان تطلب الخلع.. زوجي بيسرق ملابس بنت خالتي من الحماممش قصة غيرة.. سوزي تطلب الخلع: رفض ارسم تاتو بمناطق حساسةمها تطلب الخلع من زوجها بعد طردهاتقول مها في قصتها مع زوجها أنه شخص عصبي - زيادة عن اللزوم - وأنه كان يتعصب عليها ولا يدري ما يقوم به إلا بعد انتهاء المشكلة بينهم، ففي إحدى المرات قام بسبها في وسط مركز تجاري بمدينة نصر أثناء اختلافهم على ملابس كانت تشتريها من أحد المحلات، وهو السبب الذي وصل بها في النهاية إلى محكمة الأسرة.
سردت مها قصتها عن زوجها قائلة «طرقت كل الأبواب حتى أصل إلى حلول لمشكلتي مع زوجي، حاولت أسرتي واسرته تغيير معاملته لي إلا أنني في النهاية لم أجد حلول وقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه للتخلص من تلك التصرفات التي عانيت منها خلال عامين زواج، فهو شخص قاسي في معاملته وكثير التشاجر معي بالألفاظ في كل وقت حتى وإن كانت المشاكل بسيطة بيني وبينه».
وقالت مها عن قصتها «أنا كان عمري 22 سنة، واتقدم لي صاحب جوز بنت عمي، ووافقوا عليه على طول حتى ملحقتش اقعد معاه، والخطوبة كانت 3 شهور بس لأن شقته كانت جاهزة وعملت الفرح يعني جوازة كانت سلق بيض زي ما بيقولوا وملحقتش افهمه ولا يفهمني وده كان سبب في اللي أنا فيه».
وتابعت مها قائلة «بعد الجواز هما 3 شهور اللي الحياة فيهم كانت كويسة ومن غير مشاكل، لكن بعدها حصلت المشاكل بيني وبينه كل شوية إهانة وخناق وطبعا ده بسبب إنه مش فاهمني وأنه مش بيحتويني ولا بيتكلم معايا وكان بيعاملني بقسوة جدا، وفضلت مستحلمة ده معاه، وقولت معلش أنا مش هرجع بيت أهلي مطلقة وهفضل أحاول لحد ما أحل مشاكلي، وكلمت اسرتي واسرته لكن مكنش في حلول».
واختتمت مها «ضرب وإهانة كل يوم دي كانت حياتي مع جوزي لحد ما طردني من البيت مع أذان الفجر بلبس البيت، والجيران حاولوا يقنعوه أن ده مينفعش وجارتي خدتني عندها للصبح، وطلبت الإنفصال قال لا روحت محكمة الأسرة ورفعت عليه قضية خلع عشان أخلص منه».