البنك الدولي يقدم قرضًا بأكثر من 46 مليون دولار إلى كينيا لتعزيز استخدامها للطاقة المتجددة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
المناطق_واس
أعلن البنك الدولي تقديم 46.39 مليون دولار أمريكي إلى كينيا لتعزيز استخدامها للطاقة المتجددة.
أخبار قد تهمك البنك الدولي: القطاعات غير النفطية السعودية تواصل النمو.. ومشاركة المرأة بالقوى العاملة تتضاعف 25 نوفمبر 2023 - 5:52 مساءً رئيس البنك الدولي: المملكة اتخذت منهجاً رائعاً لتمكين المرأة في سوق العمل 24 أكتوبر 2023 - 2:26 مساءً
وقال الرئيس التنفيذي المؤقت لصناديق الاستثمار في المناخ التابع للبنك لويس تينيو إن التمويل الميسر سيدعم الاستثمارات التي تهدف إلى تحسين توزيع الكهرباء واستقرار الشبكة ما يُمكّن كينيا من تسخير المزيد من مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
من جانبها أكدت وزارة الطاقة في كينيا أن هذه الخطة ستساعد كينيا في تحقيق هدفها المتمثل في التحول إلى الطاقة النظيفة بنسبة 100 بالمئة بحلول عام 2030 ووضعها على مسار تحقيق صافي الانبعاث الصفري بحلول 2050.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البنك الدولي البنک الدولی
إقرأ أيضاً:
إيران ترفض تصريحات رئيس وكالة الطاقة الذرية بشأن ملفها النووي
رفضت إيران الخميس تصريحات "سياسية وغير مهنية" لرئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي طالب فيها طهران بأن تثبت أن برنامجها النووي ليس له أي أغراض عسكرية.
وقال غروسي خلال مؤتمر صحفي الخميس في اليابان "في نهاية المطاف، يجب منع إيران أو مساعدتها على إثبات عدم رغبتها في تطوير سلاح نووي".
وأضاف أن الاتفاق حول الملف النووي الإيراني "تحدث عن نوع واحد من أجهزة الطرد المركزي. الآن لديهم الكثير منها. إنهم يخصّبون إلى 60%، أي إلى مستوى السلاح تقريبا".
ووصف غروسي الاتفاق النووي المبرم في 2015 مع إيران بأنه "قشرة فارغة"، معتبرا أنه "لم يعد يخدم الغرض منه".
وردت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في بيان، قائلة إن "هذه الخطابات السياسية المتكررة للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لا ترقى إلى كرامته ومنصبه ويجب أن تتوقف".
وفي عام 2018، انسحبت الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي الذي كان قد وُقّع قبل 3 سنوات من ذلك التاريخ. وأتاح الاتفاق لطهران تخفيف العقوبات المفروضة عليها في مقابل الحد من طموحاتها النووية.
وبعد الانسحاب الأحادي لواشنطن من الاتفاق، تراجعت إيران عن التزاماتها. وفي السنوات الأخيرة، فشلت كل المحاولات لإحياء هذا الاتفاق.
إعلانومطلع ديسمبر/كانون الأول، أعلنت طهران أنها بدأت تغذية أجهزة طرد مركزي جديدة في موقع فوردو، ما من شأنه على الأمد الطويل إحداث زيادة كبيرة في معدل إنتاج اليورانيوم المخصب عند مستوى 60%، وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وببلوغها عتبة تخصيب عند مستوى 60%، تقترب إيران من نسبة 90% اللازمة لصنع سلاح نووي.