بوابة الوفد:
2024-12-22@21:50:15 GMT

ازالة سلم حديدى لعقار بالمنصورة

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

نفذت رئاسة حى غرب المنصورة اليوم الخميس  حملة مكبرة لازالة التعديات بالبناء المخالف  بنطاق الحى.

واسفرت جهود الحملة عن ازالة أعمال مخالفه  لسلم حديدى بالبدروم والمسحور والدور الأول العلوى   لعقار بمنطقة شارع الجلاء ، حيث أنه تم دون حصول على ترخيص من الجهه الأدارية المختصة مخالفا" بذلك أحكام قانون البناء رقم ١١٩ لسنة ٢٠٠٨ ولائحة التنفيذية .

وتكثف رئاسة حى غرب المنصورة  حملات الرصد والمتابعة لكافة أشكال التعديات والتعامل معها بشكل فوري في المهد وبمنتهى الحزم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بالبناء المخالف لكافة أشكال التعديات المنصورة اليوم البناء المخالف حي غرب المنصورة محافظ الدقهلية مخالفات بالبناء

إقرأ أيضاً:

رئاسة لبنان... الثأر الاستلحاقي لعنجر!

كتب نبيل بو منصف في"النهار":بصرف النظر عن حتمية انتخاب رئيس للجمهورية في التاسع من كانون الثاني المقبل أو بقيت الاحتمالات مفتوحة حيال هذا الموعد، يتعين على سائر القوى اللبنانية بكل اتجاهاتها الاعتراف بحقائق، معظمها لا يروقها الإقرار بها ضمناً أو علناً. أبرز هذه الحقائق وأشدها سوءاً أن التخاذل السياسي المضخم الناجم عن الاستسلام لترهيب "حزب الله" في سنين سطوته لعب دوراً كاسحاً في هيمنته الآسرة على لبنان، وأنه لولا المعارضة الشرسة له من جانب "قوى 14 آذار" في الحقبة السابقة والمستمرة لاحقاً من جانب قوى المعارضة المسيحية لكان لبنان بأسره استحال غزة الثانية بلا أي فوارق، بما كان سينهي لبنان تحت وطأة "نظام إيراني" ناجز.   ثم إن الحقيقة الطالعة الأخرى تكشف أن رفع معايير مواصفات الرئيس العتيد للبنان، التي فتحها زعماء المعارضة المسيحية، وأول المبادرين إليها سمير جعجع، كانت أفضل تصويب فوري لمسار قاتل للرئاسة لو قيّض للثنائي الشيعي وحلفاء إيران والأسد المخلوع أن يمضوا به بعد الضربات التي أصيبوا بها. وقد يتعين الاعتراف لـ"الاستبلشمنت" الزعاماتي الماروني الآن، ومن بينهم أيضاً سليمان فرنجية، أنهم يرفعون سقف المعايير لمواصفات رئيس ذي حيثية حقيقية، لئلا يكون دمية، بما يعني إطلاق العنان للعبة تنافس سياسية خضعت بعض الشيء للتصويب والتنقية والحماية من التفاهة التي تتردد مع تسخيف الترشيحات وتحويلها إلى مهزلة. بذلك لا يبقى أمراً نافلاً أن تعود الحيوية الصاعدة بقوة غير مسبوقة إلى المشهد السياسي لتتنقل بين مقار الزعامات المسيحية المعارضة خصوصاً، وكواليس الكتل والقوى الداخلية لئلا تبقى في خلفية اللبنانيين أسوأ الانطباعات المشينة والمخزية من أيام عنجر المحتلة التي حولها الوصي الأسدي آنذاك إلى مقر لأبشع استخبارات قمعية في التاريخ بعد النازية، أقله تدفق المرشحين على معراب وبكفيا وبكركي وكليمنصو، وطبعاً على بيت الوسط لو كان مفتوحاً، وساحة النجمة لاحقاً في التاسع من كانون الثاني أو سواه كما يفترض، سيكون بمثابة ثأر لعنجر أو لهيمنة "الممانعين" لاحقاً الذين انكشفت صفوفهم عن أخطر العملاء لإسرائيل قبل أي عمالة أخرى... ولهذا بحث آخر لا يجوز القفز فوقه.    

مقالات مشابهة

  • التعديات الاسرائيلية مستمرة.. اليكم ما فعله الجيش الاسرائيلي مساء اليوم
  • محافظ عدن يفتتح ملعب نادي أهلي عدن ومدرسة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمنصورة
  • «التنمية المحلية»: استمرار المرحلة الثالثة من الموجة 24 لمواجهة التعديات
  • تواصل عملية ازالة الصخور في ثلا
  • نائب محافظ القاهرة: إزالة جميع التعديات على حرم السكة الحديد
  • تفاصيل اصابة طفلين بإختناق في حريق شقة بالمنصورة
  • حاول التخلص من حياته.. أمن الدقهلية ينقذ شخصا من أعلى برج بالمنصورة
  • دون خسائر في الأرواح. انهيار سقف عقار من أربعة أدوار بالمنصورة
  • انهيار جزئي لعقار قديم في الجمالية
  • رئاسة لبنان... الثأر الاستلحاقي لعنجر!