جريئة أم خجولة؟.. اعرفي الكثير عن أسرار شخصيتك من شكل حاجبيك منوعات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
منوعات، جريئة أم خجولة؟ اعرفي الكثير عن أسرار شخصيتك من شكل حاجبيك،إن لون العينين، شكل الشفاه والأنف، نوع الشعر ولونه، جميعها تكشف أسرار وخبايا شخصية .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جريئة أم خجولة؟.. اعرفي الكثير عن أسرار شخصيتك من شكل حاجبيك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
إن لون العينين، شكل الشفاه والأنف، نوع الشعر ولونه، جميعها تكشف أسرار وخبايا شخصية الفرد.
لكن ماذا عن شكل الحاجبين، ماذا يمكن أن تكشفه عنك، وعن شخصيتك وأسرارها الدفينة؟.
– حاجبان مستقيمان:
أنت شخصية تتسم بالصلابة والواقعية. كما أنها موضع ثقة. شخصية عقلانية لا انفعالية تفكر ملياً قبل أن القيام بأيّ أمر.
– حاجبان مقوسان ذو زاوية حادة:
وهذه شخصية تتمتع بروح المنافسة وتعشق خوض السباقات تتسم بالطموح وبقدرات قيادية ظاهرة.
كما انها ترفض الخسارة وتتبع الدقة المتناهية عند تنفيذ كل المهام.
– حاجبان منخفضان:
هي شخصية اجتماعية تظهر الكثير من الوفاء والإخلاص تجاه الآخرين. وتحرص على تقديم المساعدة كلما احتاجوا إلى ذلك وتدعمينهم في ما يتعلق بتحقيق أهدافهم.
– حاجبان مرتفعان:
أنت شخصية خجولة تجد صعوبة في إقامة العلاقات مع الآخرين. تتمتع بذوق رفيع وتتوق نحو المثالية وإتمام الأمور على النحو الأفضل.
– حاجبان منحنيان:
يعني أنك امرأة شديدة الملاحظة ونبيهة ودقيقة وتهتم كثيراً بالتفاصيل. تتسم شخصيتك باللطف في العلاقات وتتمتعين بالموهبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الامطار في اليمن تسبب الكثير من الاضرار هذا العام
شمسان بوست / متابعات:
الأمطار الغزيرة والفيضانات التي شهدها اليمن خلال عام 2024 تسببت في أضرار جسيمة على عدة مستويات، حيث ضربت الأمطار 19 محافظة من أصل 22.
وفقاً لتقارير الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، تضررت أكثر من 63 ألف أسرة، بما في ذلك 424 ألف شخص، ما بين خسائر في الأرواح والممتلكات. حصيلة الضحايا حتى الآن بلغت 57 قتيلاً و16 مصابًا، في حين تضرر نحو 34 ألف منزل بشكل كلي أو جزئي.
المناطق الأكثر تضررًا شملت محافظات حجة، الحديدة، مأرب، وتعز، حيث شهدت هذه المناطق تدميرًا واسعًا للبنية التحتية مثل المنازل، المدارس، والمرافق الصحية. كما أثرت الفيضانات بشكل كبير على الأراضي الزراعية والثروة الحيوانية، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وزيادة المخاوف من تفشي الأمراض المنقولة عبر المياه مثل الكوليرا.
الأمطار والسيول أدت أيضًا إلى تلويث مصادر المياه ونقل الألغام الأرضية، ما زاد من خطورة التنقل وأعاق وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة. العديد من الأسر النازحة، خصوصاً تلك التي تعيلها نساء، كانت الأكثر عرضة للتأثيرات السلبية لهذه الفيضانات، حيث تحتاج تلك المجتمعات إلى مساعدات عاجلة تشمل الغذاء والمأوى والخدمات الصحية .