المقاومة تعلن استهداف مجموعة من جنود الإحتلال تحصنت داخل منزل غرب خان يونس
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
اعلنت كتائب القسام، اليوم الخميس، من استهداف مجموعة من جنود الاحتلال تحصنت داخل منزل غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات وأوقعوهم بين قتيل وجريح.
وفي بيان اخر، كشفت ذات الكتائب استهداف جرافة عسكرية من نوع “D9” بقذيفة “تاندوم” غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
كما اكدت المقاومة، استهداف 3 آليات صهيونية بقذائف “الياسين 105” على تخوم حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
بالإضافة الى آلية عسكرية تابعة لسلاح الهندسة الصهيوني بقذيفة “الياسين 105” على تخوم حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اللجنة الدولية للصليب الأحمر تدين استهداف أحد مكاتبها في جنوب غزة
قذيفة متفجرة ضربت أحد مكاتب اللجنة الدولية للصليب الأحمر في غزة، ودمرت أجزاءً منه لكن من دون وقوع إصابات. اللجنة الدولية دانت هذا العمل، وحذّرت من تأثيراته على عمل طواقمها.
دانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الهجوم الذي تعرض له أحد مكاتبها في جنوب قطاع غزة، وأشارت إلى أن المكتب تعرض لأضرار نتيجة انفجار قذيفة اليوم الإثنين، مضيفةً أنّ أيًّا من موظفيها لم يتعرض للإصابة.
وفي بيان أوضحت اللجنة الدولية أن الحادث أثر بشكل مباشر على قدرتها على العمل.
وقالت المنظمة إنّ مكتبها تعرض لانفجار قذيفة "رغم أنه كان يحمل علامات واضحة وتم إخطار جميع الأطراف بشأنه."
وأضاف البيان: "لحسن الحظ، لم يصب أي من الموظفين في هذا الحادث،" وأشارت اللجنة إلى أن ما جرى "له تأثير مباشر على قدرتها على على العمل".
ولفتت اللجنة، التي تتخذ من جنيف مقرًا لها، إلى أنّ القانون الدولي الإنساني يوفر حماية خاصة للأفراد والفرق الطبية، والمنشآت الطبية، والأشياء المستخدمة في العمليات الإنسانية.
وشددت اللجنة على وجوب احترام الأفراد الفرق الطبية "في جميع الظروف لضمان استمرار الرعاية. يجب ألا يتعرضوا للهجوم أبدًا."
ودعت اللجنة جميع الأطراف إلى بذل أقصى جهد لضمان سلامة هؤلاء العاملين من خلال تقديم تعليمات واضحة وصارمة لحاملي الأسلحة.
وقالت اللجنة إنها فقدت الاتصال مع فرق الطوارئ الطبية التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني يوم الأحد، وما زال مكانهم مجهولًا، وأضافت العديد من العاملين في المجال الإنساني في غزة قد قتلوا أو أصيبوا الأسبوع الماضي.
وكان الجيش الإسرائيلي قد كقف عملياته البرية في قطاع غزة يوم الأحد، حيث بدأ بمدينة رفح قرب الحدود المصرية، وذلك بعد نحو أسبوع من تجدّد الهجوم على الأراضي الفلسطينية وسقوط اتفاق وقف إطلاق النار الهش.
واستأنفت إسرائيل قصف غزة بشكل مكثف الأسبوع الماضي، مشيرة إلى الجمود في المفاوضات غير المباشرة بشأن الخطوات التالية في الهدنة مع حماس بعد انتهاء مرحلتها الأولى هذا الشهر.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر: "لقد كان لتصاعد الأعمال العدائية في غزة خلال الأسبوع الماضي آثار إنسانية كبيرة، حيث قُتل مئات المدنيين، وبعضهم لا يزال تحت الأنقاض بينما لم يتمكن الآخرون من النجاة."
وأوضحت اللجنة أن أوامر الإخلاء الجديدة والمعارك العنيفة تجبر الناس على الفرار دون أن يكون لديهم معرفة واضحة بالمناطق الآمنة، حيث لا يملك الكثير منهم مكانًا آخر يذهبون إليه. وأضافت: "الكثير منهم اضطُروا لترك خيامهم وممتلكاتهم وراءهم."
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الأمم المتحدة تُعلن تقليص وجودها في قطاع غزة االرازح تحت الحصار والقصف المستمر صحافيو غزة في مواجهة القتل المتواصل... العمل على حافة الموت دمار هائل وقتلى في استهداف إسرائيلي مباشر لأكبر المرافق الطبية بجنوب غزة قطاع غزةرفح - معبر رفحقصفإسرائيلاللجنة الدولية للصليب الأحمر