أكد وزير الدفاع الأمريكي، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن لن يقبل أي هجمات على قوات أمريكية، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.

 

بايدن يأذن بضرب الأصول الإيرانية في سوريا والعراق بايدن: نعمل لإحلال السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين بناء على دولتين

وقال وزير الدفاع الأمريكي:" سنتخذ كل الإجراءات للدفاع عن المصالح الأمريكية وسنرد في المكان والوقت المناسبين".

 

وأضاف وزير الدفاع الأمريكي:" الرئيس بايدن لن يتسامح مع من قتل جنودنا من قبل وكلاء إيران المتطرفين".

 

وتابع وزير الدفاع الأمريكي:" سنواصل تجنب توسيع الصراع لكن سنتخذ الإجراءات  الضرورية للدفاع عن أنفسنا".

 

وأكمل وزير الدفاع الأمريكي:" شهدنا أياما صعبة بعد مقتل ثلاثة من جنودنا على الحدود الأردنية السورية".

 

وتابع وزير الدفاع الأمريكي:" اعتذرت للرئيس بايدن بشكل مباشر وأتحمل المسؤولية كاملة وأؤكد أنه لم تكن هناك ثغرات في القيادة والسيطرة خلال تلك الفترة".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدفاع أمريكا بايدن ايران اخبار التوك شو وزیر الدفاع الأمریکی

إقرأ أيضاً:

الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يتخلف عن المثول أمام القضاء

تخلف الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، يون سوك يول، عن المثول أمام السلطات المعنية اليوم الأربعاء لاستجوابه بشأن محاولته فرض الأحكام العرفية مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وكان فريق التحقيق المشترك، الذي يتألف من الشرطة ومكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين ووحدة التحقيق التابعة لوزارة الدفاع، قد طلب استجواب يون حول الحادثة، لكن محاولات تسليم الاستدعاء باءت بالفشل، حيث رفض مكتب الرئيس تسلم الوثائق أو إعادة إرسال البريد الموجه إليه.

وصوت البرلمان الكوري الجنوبي -في خطوة غير مسبوقة- لصالح عزل يون من منصبه يوم السبت الماضي، بعد محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر/كانون الأول 2023.

ورغم أن يون كان يهدف من هذا القرار إلى "مواجهة التحديات الأمنية والحد من الاضطرابات المتزايدة"، قوبل القرار برفض واسع النطاق من قبل البرلمان والجيش، فضلا عن قطاعات سياسية أخرى. ونتيجة لذلك، تحولت هذه الخطوة إلى أزمة سياسية حادة في كوريا الجنوبية، حيث واجه الرئيس انتقادات شديدة من مختلف الأطياف السياسية، التي رأت في فرض الأحكام العرفية تجاوزا للسلطات الرئاسية وتهديدا للمؤسسات الديمقراطية في البلاد.

إعلان

وبعد ساعات قليلة فقط من فرضها، تم إلغاء الأحكام العرفية، مما زاد من حدة الغضب السياسي ضد الرئيس. وعلى إثر ذلك، صوت البرلمان الكوري الجنوبي لصالح عزل يون من منصبه، في خطوة تاريخية في السياسة الكورية الجنوبية.

وفي هذا السياق، يتولى رئيس الوزراء هان داك سو الرئاسة مؤقتا إلى حين صدور قرار في قضية العزل من قبل المحكمة الدستورية، التي حددت يوم 27 ديسمبر/كانون الأول لبدء إجراءات التحقيق فيما إذا كان سيتم تأكيد عزل يون إعادة صلاحياته الرئاسية.

ليس تمردا

من جهتهم، أكد فريق الدفاع القانوني عن يون أن فرض الأحكام العرفية لا يمكن أن يعتبر تمردا أو خرقا للدستور. وأوضح سيوك دونغ هيون، أحد محامي الدفاع، في تصريحاته لوكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، أن الرئيس ينفي تماما الاتهام الموجه إليه حول التمرد، مؤكدا أن فرض الأحكام العرفية كان مجرد إجراء مؤقت تم اتخاذه لمواجهة التحديات الأمنية التي نشأت بسبب الاحتجاجات الشعبية.

وأضاف المحامي أن يون يعتزم إعلان موقفه أمام المحكمة في حال عقد جلسة استماع عامة، حيث سيتضح بشكل أكبر موقفه من التهم الموجهة إليه. وأكد فريق الدفاع أن الرئيس لا يعتبر فرض الأحكام العرفية بمثابة تهديد دستوري أو محاولة للانقلاب على النظام السياسي في البلاد.

وفيما يتعلق بالمحاكمة، أكد سيوك أن فريق الدفاع ينوي تقسيم عمله إلى 3 مجالات رئيسية: الأول هو التعامل مع التحقيقات الجارية حاليا في محاولة فرض الأحكام العرفية، والثاني هو متابعة محاكمة العزل أمام المحكمة الدستورية، والثالث هو الدفاع في أي محاكمات قانونية أخرى قد تُرفع ضد الرئيس المعزول في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يتخلف عن المثول أمام القضاء
  • الكونجرس يطالب الرئيس الأمريكي باستخدام الأسلحة النووية بدون موافقته
  • الكونغرس يدعو الرئيس الأمريكي إلى استخدام الأسلحة النووية دون موافقته
  • فرح تفقد مراكز الدفاع المدني بالشمال: سنكمل المسيرة على نفس المبادئ والقيم
  • عمليات رفع جثامين الشهداء في الخيام مستمرة.. هذا ما أعلنه الدفاع المدني
  • القضاء الأمريكي يرفض إلغاء إدانة ترامب بقضية الممثلة
  • حاول الدفاع عن أمه.. لغز مقتل شاب على يد شقيقه في حواري إمبابة
  • واشنطن بوست: إدارة بايدن تستغل سقوط الأسد للدفاع عن فشل سياستها في الشرق الأوسط
  • الرئيس السابق لاستخبارات النواب الأمريكي: أدعم ترامب لنزع تسييس الـ CIA
  • واشنطن بوست: بايدن يحاول استغلال سقوط الأسد للدفاع عن سجله في الشرق الأوسط