كيفية حجز تذكرة معرض الكتاب بالموبايل
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
معرض القاهرة الدولى للكتاب بدورته الـ 55.. يبحث عدد كبير جدا من المواطنيين، عن كيفية حجز تذكرة بالموبايل، للسماح لهم بالدخول للمعرض.
كيفية حجز تذكرة دخول معرض القاهرة الدولي للكتاب بالموبايليمكن حجز تذكرة معرض الكتاب، من خلال الموقع الرسمي للمعرض، باتباع الخطوات التالية:-
إدخال المواطن بياناته كاملة في الخانات المخصصة لذلك على الموقع الرسمي يحدد عدد التذاكر التي يرغب في شرائهايحدد عدد الأفراد الذين سيدخلون معهيحدد باب الدخول إن أمكنأتوبيسات الأميرية: تنطلق الأتوبيسات من الأميرية ثم ميدان المطرية والحلمية وكلية البنات عين شمس، ثم ميدان هشام بركات والحي السابع وحي السفارات، وتصل في نهاية الخط إلى معرض الكتاب. أتوبيسات صقر قريش: تنطلق الأتوبيسات من صقر قريش مرورًا بـ كارفور المعادي ونادي وادي دجلة بعد ذلك تمر على الطريق الدائري ومحور المشير وتصل في نهاية الخط إلى معرض الكتاب.أتوبيسات المظلات: تنطلق هذه الأتوبيسات من المظلات مرورًا بسراي القبة وروكسي والسبع عمارات ثم الحي الثامن والوفاء والأمل ومحور المشير وتصل في نهاية الخط إلى معرض الكتاب.والمقرر انطلاق الدورة فى 24 يناير 2024، فى مركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس، إذ فتحت الهيئة المصرية العامة للكتاب باب الحجز فى 10ديسمبر 2023، على أن يتم الغلق فى 10 يناير 2024. أتوبيسات ميدان عبدالمنعم رياض: تنطلق الأتوبيسات إلى معرض الكتاب الدولي من ميدان عبدالمنعم رياض، مرورا برمسيس والعباسية وجامعة الأزهر، ثم محور المشير طنطاوي وتصل في نهاية الخط إلى معرض الكتاب.أتوبيسات دوران شبرا: تنطلق الأتوبيسات من دوران شبرا وتمر بشارع شبرا ثم أحمد حلمي، وشارع رمسيس، والعباسية، ونادي السكة، وجامعة الأزهر، وفي النهاية تصل إلى معرض الكتاب.أتوبيسات ميدان الجيزة: تنطلق الأتوبيسات من ميدان الجيزة وجامعة القاهرة ثم القصر العيني والسيدة عائشة والأوتوستراد ثم جامعة الأزهر وتصل في نهاية الخط إلى معرض الكتاب. سعر تذكرة دخول معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ55 لعام 2024
سعر تذكرة دخول معرض الكتاب، يتراوح من 5 إلى 10 جنيهات.
يتاح للعارضين الدخول قبل موعد الافتتاح بساعة
ينص على أن ساعات العمل للجمهور، تبدأ في اليوم التالي للافتتاح، من الساعة العاشرة صباحًا حتى الساعة الثامنة مساء.
يتاح للعارضين الدخول، قبل هذا الموعد بساعة من الأبواب المخصصة، فيما عدا يومي الخميس والجمعة، حتى التاسعة مساءً.
بينما يحق للجهة المنظمة، تأجيل موعد افتتاح المعرض، أو تغيير مدته، أو تعديل أوقات افتتاحه وعدم دخول الجمهور، أو إلغاء المعرض كليا، أو إغلاقه قبل موعده المحدد.
وباستثناء أي أو كل هذه التغييرات، فإن العقود المبرمة مع العارضين تبقى في مجملها سارية المفعول. وكذلك تبقى مطالبة الجهة المنظمة برسوم إيجار أجنحتها نافذة، ولا يحق للعارضين إغلاق أجنحتهم، أو تفريغها جزئيًا، أو كليا قبل موعد ختام المعرض.
مواعيد معرض القاهرة الدولى للكتاب بدورته الـ 55من المفترض أن يفتتح معرض الكتاب، يوم 24 يناير الجاري، ويستمر حتى 6 فبراير المقبل، من الساعة العاشرة صباحًا حتى الثامنة مساء، ما عدا يومي الخميس والجمعة حتى التاسعة مساء.
وذلك اعتبارًا من تاريخ 25 يناير حتى 6 فبراير لعام 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيئة المصرية العامة للكتاب تذكرة معرض الكتاب هيئة المصرية العامة للكتاب
إقرأ أيضاً:
الأدب الشعبي وفنونه.. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
أصدرت وزارة الثقافة المصرية، ممثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «الأدب الشعبي وفنونه» للدكتور أحمد مرسي، أحد أبرز الباحثين في مجال الفولكلور والأدب الشعبي، ويعد هذا الإصدار إضافة قيمة إلى المكتبة العربية، حيث يتناول الكتاب تطور الدراسات المتعلقة بالأدب الشعبي في مصر، وأهميته في فهم الهوية الثقافية للمجتمع.
يشير الدكتور أحمد مرسي في مقدمة كتابه إلى التحولات التي شهدتها الدراسات الإنسانية في مصر خلال الثلاثين عامًا الماضية، مؤكدًا على أهمية التأصيل المنهجي لهذه الدراسات، وموازنة الواقع المحلي مع الاتجاهات العالمية في مجال الفولكلور.
ويشدد المؤلف على أن الوعي المتزايد بأهمية الفولكلور أدى إلى انتشار المصطلحات المرتبطة به، مثل "الفنون الشعبية" و"التراث الشعبي"، مما ساهم في ترسيخه كحقل دراسي مستقل في المؤسسات الأكاديمية المصرية.
يستعرض الكتاب تطور دراسة الفولكلور في مصر، بدءًا من إنشاء مركز الفنون الشعبية عام 1957، مرورًا بتأسيس كرسي الأستاذية في الأدب الشعبي بجامعة القاهرة عام 1960، بفضل جهود الدكتور عبد الحميد يونس، الذي كان أول أستاذ لهذا التخصص في الجامعات المصرية، كما يتناول الكتاب دور المعهد العالي للفنون الشعبية في أكاديمية الفنون، الذي تأسس لاحقًا لدعم الدراسات الفولكلورية وتأهيل الباحثين المتخصصين في هذا المجال.
على الرغم من الاهتمام المتزايد بالفولكلور، يسلط الكتاب الضوء على التحديات التي تواجه هذا المجال، حيث يشير المؤلف إلى سوء الفهم الذي يعاني منه الأدب الشعبي، إذ يربطه البعض بالمحتوى الهابط أو السطحي، وهو ما يعكس انفصالًا بين الفكر والسلوك في المجتمع. ويؤكد الدكتور مرسي أن الأدب الشعبي يمثل جزءًا أصيلًا من الهوية الثقافية، وينبغي التعامل معه بجدية لحفظه وتوثيقه للأجيال القادمة.
يهدف الكتاب إلى تحفيز القارئ على الاهتمام بتراثه الشعبي، من خلال تسجيل الأمثال والأغاني الشعبية والحكايات المتداولة، وإرسالها إلى المؤسسات المختصة، مثل المعهد العالي للفنون الشعبية أو كلية الآداب بجامعة القاهرة، للمساهمة في حفظ هذا التراث الثقافي، كما يدعو الكتاب إلى ضرورة التمييز بين الأدب الشعبي الأصيل والمحتوى المنحول الذي يسيء إلى هذا التراث ويشوه صورته.
في ختام الكتاب، يعبر المؤلف عن أمله في أن يكون هذا الإصدار مدخلًا يساعد القارئ على فهم قيم التراث الشعبي وأهميته في تحقيق التواصل الثقافي عبر الأجيال، مؤكدًا أن الحفاظ على هذا الإرث هو مسؤولية مشتركة بين الأفراد والمؤسسات، لضمان استمرارية الثقافة الشعبية المصرية.