فصائل غزة تنشر لحظة قنص ضابط بجيش الاحتلال إسرائيلي في حي «تل الهوى» (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
نشرت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة مقطع فيديو يظهر لحظة استهداف وقنص ضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، ضمن المعارك المستمرة في حي «تل الهوى»، غرب مدينة غزة.
وأظهرت اللقطات أحد عناصر الفصائل الفلسطينية وهو يجهز سلاح قناص من نافذة أحد المنازل، ثم ظهر في الفيديو ضابط وجنود للاحتلال الإسرائيلي يسيرون في الشارع، ثم قام القناص الفلسطيني بإطلاق النار على الضابط الذي سقط على الأرض، بينما لاذ الجنود بالهرب، تاركين الضابط غارقاً في دمائه على الأرض.
قنص ضابط اسرائيلي خلال معارك في حي تل الهوى والشيخ رضوان غرب مدينة غزة. pic.twitter.com/3uPR9cTMrr
— Hisham Abu Shaqrah هشام أبو شقرة (@HShaqrah) February 1, 2024 استهداف 3 آليات للاحتلال الإسرائيلي بقذائف «الياسين 105»وأعلنت الفصائل الفلسطينية استهداف 3 آليات لجيش الاحتلال الإسرائيلي بقذائف «الياسين 105»، في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، كما استهدفت آلية عسكرية رابعة، تابعة لسلاح الهندسة بجيش الاحتلال، بقذيفة من نفس النوع «الياسين 105»، كما استولت على 3 طائرات «درون»، جنوب حي الزيتون جنوب مدينة غزة.
كما أكدت الفصائل الفلسطينية في غزة استهداف مجموعة من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي تحصنوا داخل أحد المنازل، غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بقذيفة «TBG» مضادة للتحصينات، وأوقعوهم بين قتيل وجريح.
وأضافت أنه تم استهداف جرافة عسكرية من نوع «D9»، بقذيفة «تاندوم»، غرب مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية قنص ضابط غزة المعارك في غزة حي الشيخ رضوان خان يونس الفصائل الفلسطینیة غرب مدینة مدینة غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
ناشدت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي أن يتخذ موقفًا حازمًا للوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي خلّف حتى الآن أكثر من 250 شهيدًا وعشرات المفقودين ومئات الجرحى، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، محذرة من إقدام الاحتلال على تنفيذ مخططاته بتهجير الفلسطينيين.
وأكدت خارجية فلسطين في بيان أن الحلول السياسية هي مدخل لتحقيق التهدئة ووقف العدوان واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، معتبرةً استمرار العدوان واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العُزل يمثل هروبًا إسرائيليًا رسميًا من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإبادة والتهجير وانسحاب جيش الاحتلال من القطاع، وتعطيلاً للجهود الدولية الداعمة لخطة إعادة الإعمار وتوحيد شطري الوطن، وتجسيد الدولة الفلسطينية.