الثاني خلال 48 ساعة.. أبومازن يتلقى اتصالا هاتفيا من أمير قطر
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
تلقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبومازن، مكالمة هاتفية هي الثانية خلال 48 ساعة من الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر.
وبدوره؛ ذكر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، أنه جرى خلال المكالمة بحث آخر التطورات جراء العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية.
كما تناول الاتصال أيضا بحث التحرك الثنائي والعربي المشترك والجهد المبذول على المستوى الدولي لوقف العدوان وتحريك المسار السياسي الذي يكفل إنهاء الاحتلال الاسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية وفق القانون الدولي .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نائب أمير الشرقية يرأس الاجتماع الثاني لمجلس إدارة مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت
رأس صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت، بديوان الإمارة اليوم، اجتماع مجلس إدارة المؤسسة الثاني لعام 2025، بحضور أصحاب المعالي وأعضاء المجلس.
وثمّن سمو نائب أمير المنطقة الشرقية الدعم اللامحدود الذي توليه القيادة الرشيدة لتطوير الجزيرة، مؤكدًا على أهمية مواصلة العمل في جميع المشاريع التحضيرية التي تعمل عليها المؤسسة، وتنفيذها بالشكل المطلوب، سعيًا لبدء مراحل تطوير جزيرة دارين وتاروت، بما ينعكس إيجابًا على الجزيرة وفق الخطط المعتمدة، ولاسيما في الجانبين السياحي والاستثماري.
وأكد سموه أن المؤسسة تعمل وفق خطط ممنهجة، تتماشى مع طبيعة المكان وتاريخه، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تحويل المملكة إلى وجهة جاذبة، من خلال استثمار ميزاتها النسبية في جميع المناطق.
اقرأ أيضاًالمجتمعوفد رسل السلام يطلع على المشروعات الثقافية والمعرفية بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة
من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي المكلف لمؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت عبدالله بن مسفر القحطاني أن المجلس ناقش خلال اجتماعه سير أعمال مشاريع الجزيرة التي تعمل عليها المؤسسة حاليًا بالتعاون مع هيئة تطوير المنطقة الشرقية، بالتنسيق مع الجهات التنموية، كما استعرض خطة تطوير تجربة الزائر للجزيرة، إضافة إلى تفعيل شاطئ الرملة البيضاء، إلى جانب متابعة ما تم بشأن قرارات المجلس السابقة.
وبيّن أن العمل على تطوير الجزيرة يسير وفق ما هو مخطط له للوصول إلى أعلى مراحل الإنجاز، التي ستنعكس -بإذن الله- إيجابًا على الجزيرة من النواحي الاستثمارية والسياحية، مع تمكين مختلف القطاعات من الإسهام في تحقيق المستهدفات المخطط لها.