الشركة الوطنية للنقل البحري تعلن اختطاف مديرها التنفيذي من قبل ميليشيات مسلحة في طرابلس
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
الوطن| رصد
أعلنت الشركة الوطنية العامة للنقل البحري في بيان لها عن حادثة الهجوم المسلح والإختطاف، أنه تعرض المدير التنفيذي للشركة خالد التواتي ومرافقيه، إلى هجوم مسلح أمام منزله الكائن بمنطقة غوط الشعال.
وذكرت الشركة أن مجموعة مسلحة تقود مركبتين تحمل لوحات مدنية بإطلاق وابل من الرصاص، وقامت بإختطافهم جميعاً، وإقتيادهم إلى جهة غير معلومة وبدون معرفة الأسباب.
وبينت أنه بعد ما يقارب ساعتين تم إطلاق سراح المرافقين من أحد المواقع الأمنية الكائنة بمنطقة الفلاح بالقرب من الجسر الحديدي، مع إستمرار الإختطاف والإخفاء القسري للمدير، دون معرفة الأسباب ومن هو المسؤول عن عملية إختطافه.
وأوضحت أن هذا الحادث يأتي بعد 5 أشهر من حادثة إختطاف مماثلة تعرض لها المدير التنفيذي للشركة، موضحة أن الأمر بات يشكل ضرراً على سير عمل الشركة و الإساءة بسمعتها والإخلال بواجباتها في السوق المحلي والدولي.
وأكدت الشركة على حسن تعاون جميع موظفيها مع كافة جهات الرقابة والمتابعة والمحاسبة القانونية وإلتزامها بواجباتها القانونية، فإنها ترفض هذه التصرفات المهلكة، وتهيب بكافة الجهات الإعتبارية تدخلها العاجل من أجل حرية وسلامة وإخلاء سبيل المدير.
الوسوم#اختطاف #ميليشيات الشركة الوطنية للنقل البحري ليبيا هجوم مسلحالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اختطاف ميليشيات الشركة الوطنية للنقل البحري ليبيا هجوم مسلح
إقرأ أيضاً:
أرملة حلمي بكر تفجر مفاجأة: “حاولوا اختطاف جثمانه”!
متابعة بتجــرد: أثارت سماح القرشي، أرملة الموسيقار الراحل حلمي بكر، جدلًا واسعاً بحديثها عن تفاصيل عائلية خاصة تتعلق بجنازته والأحداث الغريبة التي رافقت تشييعه والعزاء.
وأشارت خلال استضافتها في برنامج “سابع سما” إلى أنه تم اتهامها بقتل الموسيقار الراحل، نافية ان تكون قد منعت أحد من زيارته، وقالت: “كل دي بروباغاندا عشان ينسبوا اسمهم بتاريخ العملاق حلمي بكر”، ونفت بذلك كل الاتهامات الموجهة إليها من الفنانة نادية مصطفى بشأن تعذيب الراحل قبل وفاته أو منع أصدقائه من زيارته.
وكشفت خلال اللقاء أسباب تأخرها في دفن جثمان الراحل، وقالت: “تعرضت لهجوم شديد بسبب تأخري في دفن الجثمان ولكن أحد أفراد عائلته حاول اختطاف الجثمان أثناء نقله إلى المنزل”.
وأضافت: “موكب الجثمان تعرض لهجوم من بعض الأشخاص بهدف اختطافه، مما دفعني للاستعانة بالشرطة المصرية لتأمين الجنازة، حيث قمت بتسليم الجثمان لهم خوفاً من التمثيل به أو إلحاق اي ضرر او إصابات به تُنسب إليّ ويتهموني بها”.
وأشارت إلى ان “الراحل كان يخشى من هذا الامر قبل وفاته، وهذه كانت وصيته لي، حيث طلب مني عدم تسليم جثمانه لأي شخص خشية تعرضه للإهانة”، مشددة على انها راضية تماماً عن قرارها بتسليم الجثمان للشرطة، لحمايته وتأمين مراسم الدفن.
main 2025-03-15Bitajarod