أسرع طريقة لتغيير باسورد الواي فاي.. 5 خطوات لحماية نفسك
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
البحث عن أسرع طريقة لتغيير باسورد الواي فاي واحدة من اهتمامات ملايين الأشخاص الذين تتعرض شبكات الإنترنت الخاصة بهم إلى الاختراق، إذ تتضاءل سرعة الإنترنت بشكل كبير، وهو ما يدفع البعض لتغيير كلمة السر للحفاظ على الباقة.
أسرع طريقة لتغيير باسورد الواي فاييمكن تغيير باسورد الواي فاي عن طريق اتباع عدد من الخطوات السهلة، أوضحها المهندس تامر محمد ، خبير التكنولوجيا لـ«الوطن».
- في الخطوة الأولى، تأكد من توصيل الإنترنت.
- قم بالدخول على صفحة الإعدادت الخاصة بالراوتر، ثم قم بتسجيل الـ«User name» و«password»، المدونين خلف الراوتر.
- اذهب للضغط على المربع الموجود أمام كلمة «WPA- pre shared Key»، لتغير الرقم السري، مع الحرص على أن يتألف من حروف وأرقام ورموز.
- في هذه الخطوة، قم بالضغط على كلمة «Maintenance» في اليسار، ثم قم بإدخال الرقم السري «password» القديم، والجديد، وتأكيده مرة أخرى.
- اضغط على حفظ.
يمكنك تغير باسورد الواي فاي، من الهواتف، وفقًا لأحد موظفي خدمة العملاء بأشهر شركات الاتصلات المصرية.
- في البداية، تأكد من اتصالك بشبكة الواي فاي.
- في الخطوة التالية، افتح متصفح جوجل كروم، ثم دون في شريط عنوان المتصفح الرقم التالي: 192.168.1.1
- في هذه الخطوة، أدخل اسم المستخدم admin والباسورد الافتراضي للراوتر، المدونين خلف جهاز الراوتر.
- بالخطوة الرابعة، انتقل إلى قائمة «Basic»، الموجودة على يسار الصفحة، ثم اضغط على خيار «WLAN»، المخصص لضبط إعدادات الواي فاي.
- اضغط على المربع الموجود أمام اختيار «WPA pre-shared key»، ثم اكتب الباسورد الجديد، واحرص أن يكون قويًا حتى لا يسهل اختراقه.
- في هذه الخطوة، وداخل داخل المربع الموجود بجوار الاختصار SSID، قم بتغيير اسم شبكة الواي فاي
- اضغط على زر Submit أسفل يمين الشاشة، لحفظ الإعدادات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: واي فاي الباسورد اضغط على
إقرأ أيضاً:
ضع نفسك مكانه
ضع نفسك مكانه…
هل سبق لك أن وضعت نفسك مكان أحد الجنود في ساعات الليل المتأخرة من ليلة الأربعاء، وهو يضع أصابعه على الزناد، ممسكًا بالسلاح بحزم، حابسًا أنفاسه، بينما تمر الثواني كأنها دهر؟ القائد يقف بشموخ، بعد أن تأكد من جاهزية كل شيء وأصدر التعليمات الأخيرة. نعود إلى ذلك الجندي، الذي يردد الشهادتين في قلبه، وقد أقسم على التضحية بحياته. ها هو الآن يقف على أعتاب الموت ليمنحنا الحياة.
أنت تفكر في العودة إلى منزلك وعملك، بينما هو يفكر في أنه قد يكون راحلًا عن هذه الدنيا، ربما تاركًا خلفه أطفالًا صغارًا في بيت مستأجر في أقصى المدينة. هل يمنعه ذلك من التقدم؟ بالطبع لا. ها هو ينطلق بحماس للقتال، مندفعًا بالتكبير: “الله أكبر، الله أكبر”، لا يهمه أي الحسنيين سينال؛ النصر أم الشهادة.
???? عمر محمد عثمان
السوداني يوجه بـرفع جاهزية القوات العراقية