العليمي يُشدد على أهمية تعزيز التوافقات السياسية والمحافظة على الاستقرار الإقتصادي
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن العليمي يُشدد على أهمية تعزيز التوافقات السياسية والمحافظة على الاستقرار الإقتصادي، شدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الثلاثاء، على أهمية تعزيز التوافقات السياسية المناهضة للحوثيين، والمحافظة على الاستقرار الاقتصادي، في .،بحسب ما نشر عدن بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العليمي يُشدد على أهمية تعزيز التوافقات السياسية والمحافظة على الاستقرار الإقتصادي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الثلاثاء، على أهمية تعزيز التوافقات السياسية المناهضة للحوثيين، والمحافظة على الاستقرار الاقتصادي، في ظل الإنهيار الجاري للعملة الوطنية وتردي الأوضاع المعيشية. جاء ذلك خلال اجتماع العليمي، برئيس هيئة التشاور والمصالحة محمد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية
ثمن الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.
واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه وإخوانه أعضاء المجلس، والحكومة، والشعب اليمني، في تدوينة على منصة اكس، عن تقديره العال للدعم البريطاني الجديد الذي يجسد العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، منوها بتزامن اعلان هذا الدعم مع الرعاية الكريمة من جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة صوفي، والأمم المتحدة للمائدة المستديرة مع النساء اليمنيات في مجالات السلام والأمن التي تتصدر جهود استعادة مؤسسات الدولة، وإعمار اليمن، وتقدمه.
وكانت المملكة المتحدة اعلنت الثلاثاء عن حزمة دعم جديدة لقوات خفر السواحل اليمنية، تشمل زوارق سريعة ومجالات التدريب والمساعدة، في سياق التعاون الوثيق بين المجتمع الدولي و الحكومة اليمنية لمنع القرصنة، وعمليات التهريب المزعزعة لامن واستقرار اليمن والمنطقة.
ويستند هذا التعاون إلى روابط طويلة الأمد بين الجمهورية اليمنية والمملكة المتحدة التي تعهدت بحزمات اكبر من الدعم التنموي للشعب اليمني خلال المرحلة المقبلة.