الخارجية القطرية: تل أبيب توافق على مقترح وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
الخارجية القطرية: لدينا تأكيد إيجابي من حماس
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، إن تل أبيب وافقت على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : انسحاب قوات الاحتلال من مدينة غزة وشمال القطاع "تفاصيل"
وأضاف في تصريحات مساء الخميس، أن لديه تأكيد إيجابي أولي من حماس.
118 يوما للعدوان على غزةويتواصل عدوان الاحتلال على غزة لليوم الثامن عشر بعد المئة، بقصف متواصل على عدة من في القطاع.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، وفق آخر حصيلة، استشهاد 27.019 شخصا، وإصابة 66.139 جراء العدوان منذ 7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وبحسب حصيلة القتلى، الذي أقر بها جيش الاحتلال، ارتفعت إلى 561 منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ومقتل 224 منهم منذ العمليات البرية في 26 أكتوبر/ تشرين أول الماضي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة وقف اطلاق النار حكومة نتنياهو
إقرأ أيضاً:
خبير: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة مرتبطة بعودة الرهائين الإسرائليين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد عز العرب، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن هناك تسريبات تتحدث عن أن قطر تتعرض لضغوط لإبعاد قيادات حماس من الدوحة، وهذا دليل على أن تأثير إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأت تظهر إلى النور.
وأضاف "عز العرب"، خلال حواره مع الإعلامية داليا عبد الرحيم، ببرنامج "الضفة الأخرى"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن عودة مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة مرتبط بعودة أكبر عدد من الرهائين الإسرائليين إلى تل أبيب، وبذلك يكون رئيس الوزراء الإسرائيلي حقق هدفه من الحرب على قطاع غزة من خلال الإفراج عن الرهائن، وضرب أكبر عدد من قيادات حماس والمقاومة.
وأوضح أن دونالد ترامب سيعمل على تهدئة الأوضاع في الشرق الأوسط حتى لا تتحول إلى حرب إقليمية، مشيرًا إلى أن "ترامب" يتحدث عن وقف الحروب، وليس إحداث المزيد من الاشتعال.