رويترز: بايدن سيصدر أمرا تنفيذيا يستهدف عنف المستوطنين في الضفة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
نقلت رويترز عن "مصدر مطلع" أن من المتوقع أن يصدر الرئيس الأميركي جو بايدن أمرا تنفيذيا يستهدف المستوطنين اليهود الذين يهاجمون الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
وأضاف المسؤول أن من المقرر أن يصدر الأمر في وقت لاحق اليوم الخميس.
وحذر بايدن وغيره من كبار المسؤولين الأميركيين مرارا من أنه يتعين على إسرائيل التحرك لوقف العنف الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وتصاعدت الهجمات هناك في الأشهر القليلة الماضية في ظل توسع المستوطنات اليهودية، وتصاعدت مرة أخرى منذ هجمات السابع من أكتوبر على إسرائيل.
وفي ديسمبر، بدأت الولايات المتحدة فرض حظر على منح تأشيرات الدخول للأشخاص المتورطين في أعمال العنف في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل.
وكانت صحيفة بوليتيكو هي أول من نشر تقريرا عن الأمر التنفيذي في وقت سابق اليوم الخميس نقلا عن وثائق ومسؤول أمريكي ومساعد في الكونجرس. وذكرت أنه من المتوقع أن يتضمن الأمر فرض عقوبات على المستوطنين.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: فی الضفة
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لرفع السرية عن ملفات اغتيال كينيدي
أعلنت وسائل إعلام أمريكية صباح اليوم الجمعة، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع أمراً تنفيذياً يقضي برفع السرية عن مجموعة من الملفات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون إف كينيدي وشقيقه روبرت كينيدي، في خطوة أثارت اهتماماً واسعاً لدى الرأي العام والمؤرخين، وفقاً لما نقلته وسائل إعلام أمريكية.
ويتضمن القرار الإفراج عن وثائق حساسة ظلت طي الكتمان لعقود طويلة، وسط تكهنات بأنها قد تسلط الضوء على ملابسات الاغتيالين الشهيرين اللذين شكلا منعطفاً تاريخياً في السياسة الأمريكية خلال الستينيات.
وفي بيان مقتضب، أشار ترامب إلى أن هذا القرار يأتي استجابةً للمطالب المتزايدة بالشفافية حول قضايا تاريخية ذات أهمية وطنية.
وأضاف أن الهدف من رفع السرية هو تمكين الشعب الأمريكي والباحثين من الوصول إلى هذه المعلومات لفهم الأحداث بشكل أعمق.
من جهته، وصف عدد من المؤرخين والخبراء هذه الخطوة بأنها قد تمهد الطريق لكشف جوانب جديدة حول اغتيال جون كينيدي عام 1963 في دالاس، وشقيقه روبرت كينيدي الذي اغتيل عام 1968 أثناء حملته الرئاسية.
يُذكر أن العديد من الوثائق المتعلقة باغتيال الرئيس كينيدي قد أثارت جدلاً واسعاً خلال السنوات الماضية، مع تكرار المطالب بالكشف عن كامل المعلومات من أجل وضع حد لنظريات المؤامرة التي أحاطت بالقضية لعقود.