نبض السودان:
2025-03-12@04:20:05 GMT

العطا.. إنهيار المليشيا اصبح وشيكاً

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

العطا.. إنهيار المليشيا اصبح وشيكاً

رصد – نبض السودان

كشف الفريق ياسر العطا مساعد القائد العام للجيش السوداني، عن تطورات مهمة في الميدان، وقال إن الجيش السوداني يتقدم في كل محاور العمليات “بهدف التحرير لكل من الخرطوم وود مدني قبل الانتقال لكردفان ودارفور للقضاء على قوات الدعم السريع وفرض الأمن والاستقرار في البلاد.

وتحدث العطا في حوار مع الجزيرة نت عن مسار العمليات العسكرية التي يقودها في أم درمان والخرطوم، واضاف “نحن في المرحلة الأخيرة من مشوار القضاء على قوات الدعم السريع وانهيارها أصبح وشيكا”، مشيرا إلى أن الحكومة بيدها حيثيات مادية تثبت تورط عدة دول في دعم قوات الدعم السريع بالسلاح والإمدادات العسكرية.

واتهم عدة دول بالإقليم بالمشاركة في قتل الشعب السوداني، وإراقة دمائه، ونهب ثروته من الذهب، واستباحة بيوته، وتشريد أهله داخليا وخارجيا من خلال دعم ما وصفها بالدعم السريع بالأسلحة الفتاكة وتوفير احتياجاته وفتح جسور الإمداد بالمؤن والمقاتلين.

كما أشار العطا في حواره إلى أن بلاده منفتحة في علاقاتها مع إيران والعديد من الدول الأخرى، وأن المصالح وحدها هي من تحكم علاقة السودان مع الآخرين، وأضاف أن بلاده تتطلع لعلاقات مع دول مهمة في القارة الأفريقية مثل الجزائر ونيجيريا وجنوب أفريقيا.

وفيما يلي نص الحوار:

السيد الفريق ياسر بما أنكم تقودون العمليات العسكرية الآن بالخرطوم، وبعد مضي 9 أشهر من اندلاع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع لا تزال الجبهات العسكرية لم تحقق تقدما، مما يجعل الرهان على الحل العسكري ضربا من المستحيل؟

أولا، نحن الآن في المرحلة الأخيرة من عمليات القضاء على هذه المليشيات المجرمة، وتحقق قواتنا في محاور القتال الرئيسية في بحري وأم درمان والخرطوم تقدما كبيرا على الأرض، وأول أمس الثلاثاء سيطرت قواتنا على أهم مناطق مدينة الخرطوم بحري وأم درمان، وأنا أنظر أمامي لانهيار المليشيات، وبات تحرير الخرطوم القضاء على قوات الدعم السريع، ووضعنا خطة بدأ تنفيذها على الأرض لتحرير مدينة ود مدني وولاية الجزيرة والانتقال غربا لتحرير ولايات دارفور واستعادة أي منطقة فقدانها خلال الفترة الماضية

أنا أتحدث من الميدان العسكري ولا شأن لي بقضايا أخرى، وأؤكد لكم أن انتصارا حاسما بدأ يتحقق الآن من واقع من يخوض الحرب يومياته.

ما زالت الحكومة السودانية تحمل دولا أخرى مسؤولية تفاقم الخسائر العسكرية في جبهات القتال دون تقديم أدلة على ذلك؟

هناك دول متورطة في الحرب على الشعب السوداني ووزارة الخارجية تتولى تقديم شكاوى في الأمم المتحدة والجامعة العربية والاتحاد الأفريقي، ونملك أدلة دامغة بيدنا، وأجهزتنا أعدت كل ما يعضد الشكوى، ويعلم الشعب السوداني من أين يأتي السلاح الذي يقتل به والدماء التي تسيل كل يوم بفعل هذه الدول، ولن نقبل أن تكون هذه الدول جزءا من أي وساطة، لأننا نعتبر هذه الدول طرفا في الحرب على الشعب السوداني.

 

وهل استعاد السودان علاقاته بإيران تحت إحساس خيبة الأمل؟

نحن دولة حرة، وتحكم علاقاتنا الخارجية المصالح، وليس المحاور نحن منفتحون للتعاون مع إيران والجزائر ومصر وروسيا وأميركا، ولماذا لا نقيم علاقات مع دول شقيقة مثل إيران، أو الجزائر التي تعد من أهم الدول العربية والأفريقية، والتي زارها الرئيس البرهان مؤخرا نحن نعتمد سياسية خارجية تحكمها المصالح لا الأيديولوجيا.

فتحت الحكومة أبواب المقاومة الشعبية، ولكن دخل من تلك الأبواب الإسلاميون؟

وما لهم الإسلاميون؟ نحن نعتبرهم مع غيرهم مواطنين يدافعون عن وطنهم الذي يتعرض للاعتداء من قبل مليشيات عابرة للحدود، وهم مواطنون لهم كامل الحق في الدفاع عن بلادهم ولا إقصاء لأي مواطن في معركة الدفاع عن الوجود الحالية

لكن الإسلاميين الآن يعملون تحت رايات عسكرية مستقلة مثل كتيبة البراء؟

التقيت بشباب الإسلاميين، وقلت لهم نحن كدولة وجيش لا نعرف كتيبة البراء ولا غيرها، نعرفكم كمواطنين تدافعون عن بلادكم وعرضكم تحت قيادة الجيش، ولقد قالوا لنا “لا نريد منكم سلطة ولا جاه ولا مال.. نريد تحرير بلادنا والآن هم يقاتلون مع جيش بلادهم”.

وهناك من هم غير الإسلاميين.. جاءت مجموعات “غاضبون” وهم من صناع الثورة، وأماجدها وقالوا إنهم يريدون القتال مع الجيش، وقلت لهم أنا لا أعرف “غاضبون” أعرفكم شباب سودان المستقبل. ولقد قاتل “غاضبون” مع القوات، وقدموا شهداء مثلهم ومثل الإسلاميين نحن كقوات مسلحة نعترف بكل انتماءات الشعب كأحزاب، ولكن كمقاتلين معنا دفاعا عن أرضهم هم مواطنون أمس تم إعلان اللجنة العليا للمقاومة الشعبية بولاية الخرطوم لحشد إرادة القتال وتسليح الشعب للدفاع عن نفسه، وفي هذه اللجنة شيوعيون ولجان مقاومة وإسلاميون واتحاديون.. الدفاع عن الوطن لا يحتاج إلى راية حزبية.

يتردد الآن حديث عن تشكيل وشيك لحكومة جديدة في السودان؟

تشكيل الحكومة الجديدة رهين بمسار العمليات العسكرية على الأرض في حال حدوث تقدم كبير وهو المتوقع بتحرير الخرطوم والجزيرة سيعلن عن تشكيل جديد.

وما علاقة العمليات العسكرية بتشكيل الحكومة الجديدة؟

العلاقة في مهام وتخصصات الحكومة ما بعد الحرب وأثناء الحرب، ولذلك فالآن قد تقتضي تقديرات رئيس مجلس السيادة إعفاء شخص وتعين آخر، ولكن ما بعد تحرير الوطن من التمرد نحن بحاجة لحكومة إعمار، لأن حجم الدمار الذي لحق بالبلاد كبير جدا.

قاتلت الحركة الشعبية إلى جانب صفوف الجيش في منطقة جبال النوبة، وكذلك في دار فور حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور.. هل تم الاتفاق بينكم وبين هذه الحركات للعمل معا في مواجهة الدعم السريع؟

أنا لم أسمع من عبد العزيز الحلو (قائد الحركة الشعبية) موقفا داعما للجيش في جبال النوبة، ولكن أبناء النوبة في الحركة الشعبية خاصة في الدلنج وقفوا موقفا وطنيا بعد أن شعروا بأن المليشيا تستهدف الدلنج كمدينة والنوبة كشعب، فهبت الحركة الشعبية للدفاع عن جبال النوبة أرضا وإنسانا، وهذا هو المتوقع منهم، فكانت ملحمة الدلنج التي وضع فيها أبناء النوبة بندقية الحركة مع بندقية الجيش للقضاء على المليشيا التي هاجمت الدلنج، واعتدت على شعبها ولكن النوبة شعب لا تهزمه المليشيات.

هل هذا يعني ظهور تشكيلات تقاتل مع الجيش على أسس قبلية؟

ليس ذلك صحيحا، كل المجتمعات وقفت مع الجيش السوداني التحية لأهلنا من قبائل الفور بقيادة البطل جاركولا الذي وقف مع أهله الفور، ويقاتل الآن ضد المليشيا، والتقدير للشيخ موسى هلال زعيم قبيلة المحاميد الذي وقف أيضا ضد المليشيات التي لا تمثل إنسان دارفور ولا عرب دارفور، إنما تمثل قطاع الطرق والنهابين.

هل حدثت تفاهمات بين شخصيات من جنوب السودان ينتمون إلى منطقة أبيي وحميدتي بشأن تلك المنطقة المتنازع عليها والغنية بالنفط؟

بأي صفة يتحدث حميدتي، ويمنح أبيي لبعض من أبناء دينكا نقوك؟ هذه مجرد “ونسة وأسمار في فنادق نيروبي الفارهة”.. لن نفرط مطلقا في حقوق قبائل المسيرية في أبيي، ولن نسمح بالتبضع من تلك المنطقة والمساومة بأرض المسيرية والسودان، نحن يربطنا بجنوب السودان برتوكول لمعالجة قضية أبيي، وسوف ننفذ البرتكول، ونحفظ حقوق أهلنا

هل جرت مفاوضات مع الدعم السريع سرا في المنامة؟

أنا مشغول بالعمليات على الأرض لتحرير المدن، وعندما تنفذ مليشيا التمرد ما وقعته في جدة يمكن الجلوس معها لما بعد تنفيذ اتفاق جدة.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: إنهيار اصبح العطا المليشيا وشيكا العملیات العسکریة قوات الدعم السریع الشعب السودانی الحرکة الشعبیة على الأرض

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: شركة تركية متورطة في تزويد الجيش السوداني بطائرات مسيّرة وشحنة أسلحة سرية

كشف تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" عن تورط شركة بايكار، إحدى أبرز شركات الصناعات الدفاعية بتركيا، في الحرب الأهلية المستمرة بالسودان، من خلال إرسال شحنات أسلحة وذخائر بقيمة 120 مليون دولار سراً إلى الجيش السوداني بين آب/أغسطس وتشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي.

اعلان

وأثار التقرير تساؤلات حول احتمال انتهاك الشركة للعقوبات الدولية التي فرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على السودان، لا سيما فيما يتعلق بإقليم دارفور. وأوضح أن هذه الشحنات تمت بموجب عقد وقعته بايكار مع وكالة المشتريات التابعة للجيش السوداني، المعروفة باسم منظومة الصناعات الدفاعية، ما يعكس مستوى الدعم العسكري الذي حصلت عليه القوات السودانية خلال النزاع.

ووفقًا للوثائق التي استعرضتها الصحيفة، وصلت الشحنة الأولى إلى بورتسودان، الميناء الرئيسي المطل على البحر الأحمر، في آب/أغسطس، بينما أظهرت رسائل موثقة أن آخر دفعة من المعدات وصلت في 15 أيلول/سبتمبر.

كما أشار التقرير إلى أن العقد الرسمي، الذي يحمل توقيع ميرغني إدريس سليمان، المدير العام للمباحث والمعلومات، مؤرخ في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أي بعد خمسة أشهر من فرض الولايات المتحدة عقوبات على السودان.

جنود سودانيون من وحدة قوات الدعم السريعHussein Malla/ AP

وتضمنت الشحنة العسكرية ست طائرات مسيّرة من طراز TB2، إضافة إلى ثلاث محطات تحكم أرضية، و600 رأس حربي. كما نص الاتفاق على إرسال 48 خبيرًا تقنيًا إلى السودان، في إطار عرض لتقديم "الدعم الفني داخل البلاد".

وأبرز التقرير أيضًا مذكرة داخلية من شركة بايكار، تفيد بأن مسؤولين سودانيين أبلغوا ممثلي الشركة، خلال اجتماع عُقد في 9 أيلول/سبتمبر، بأن تركيا أصبحت "الدولة الأكثر دعمًا لهم"، ما يشير إلى مستوى التعاون العسكري المتزايد بين أنقرة والخرطوم وسط الصراع المستمر.

معركة بالوكالة بين القوى الأجنبية

أصبحت شركات الدفاع التركية جزءًا من شبكة واسعة من الأطراف الدولية المتنافسة على النفوذ في الحرب المستمرة منذ 22 شهرًا. إلى جانب تركيا، وُجهت اتهامات لدول مثل الإمارات العربية المتحدة وروسيا بلعب أدوار مختلفة في تأجيج النزاع وتعقيد المشهد العسكري والسياسي.

وفي تشرين الثاني/نوفمبر، أفادت منظمة العفو الدولية بأن قوات شبه عسكرية في السودان تستخدم مركبات مدرعة من صنع الإمارات العربية المتحدة، مزودة بتكنولوجيا عسكرية فرنسية، ما يعكس تداخل المصالح الدولية في النزاع.

سفير السودان لدى الأمم المتحدة الحارث إدريس يستمع إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان.Mary Altaffer/ AP

وفي خطوة تصعيدية أخرى، أعلنت محكمة العدل الدولية، الخميس، أن السودان قدم شكوى ضد الإمارات، متهمًا إياها بانتهاك اتفاقية منع الإبادة الجماعية عبر دعمها لقوات الدعم السريع، وهي القوة شبه العسكرية المنافسة للجيش السوداني. ورغم هذه الاتهامات، يواصل المسؤولون الإماراتيون نفي أي تورط في النزاع.

وفي غضون ذلك، عززت روسيا وجودها في السودان من خلال توقيع اتفاق، خلال الشهر الماضي، لإنشاء محطة بحرية في بورتسودان،ما يوفر لها حضورًا استراتيجيًا إضافيًا على امتداد البحر الأحمر. وتم توقيع الاتفاقية بين وزير الخارجية الروسي ونظيره السوداني.

ورغم تمديد حظر الأسلحة المفروض على دارفور في تشرين الأول/أكتوبر الماضي عبر تصويت بالإجماع في مجلس الأمن الدولي، لم تتخذ الأمم المتحدة أي إجراءات ضد الدول المتهمة بانتهاك هذا الحظر، ما يثير تساؤلات حول فاعلية القرارات الدولية في الحد من تدفق السلاح إلى أطراف النزاع.

Relatedحمدوك يطلق مبادرة جديدة لإنهاء الحرب في السودان تحت عنوان "نداء سلام السودان"جنوب السودان على صفيح ساخن: الجيش يحاصر منزل نائب الرئيس ويعتقل حلفاءه.. بداية أزمة جديدة؟معركة القصر الرئاسي السوداني: كيف تطورت الأحداث وما التالي؟

واندلعت الحرب بالسودان في نيسان/أبريل 2023 إثر صراع على السلطة بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان ونائبه السابق محمد حمدان دقلو، الذي يقود قوات الدعم السريع، ما أدى إلى مواجهات عنيفة، لا سيما في العاصمة، واشتباكات ذات طابع عرقي امتدت إلى مناطق أخرى من البلاد.

وتصف الأمم المتحدة الحرب الأهلية في السودان بأنها أسوأ كارثة إنسانية في العالم، حيث أدت إلى نزوح نحو 14 مليون شخص، فيما تهدد المجاعة عدة مناطق في البلاد. وبينما تظل الأرقام الدقيقة لعدد الضحايا غير واضحة، تتراوح التقديرات بين 20,000 و150,000 قتيل، ما يعكس حجم المأساة الإنسانية المستمرة.

المصادر الإضافية • AP

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جنوب السودان على صفيح ساخن: الجيش يحاصر منزل نائب الرئيس ويعتقل حلفاءه.. بداية أزمة جديدة؟ حمدوك يطلق مبادرة جديدة لإنهاء الحرب في السودان تحت عنوان "نداء سلام السودان" معركة القصر الرئاسي السوداني: كيف تطورت الأحداث وما التالي؟ قوات الدعم السريع - السودانعبد الفتاح البرهان أسلحةجمهورية السودانتركياالإمارات العربية المتحدةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext "تلغراف": مخطط استخباراتي روسي للسيطرة على طرق الهجرة إلى أوروبا عبر ليبيا يعرض الآنNext بعد مرور 100 يوم على ولايتها الثانية.. فون دير لاين تستعرض التحديات واستراتيجيات أوروبا الجديدة يعرض الآنNext بن غفير يطرح مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر يعرض الآنNext فيديو مثير للجدل لرئيس لجنة الأمن القومي بالكنيست الإسرائيلي يدعو فيه للسيطرة على سوريا والأخير ينفي يعرض الآنNext إصابة شخصين في انفجار سيارة بتل أبيب اعلانالاكثر قراءة تسريب بيانات خطير في إسرائيل يكشف هويات وعناوين آلاف حاملي الأسلحة باريس تضخ 195 مليون يورو إضافية لدعم أوكرانيا من الأصول الروسية المجمدة تصاعد الاشتباكات في إدلب..مشيعون يتوعدون بالانتقام بعد مقتل أفراد من قوات الأمن السورية "الجنس مقابل السمك".. كيف تُستغلّ النساء في زامبيا بسبب الجفاف وقلة المساعدات الدولية وزير الخارجية الأمريكي يدعو إلى محاسبة "مرتكبي المجازر" ضد الأقليات في سوريا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومسورياإسرائيلروسياأبو محمد الجولاني بشار الأسدأوكرانياطائفةمواجهات واضطراباتالمفوضية الأوروبيةشرطةدونالد ترامبالكنيستالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • «47 مركبة و100 طائرة مسيرة».. الجيش السوداني يلحق خسائر فادحة لميليشيا الدعم السريع
  • قائد الجيش السوداني يضع شرطا صارما للسلام مع الدعم السريع
  • الجيش السوداني يبتدر عملية عسكرية كبيرة لاستعادة آخر جسر في الخرطوم من الدعم السريع
  • الجيش السوداني يكشف أسباب التصعيد في نيالا بين فصائل قوات الدعم السريع
  • واشنطن بوست: شركة تركية متورطة في تزويد الجيش السوداني بطائرات مسيّرة وشحنة أسلحة سرية
  • الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
  •  مقتل 9 مدنيين في قصف مدينة استعادها الجيش السوداني  
  • الجيش يهاجم الدعم السريع بعدة جبهات ويسعى للسيطرة على مركز الخرطوم
  • أي دور للإمارات في حرب السودان بين الجيش و”الدعم السريع”؟
  • الجيش السوداني يكشف عن هروب سيارات قتالية لـ”الدعم السريع” من الفاشر