كرمت مجلة "World’s Leaders" وكالة "إكسلانت كومينكشنز" التابعة للمجموعة المتحدة للخدمات الإعلامية، باختيارها ضمن الوكالات الواعدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024.

يأتي التكريم تقديرًا لدور الوكالة في رفع مستوى خدمات العلاقات العامة والحكومية الشاملة والهادفة إلى بناء شراكات دائمة توفر قيمة مضافة لعملائها، فضلًا عن دورها الرائد المرتكز على عناصر متعددة ساهمت في نجاح الوكالة؛ تتمثل في: الريادة، الابتكار، الإبداع، الأفكار الهادفة.

وتعد مجلة "World’s Leaders" شركة إعلامية تغطي قصص قادة الأعمال في جميع أنحاء العالم، حيث تلهم قرائها للتفكير خارج الحدود التقليدية، وقيادة المحادثات وخلق مستقبل الأعمال.

وبهذه المناسبة؛ أعربت الإعلامية دينا عبد الفتاح رئيس مجلس إدارة وكالة إكسلانت عن سعادتها بالتكريم الذي يأتي وسط تحديات كبيرة تشهدها المنطقة العربية على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية، والتي تتطلب المزيد من الحلول غير الاعتيادية لكسب ثقة العملاء والتعامل مع مختلف المواقف غير المواتية عبر استراتيجيات علاقات عامة وحكومية أكثر تطورًا ومواكبة للمستجدات الواقعة على الساحة.

وأضافت أن وكالة إكسلانت كومينكشنز تُعد أول شركة عاملة فى مجال الخدمات الإعلامية والإعلانية والعلاقات العامة فى المنطقة العربية والشرق الأوسط  تنضم لمبادرة الأمم المتحدة  Race to Zero"السباق إلى الصفر" وهي المبادرة العالمية التي أطلقتها الأمم المتحدة لتوحيد سياسات الشركات والجامعات والمدن والمستثمرين لدعم التوصل إلى صفر انبعاثات الكربون وهو ما يعكس حرص الوكالة على المساهمة في جهود خفض الانبعاثات الكربونية، والوصول إلى حياة صحية.

ومن جانبها؛ أكدت المهندسة نرمين عبد الفتاح العضو المنتدب لوكالة إكسلانت أن هذا التكريم يأتي بفضل فريق عمل متفاني، واستراتيجية عمل تقدم حلول أكثر ابتكارًا وتطورًا تلائم احتياجات العملاء المختلفة، وتقدم نموذجًا رياديًا في السوق المحلية والإقليمية.

وأضافت أن الوكالة تستهدف خلال 2024 مواصلة ريادتها في مجال تقديم خدماتها المتنوعة بصورة احترافية، وتعظم من نشاط عملائها، حيث تعتبر الوكالة الشريك المفضل للعديد من العلامات التجارية المتميزة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتوفر مجموعة متكاملة من الخدمات التي تتنوع بين: استشارات العلاقات العامة، إدارة الأزمات، العلاقات الإعلامية، العلاقات الحكومية، صناعة المحتوى، التسويق الرقمي.

جدير بالذكر أن وكالة "إكسلانت" للدعاية والإعلان تأسست في عام 2003 لتوفر حلولاً متكاملة للعلاقات العامة والتسويق والاتصالات وخدمات التسويق المباشر (BTL)، إلى جانب خدمات التسويق الإلكتروني وإدارة مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تلبي خدمات الوكالة احتياجات شرائح العملاء المختلفة والتي تشمل القطاعين العام والخاص بكافة قطاعات الاقتصاد الحيوية من هيئات حكومية ومؤسسات ومصارف عملاقة أو شركات ناشئة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، هذا كما انضمت  وكالة "إكسلانت" للدعاية والإعلان في عام 2020 للمجموعة المتحدة للخدمات الإعلامية، أكبر مجموعة إعلامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المتحدة للخدمات الاعلامية افريقيا

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب توسع صلاحيات الترحيل لبعض الوكالات الاتحادية

ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلاً عن مذكرة داخلية أن إدارة الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب تتخذ خطوات لزيادة عمليات الترحيل للمهاجرين من خلال منح عملاء اتحاديين في وكالات مختلفة صلاحيات مماثلة لتلك التي لدى ضباط الهجرة.
وأظهرت المذكرة التي استند إليها تقرير الصحيفة أمس الأربعاء، أن بنيامين هوفمان القائم بأعمال وزير الأمن الداخلي طرح خططا لتوسيع صلاحيات إنفاذ قوانين الهجرة لوكالات وزارة العدل بما يشمل إدارة مكافحة المخدرات ومكتب التبغ والأسلحة النارية والمتفجرات وإدارات أخرى.

أخبار ذات صلة ولي العهد السعودي يجري اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الأميركي روسيا ترى فرصة «صغيرة» للتفاوض مع إدارة ترامب المصدر: رويترز

مقالات مشابهة

  • هل تقرب "سياسة ترامب الانعزالية" الصين من دول العالم؟
  • بلومبرغ يتعهد بتمويل وكالة المناخ التابعة للأمم المتحدة
  • حدث ناجح لتوفيق الأعمال يعزز العلاقات الثنائية بين هونغ كونغ والشرق الأوسط
  • الهلال الأحمر الفلسطيني تنفي ان تكون بديلاً عن وكالة “الاونروا”
  • الإعلان عن الفائزين بجوائز “TRT World Citizen” في نسختها السادسة
  • كوريا الجنوبية: وكالة مكافحة الفساد تنقل التحقيق بفرض الأحكام العرفية للنيابة العامة
  • إدارة ترامب توسع صلاحيات الترحيل لبعض الوكالات الاتحادية
  • ابن سلمان وترامب يبحثان سبل التعاون لإحلال السلام بالشرق الأوسط
  • هدنة غزة تكشف عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي.. دمار هائل في مقار الوكالات الإغاثية
  • بعد تنصيبه | ملفات كثيرة منتظرة بعد فوز ترامب .. ما مصيرها؟