قال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد محمد الأنصاري، إن إسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار ولدينا تأكيد إيجابي أولي من حماس.

وأضاف المتحدث لـ"بي بي إس": نحن في لحظة جيدة من المفاوضات وتوصلنا لأمور كثيرة استعصت علينا لمدة شهرين

وذكرت القناة 12 العبرية، أن الكابينيت الأمني والسياسي يبحث الليلة عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم في صفقة تبادل أسرى محتملة.

 

وأطلقت حماس موقع فجر الحرية يختص بمعلومات الأسرى الفلسطنيين، لجمع بيانات دقيقة عن الأسرى الموجودين في سجون الاحتلال.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الخارجية القطرية إسرائيل وقف إطلاق النار حماس المتحدث باسم الخارجية القطرية

إقرأ أيضاً:

الحرب الإسرائيلية على غزة تدخل شهرها العاشر

آخر تحديث: 8 يوليوز 2024 - 11:46 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- مع دخول الحرب في قطاع غزة، أمس، شهرها العاشر عادت الدينامية لجهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار، حيث تخلت حركة حماس عن مطلب أساسي يتعلق بمجريات الصفقة.وقال مسؤولان في «حماس»: «إن الحركة تنتظر رداً إسرائيلياً على اقتراحها لوقف إطلاق النار، وذلك بعد خمسة أيام من قبولها جزءاً رئيسياً من خطة أمريكية تهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة، منذ تسعة أشهر في قطاع غزة».وقال أحد مسؤولي حماس لوكالة «رويترز» طالباً عدم نشر اسمه :تركنا ردنا مع الوسطاء وننتظر سماع رد إسرائيل.وأفاد مسؤول فلسطيني آخر مطلع على المداولات الجارية بشأن وقف إطلاق النار بأن هناك محادثات مع إسرائيل عبر وسطاء، وقال المسؤول «ناقشوهم في رد حماس ووعدوهم يرجعوا برد خلال أيام».وقال قيادي في «حماس» لوكالة «فرانس برس»: إن الحركة وافقت «أن تنطلق المفاوضات» حول الأسرى «من دون وقف إطلاق نار» دائم، وذكّر بأن «حماس كانت في السابق تشترط أن توافق إسرائيل على وقف كامل لإطلاق النار بشكل دائم» لتخوض مفاوضات حول الأسرى، مضيفاً «هذه الخطوة تم تجاوزها، حيث إن الوسطاء تعهدوا بأنه طالما مفاوضات الأسرى مستمرة يستمر وقف إطلاق النار»، وتابع «حماس تراجعت عن شرطها الخاص بالوقف الدائم لإطلاق النار، حيث وافقت على أن تنطلق المفاوضات من دون وقف النار» الدائم.ويجري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مشاورات بخصوص الخطوات المقبلة في التفاوض على الخطة المكونة من ثلاث مراحل، التي طرحها الرئيس الأمريكي جو بايدن في مايو الماضي.ويواجه نتانياهو ضغوطاً شعبية متزايدة لإتمام الصفقة. وخرج محتجون إلى الشوارع في أنحاء إسرائيل، أمس، للضغط على الحكومة من أجل إبرام اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وهو ما سيسمح بإعادة 120 أسيراً ما زالوا محتجزين في القطاع.وأعاق المحتجون حركة المرور في ساعة الذروة عند تقاطعات رئيسية بأنحاء إسرائيل، وتظاهروا عند منازل 18 وزيراً، وأضرموا لفترة وجيزة نيراناً بإطارات على الطريق السريع الرئيسي بين تل أبيب والقدس قبل أن تنجح الشرطة في إعادة فتحه.وذكر مصدر مطلع أن مدير المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز سيسافر إلى المنطقة خلال أيام من أجل المفاوضات.ونقلت قناة القاهرة الإخبارية المصرية في وقت لاحق، أمس، عن مصدر رفيع المستوى أنه من المتوقع أن يزور بيرنز القاهرة أيضاً هذا الأسبوع لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست: شروط نتنياهو الجديدة قد تعرقل محادثات وقف إطلاق النار في غزة قبل بدايتها
  • “واشنطن بوست”: شروط نتنياهو الجديدة قد تعرقل محادثات وقف إطلاق النار في غزة
  • قراءة إسرائيلية في تحديات صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى
  • سموتريتش: وقف حرب غزة الآن سيكون خطأ فادحا
  • نتنياهو يحاول مجدداً افشال صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة
  • الحرب الإسرائيلية على غزة تدخل شهرها العاشر
  • مصدر في حماس: الحركة وافقت على التفاوض دون وقف دائم لإطلاق النار
  • مقترح وقف إطلاق النار في غزة.. نتانياهو يدلي بتصريحات جديدة
  • حماس: الحركة وافقت على بدء المفاوضات عن المحتجزين دون وقف دائم لإطلاق النار
  • مدير الـ CIA يتوجه الأسبوع القادم إلى الدوحة لاستكمال المفاوضات بشأن الحرب على غزة