التفاصيل الكاملة لفيلم "التجربة المكسيكية" بعد طرحه فى السينمات
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
طرح أمس الأربعاء فيلم «التجربة المكسيكية» بطولة بيومي فؤاد وعدد كبير من نجوم الفن بدور العرض السينمائي.
قصة الفيلموتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول مجموعة من الأصدقاء يسافرون في بعثة للمكسيك ثم تبدأ المغامرات في إطار من المواقف الكوميدية وينتمي الفيلم إلى نوعية الأعمال الأكشن الكوميدي.
أبطال الفيلمالفيلم من بطولة بيومي فؤاد، أحمد فتحي، محمد حافظ، عمرو عبد الجليل، محمد ثروت، ندى موسى، ليلى عز العرب، وتأليف محمود حمدان ومحمود محرز، وإخراج شادي علي، وإنتاج الاء لاشين.
وكان انطلق، تصوير فيلم "التجربة المكسيكية"، بعد تأجيل 3 سنوات، والذى تدور أحداثه فى إطار كوميدى.
وأوضح المؤلف محمود حمدان فى تصريحات صحفية، أن الفيلم سيتم تصويره بمصر إلى جانب بعض المشاهد الخارجية فى المكسيك، موضحا أنه تم تغير كبير بالسيناريو.
الفيلم من بطولة عمرو عبد الجليل , بيومي فؤاد ، محمد ثروت ، محمود حافظ ، احمد فتحي ، ندا موسي ، ليلي عز العرب، تأليف محمود حمدان ومحمد محرز، من اخراج شادي علي، منتج منفذ هاني عبد الله، ومن إنتاج الماسه هشام عبد الخالق.
من ناحية أخري شارك الفنان عمر عبد الجليل مؤخرًا فى مسلسل "الضاحك الباكى" حيث ظهر فى البوستر الرسمى وهو يقف على خشبة المسرح وحمل البوستر شعار "عن سيرة فنان ومسيرة أمة".
يشار إلي أن مسلسل "الضاحك الباكي" يتناول سيرة حياة الممثل الراحل نجيب الريحاني، من بطولة عمرو عبد الجليل، فردوس عبد الحميد، هاجر الشرنوبي، محمد سليمان، محمد صلاح آدم، تأليف محمد الغيطي، إخراج محمد فاضل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التجربة المكسيكية بيومي فؤاد تذاكر دور العرض السينمائية عبد الجلیل
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة حول سحب القوات الفرنسية بتشاد
خلال الساعات القليلة الماضية تناولت العديد من الصحف الدولية، طلب الحكومة التشادية من القوات الفرنسية المتمركزة على أراضيها مغادرة البلاد بحلول 31 يناير 2025، في خطوة مثيرة للجدل تأتي وسط تصاعد الخلافات بين البلدين.
الأمر الذي جعل المواطنين يبحثون عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة تفاصيل كاملة عن وجود القوات العسكرية الفرنسية.
كانت تشاد قد قررت يوم 28 نوفمبر 2024 إنهاء اتفاقية التعاون العسكري مع فرنسا، معتبرة أن هذا القرار يأتي في إطار تعزيز سيادتها الوطنية.
جاء ذلك في أعقاب انسحاب فرنسا من عدد من دول الساحل الأفريقي مثل مالي، بوركينا فاسو، والنيجر، حيث تزايد النفوذ الروسي.
تشاد، التي لطالما اعتُبرت حليفًا استراتيجيًا لفرنسا في مواجهة الإرهاب بمنطقة الساحل، أعربت عن رغبتها في الحفاظ على علاقات جيدة مع باريس رغم إنهاء التعاون العسكري.
لكن التوترات بدأت تظهر مع تحديد تشاد لمهلة زمنية قصيرة، وصفتها فرنسا بأنها "غير واقعية"، لسحب ألف جندي ومعداتهم الثقيلة.
أسباب الغضب التشاديعلى الرغم من أن تشاد أكدت أن قرارها يأتي لتحقيق سيادتها، فإن مصادر محلية تحدثت عن توتر في العلاقة بين البلدين، خاصة بعد اتهام الجيش الفرنسي بعدم تقديم الدعم الاستخباراتي المطلوب خلال هجوم شنه مقاتلو "بوكو حرام" في أكتوبر الماضي، وأودى بحياة 40 جنديًا تشاديًا.
وتشير التقارير إلى أن الحكومة التشادية قد تستخدم هذا الضغط لإجبار فرنسا على تقديم تنازلات، بما في ذلك تسليم بعض المعدات العسكرية التي تحتاجها القوات التشادية في حربها ضد الإرهاب، خاصة في حوض بحيرة تشاد.
تفاصيل التواجد الفرنسي في تشاد1. عدد الجنود: يتجاوز عدد القوات الفرنسية في تشاد ألف جندي، موزعين على ثلاث قواعد عسكرية رئيسية.
2. المواقع العسكرية:
قاعدة في العاصمة إنجامينا: تعتبر مركز القيادة الرئيسي وتضم أكبر المعدات والعتاد.
قواعد في مناطق نائية مثل "فايا لارجو" و"أبيشي"، تدعم العمليات في المناطق الحدودية.
3. المهام: تشمل عمليات مراقبة الحدود، الدعم الاستخباراتي، وتنفيذ تدريبات مشتركة مع الجيش التشادي.
الأهمية الاستراتيجية
القوات الفرنسية في تشاد تعمل ضمن إطار عملية "برخان" سابقًا، والتي كانت تهدف إلى مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل، حيثخ التعاون مع الجيش التشادي تمثل هذه القوات شريكًا هامًا في تدريب وتطوير القدرات العسكرية التشادية.
تشاد تقع في قلب منطقة الساحل، ما يجعلها نقطة انطلاق للعمليات ضد الجماعات المسلحة التي تنشط في النيجر ونيجيريا والكاميرون.
صعوبات لوجستية تواجه الانسحابتعتبر القوات الفرنسية المنتشرة في تشاد، والموزعة على ثلاث قواعد عسكرية رئيسية، واحدة من أهم الوحدات العسكرية الفرنسية في إفريقيا.
وبحسب مصادر عسكرية فرنسية، فإن تنفيذ انسحاب شامل ومنظم خلال 7 أسابيع فقط يعد "شبه مستحيل".
وسبق أن طلبت فرنسا تمديد المهلة حتى مارس 2025، لكن السلطات التشادية رفضت ذلك وأصرت على خروج القوات الفرنسية قبل شهر رمضان.
آخر نفوذ فرنسي في الساحل
مع انسحاب القوات الفرنسية من تشاد، تفقد باريس آخر موطئ قدم لها في منطقة الساحل الأفريقي بعد خروجها من مالي، النيجر، وبوركينا فاسو.
ويُتوقع أن يزيد هذا الانسحاب من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة، حيث تتصاعد التحديات الإرهابية، ويتزايد النفوذ الروسي عبر مجموعة "فاغنر".
ورغم حدة الخلافات، يحرص الطرفان على استمرار الحوار لتأمين انسحاب "آمن ومنظم"، ما يشير إلى رغبة مشتركة في تجنب تصعيد الموقف بما قد يؤثر على العلاقات المستقبلية بينهما.