4 أسباب تجعلك تفضل التمر لعلاج الإمساك في الشتاء!
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
يُعرف التمر بمذاقه الغني وفوائده الغذائية، ويمكن أن يلعب دورًا حاسمًا في تخفيف الإمساك خلال الأشهر الباردة.
ووفق تقرير جديد نشره موقع “onlymyhealth” الطبي المتخصص، فان هناك 4 فوائد مذهلة للتمر لعلاج الإمساك في فصل الشتاء.
غنيّ بالأليافيعد التمر مصدرًا رائعًا للألياف الغذائية، وهي عنصر أساسي في تعزيز عملية الهضم الصحي.
حظائر الحدائق
ان اتباع نظام غذائي غني بالألياف يساعد على تنظيم حركات الأمعاء ويمنع الإمساك. فيما يعد استهلاك كمية كافية من الألياف ضروريًا بشكل خاص في فصل الشتاء عندما يعاني الأفراد من بطء عملية الهضم بسبب انخفاض النشاط البدني والتغيرات في العادات الغذائية.
ملين طبيعييحتوي التمر على خصائص ملينة طبيعية، مثل السوربيتول، والتي يمكن أن تساعد في تسهيل حركة الأمعاء. وهذا يجعله خيارًا ممتازًا لأولئك الذين يتطلعون إلى مكافحة الإمساك دون الاعتماد على المسهلات الاصطناعية.
يعزز الترطيب والمغذياتيعد البقاء رطبًا أمرًا ضروريًا للحفاظ على الهضم الصحي، ويساهم التمر في تناول السوائل. بالإضافة إلى ذلك، فهو غني بالعناصر الغذائية الأساسية مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم وفيتامين ب 6، والتي تدعم صحة الجهاز الهضمي بشكل عام.
جيد مع الوجبات الخفيفةلغرض ما يعد التمر خيارًا مريحًا ولذيذًا في الوجبات الخفيفة خلال أشهر الشتاء.
وسواء تم الاستمتاع به بمفرده أو دمجه في الوصفات، فإنه يوفر طريقة لذيذة لمكافحة الإمساك مع إشباع الرغبة الشديدة في تناول الحلويات.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
التوصل لعلاج فيروسي للسرطان
البلاد ــ وكالات
توصلت دراسات جديدة على مصابين بالورم الدبقي، وهو نوع من الأورام التي تبدأ في المخ أو العمود الفقري، إلى نتائج مُبشرة بشأن علاج جديد فيروسي يمكنه تحقيق الشفاء.
وأوضحت الدراسات التي أجريت بجامعة كوين ماري في لندن، أن الفريق المعني نجح في تحديد الجرعة القصوى للعلاج، التي يمكن تحمّلها من قبل المريض، حيث جرى التوصل إلى أن آثارها الجانبية خفيفة إلى متوسطة فقط.
ولفتت إلى أن العلاج المشتق من الفيروس Ad-TD-nsIL12 يمكن دمجه مع علاجات أخرى؛ مثل العلاج المناعي، حيث ساعد في بعض الحالات المرضية باختفاء الورم بشكل كامل. ويُعد الورم الدبقي من النوع الأكثر شيوعًا وفتكًا من السرطان في الدماغ، حيث لا يتجاوز متوسط عمر المرضى الذين يصابون به 14 شهرًا بعد التشخيص.