محكمة مصرية تدين فنانة سورية شهيرة بالحبس النافذ لثلاث سنوات وهذه هي التهمة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أكدت محكمة جنح مستأنف 6 أكتوبر قرارها بتأييد حكم حبس الفنانة نسرين طافش، الصادر من محكمة أول درجة، في اتهامها بإصدار شيكات بدون رصيد بمبلغ يصل إلى 4 ملايين جنيه.
ورفضت المحكمة المعارضة المقدمة من الفنانة السورية، مما يجعل تنفيذ الحكم ملزمًا لنسرين طافش، حتى في حال تقديمها لطلب نقض.
جاء منطوق الحكم بقبول المعارضة شكليًا، ورفض الطعن بالتزوير، مع تغريم الطاعنة بمبلغ 4 آلاف جنيه.
يأتي هذا بعد جلسة استلام تقرير خبراء التزوير، الذي كشف عن نتائج مفاجئة، حيث أظهر التقرير أن توقيع نسرين طافش صحيح، لكن بيانات الشيك كتبت بواسطة شخص آخر. ورغم تأكيد الحكم، يمكن لنسرين طافش تقديم دعوى لنقض الحكم.
وكانت الفنانة قد غابت عن الجلسة السابقة التي كانت مخصصة لاستلام تقرير خبراء التزوير. وكانت النيابة العامة وجهت لنسرين طافش اتهامًا بإصدار شيك بدون رصيد بمبلغ 4 ملايين جنيه، وكانت المحكمة قد أصدرت حكمها بحبسها ثلاث سنوات مع الشغل.أكدت محكمة جنح مستأنف 6 أكتوبر قرارها بتأييد حكم حبس الفنانة نسرين طافش، الصادر من محكمة أول درجة، في اتهامها بإصدار شيكات بدون رصيد بمبلغ يصل إلى 4 ملايين جنيه. ورفضت المحكمة المعارضة المقدمة من الفنانة السورية، مما يجعل تنفيذ الحكم ملزمًا لنسرين طافش، حتى في حال تقديمها لطلب نقض.
جاء منطوق الحكم بقبول المعارضة شكليًا، ورفض الطعن بالتزوير، مع تغريم الطاعنة بمبلغ 4 آلاف جنيه. في هذا السياق، أكدت مصلحة الطب الشرعي في تقريرها أن توقيع نسرين طافش صحيح على الشيك، مضيفة أنها لم تحرر أي من بيانات الشيك، وإنما قام شخص آخر بذلك.
يأتي هذا بعد جلسة استلام تقرير خبراء التزوير، الذي كشف عن نتائج مفاجئة، حيث أظهر التقرير أن توقيع نسرين طافش صحيح، لكن بيانات الشيك كتبت بواسطة شخص آخر. ورغم تأكيد الحكم، يمكن لنسرين طافش تقديم دعوى لنقض الحكم.
كانت الفنانة قد غابت عن الجلسة السابقة التي كانت مخصصة لاستلام تقرير خبراء التزوير.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: شخص آخر
إقرأ أيضاً:
فنانة مصرية تكشف تعرضها لـ «الشلل» بسبب إبر التنحيف
كشفت الممثلة المصرية الشابة، هند عبد الحليم، عن تعرضها لأزمة صحية مؤخرا بسبب إبر إنقاص الوزن، التي تسببت في إصابتها بما وصفته بـ”شلل مؤقت”.
وقالت عبد الحليم عبر حسابها على تطبيق “إنستغرام”، الأحد، إنها تعرضت لوعكة صحية “بسبب حقن التخسيس. استخدمتها فقط لنحو شهر وأسبوع واحد، ثم شعرت بتعب شديد ودخلت المستشفى”.
وأضافت: “تعرضت لشلل مؤقت في المعدة، ولم أكن قادرة على الأكل أو الشرب. شعرت بألم رهيب، وكنت أعيش على المحاليل”.
ونصحت المتابعين بضرورة “استشارة الأطباء في مثل هذه الأمور، وإجراء التحاليل الطبية اللازمة قبل مثل هذا الإجراء”.
ولم تكن عبد الحليم الفنانة الوحيدة التي حذرت محبيها من استخدام هذه الإبر، إذ ذكرت الممثلة المصرية المخضرمة إلهام شاهين، أنها استخدمتها وساعدتها بالفعل على خسارة الوزن، لكنها أكدت أنها “أضعفت صحتها”.
ودعت كل من يقبل على استخدام هذه الإبر، على مراجعة الطبيب أولا، والالتزام بأخذها تحت المتابعة الطبية.
وأصبحت بعض أدوية وحقن السكري معروفة أكثر بعملها على إنقاص الوزن، رغم المضاعفات التي يمكن أن تصحب استخدامها.
وتنتمي هذه الأدوية إلى فئة تسمى منبهات GLP-1 وتشمل مكون “سيماغلوتيد”، المكون الرئيسي في أدوية مثل “أوزمبيك” و”فيغوفي” و”ريبيلسوس” ومكون “تيرزيباتيد” الموجود في أدوية مثل “مونغارو”؛ ومكون “الليراغلوتيد” المستخدم في أدوية “فيكتوزا” و”ساكسندا”.
وفي حين أن هذه الأدوية فعالة في مساعدة مرضى السكري على فقدان حوالي 15 بالمئة من وزن الجسم، فإنها ترتبط أيضا ببعض مخاطر الآثار الجانبية على الأمعاء، والبنكرياس (التهاب) وانسداد الجهاز الهضمي.