عبدالله بن زايد يهنئ هاتفيا سيجورنيه ويبحثان الشراكة بين البلدين والتطورات بالمنطقة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
هنأ سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، معالي ستيفان سيجورنيه بمناسبة تعيينه وزيرا لأوروبا والشؤون الخارجية في الجمهورية الفرنسية.
وبحث الوزيران – خلال اتصال هاتفي – الشراكة الاستراتيجية الإماراتية الفرنسية وسبل تعزيز آفاق التعاون الثنائي في المجالات كافة.
وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، عن تمنياته لسيجورنيه التوفيق والنجاح في مهام عمله، مؤكدا تطلعه للعمل مع معاليه بما يسهم في تعزيز مسارات الشراكة الاستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات والجمهورية الفرنسية، ويدعم مساعي البلدين لترسيخ دعائم السلام والاستقرار الإقليمي والعالمي.
كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي ستيفان سيجورنيه، تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها لاسيما الإنسانية؛ وأكد سموه على أهمية دعم مسار التوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار بما يسهم في ضمان حماية أرواح كافة المدنيين وتعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجات أهالي غزة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والمغتربين يبحث هاتفياً مع نظيريه الأذربيجاني والسعـودي سبل تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق المشترك
دمشق-سانا
أجرى وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية السيد أسعد الشيباني، اتصالين هاتفيين مع كل من وزير خارجية جمهورية أذربيجان السيد جيحون بيراموف، ووزير خارجية المملكة العربية السعودية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، جرى خلالهما بحث سبل تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التنسيق المشترك في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد السيد الشيباني ونظيره الأذربيجاني خلال الاتصال، على أهمية دعم الحكومة السورية في جهودها الرامية إلى تحقيق الاستقرار في مجال الطاقة وإعادة الإعمار، إلى جانب توسيع آفاق التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية، كما تم التأكيد على ضرورة تفعيل قنوات التواصل بين المؤسسات الرسمية وتبادل الزيارات على مختلف المستويات.
وفي الاتصال مع وزير الخارجية السعودي، جرى استعراض العلاقات السورية- السعودية والخطوات العملية نحو توطيدها، بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، وأكد الجانبان على أهمية استمرار التنسيق وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات متعددة، أبرزها: الطاقة والوساطات الدولية في إرساء الاستقرار والأمن.
تأتي هذه الاتصالات في إطار سياسة الانفتاح الدبلوماسي التي تنتهجها الحكومة السورية، والحرص على تعزيز الشراكات الإقليمية بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية في المنطقة.
تابعوا أخبار سانا على