بحد أقصى 15 ألف جنيه.. شروط الحصول على قرض حسن من الأوقاف
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
عدلت وزارة الأوقاف الحد التمويلي لمبلغ القرض الحسن الذي تتيحه الوزارة للعاملين بها دون فوائد أو مصروفات إدارية، كما يمكن لغير العاملين بالوزارة الاستفادة من القرض.
شروط الحصول على قرض حسن من الأوقافرفعت وزارة الأوقاف، الحد الأقصى لقيمة القرض الحسن للعاملين بها من 15 إلى 20 ألف جنيه، ولغير العاملين من 10 إلى 15 ألف جنيه بشرط استيفاء الشروط المطلوبة.
اشترطت الوزارة مضي 5 سنوات فأكثر في الخدمة وفي هذه الحالة يكون الحد الأقصى لقيمة القرض الحسن 15 ألف جنيه، بشروط:
- عدم الجمع بين القرض وأي قرض آخر.
- ألا يكون عليه قرض من الأوقاف لم يكتمل سداده.
- تكون المدة المتبقية في الخدمة أكثر من 3 سنوات.
- خصم 300 جنيه شهريا على 50 شهرًا.
- لا يجوز تجديد طلب القرض إلا بعد سداد السابق إن وجد.
وبالنسبة للعاملين بالوزارة الذين لم يستكملوا مدة 5 سنوات من تاريخ تعيينهم، يتم الالتزام بالشروط التالية:
- ألا تقل مدة الخدمة عن 3 سنوات تعيينًا.
- مبلغ القرض 6 آلاف جنيه، تخصم على 40 شهرًا بواقع 150 جنيهًا شهريًا.
العاملون بالجهاز الإداري للدولةحددت وزارة الأوقاف ضوابط صرف مبلغ القرض حسب مدة الخدمة المتبقية بحد أقصى 10000 جنيه، تخصم بواقع 300 جنيه شهريا، بالشروط التالية:
- أن تكون المدة المتبقية في خدمة طالب القرض 3 سنوات عند نشر الإعلان.
- لا تقل مدة طالب القرض عن 15 سنة خدمة فعلية متصلة.
- عدم الجمع بين القرض وأي قرض آخر أو الإدانة بفيزا مشتريات.
- حظر تجديد طلب القرض إلا بعد سداد السابق إن وجد.
- تقديم إقرار بقبول تحويل المرتب لأي من فروع من بنك مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأوقاف القرض الحسن قرض الأوقاف قرض الأوقاف الحسن فوائد القرض الحسن وزارة الأوقاف ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
داعية بالأوقاف: العمل عبادة لا تعني التفريط في الصلاة
أكد الشيخ أحمد سعيد فرماوي، أحد علماء وزارة الأوقاف، أن العمل في الإسلام يُعد من أعظم العبادات إذا اقترن بالإخلاص والإتقان، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى أمر الإنسان بعمارة الأرض واستصلاحها والاستفادة من خيراتها، بما يحقق منفعة للفرد والمجتمع.
وأوضح فرماوي، خلال لقائه ببرنامج "صباح البلد" على قناة "صدى البلد"، أن مفهوم "العمل عبادة" لا يُفهم على إطلاقه، وإنما يجب أن يُمارس في إطار لا يتعارض مع أداء الفروض الدينية.
وأكد، أن الانشغال بالعمل لا يُبرر ترك الصلاة أو التقصير فيها، وقال: "العمل عبادة، لكن ليس في وقت العبادة".
وأشار إلى أن النصوص الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية تزخر بالأدلة التي تؤكد عِظم الأجر لمن يعمل من أجل رزقٍ حلال، مستشهدًا بقوله تعالى: *"إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً"*، في إشارة إلى أن الله يجازي كل من يتقن عمله ويؤديه بأمانة.