يمانيون/ صنعاء باركت قيادات الأحزاب والقوى السياسية المناهضة للعدوان، الانتصارات المتعاقبة في المعركة المقدسة ضد قوى الاستكبار والطغيان العالمي المتمثلة في أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني ومن سار في فلكهم إقليمياً وعالمياً .
وقالت قيادات الأحزاب والقوى المناهضة للعدوان في رسالة وجهتها لقائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي :”لقد أثبتت الأحداث المتتالية حكمتكم البالغة ودوركم المحوري في إدارة المرحلة وقيادة الأمة وتصدر المشهد محلياً وإقليمياً ودولياً في ظل تأييد والتفاف شعبي غير مسبوق”.


وجدّدت التفويض لقائد الثورة وتأييدها المطلق لكل قراراته المنطلقة من المبادئ الأساسية الثابتة دينياً وأخلاقياً وقومياً ووطنياً.
وأشارت قيادات الأحزاب المناهضة للعدوان إلى أن ما يشهده الوطن اليوم من تلاحم واصطفاف ووحدة للجبهة الداخلية في صمود اسطوري لمواجهة كافة التحديات، يؤسس لمسار عمل مستقبلي ينتقل به لتنفيذ أهداف ومبادئ ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر المجيدة، التي أسقطت الوصاية بكل أدواتها.
وأكدت استمرارية وثبات الأحزاب والقوى السياسية المناهضة للعدوان مع كل القوى الوطنية الحرة في موقف وطني إسلامي موحد ، لمواجهة كافة التحديات الراهنة . #الأحزاب المناهضة للعدوان#العدو الأمريكي البريطاني#العمليات البحرية#معركة الفتح الموعود والجهاد المقدسالعدو الصهيونيصنعاء

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: المناهضة للعدوان

إقرأ أيضاً:

مصرع وجرح 6 مستوطنين في حادثة طعن بحيفا والمقاومة تبارك العملية

 

 

الثورة / متابعات

باركت كل من حركتي المقاومة الإسلامية “حماس” و”الجهاد” الإسلامي في فلسطين، عملية الطعن التي وقعت صباح أمس، في محطة الحافلات المركزية بمدينة حيفا المحتلة.
وقالت “حماس” في بيان، إن هذه العملية ” تأتي في سياق الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال المستمرة في الضفة وغزة والقدس، من قتل وتدمير ونزوح قسري في مخيمات شمال الضفة، والحصار المطبق على قطاع غزة، ومشاريع تفريغ الأغوار، وتدنيس المسجد الأقصى، وتأكيدًا على أن المقاومة مستمرة حتى زواله”.
ودعت “حماس” الجماهير الفلسطينية في الضفة والقدس والداخل المحتل، إلى تصعيد المواجهة مع الاحتلال في شهر رمضان، والاشتباك معه بكل الوسائل الممكنة.
وشددت أن “المقاومة ماضية حتى تحرير الأرض والمقدسات وطرد المحتل وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس”.
فيما أكدت حركة “الجهاد” الإسلامي في فلسطين، أن عملية الطعن بمحطة للحافلات بمدينة حيفا في الداخل المحتل، أمس الاثنين، رد طبيعي على الجرائم المتواصلة وحرب الإبادة وجرائم الحرب التي يرتكبها الكيان “الإسرائيلي” والمستوطنين بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتأكيداً على تمسك الفلسطينيين بأرضهم ووطنهم وبخيار المقاومة.
وشدت حركة الجهاد في بيان على أن “إصرار شعبنا على الرد على جرائم الاحتلال يثبت فشل المنظومة الأمنية في الكيان عن تحقيق الأمن الموهوم، ويبرهن أن كل حملاته العسكرية لا هدف لها سوى القمع والتنكيل وارتكاب المجازر”.
وأعلنت وسائل إعلام صهيونية، أمس الإثنين، مقتل مستوطن وإصابة خمسة آخرين بينهم حالات خطيرة؛ جراء عملية طعن نفذها فلسطيني في حيفا قبل أن يرتقي شهيدًا برصاص قوات الاحتلال .
وكشفت هيئة البث الصهيونية أن منفذ عملية الطعن التي وقعت في مدينة حيفا، هو شاب درزي من مدينة شفا عمرو يدعى يثرو شاهين.
بالمقابل يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ42 على التوالي، مخلّفا 27 شهيداً وعشرات الإصابات، ودمارا هائلا في البنية التحتية والممتلكات.
وأفادت مصادر محلية، عن إصابة طفلة فلسطينية رضيعة تبلغ من العمر 3 أشهر الليلة الماضية بالاختناق بالغاز السام الذي أطلقه الاحتلال الإسرائيلي عند مدخل مخيم جنين.
من جهتها أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، أمس الاثنين، استشهاد الأسير خالد محمود قاسم عبد الله من مخيم جنين، قبل عشرة أيام داخل سجن “مجدو” التابع للاحتلال
ولفتت الهيئة والنادي إلى أنّ الأسير عبد الله هو المعتقل الثالث الذي يعلن عن استشهاده في غضون أسبوع، ليرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة، إلى 61 شهيدا، وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم 40 أسيرا من غزة على الأقل.
من جهة أخرى قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان ، مؤيد شعبان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين نفذوا 1705 اعتداءات، خلال شهر فبراير الماضي، في استمرار لمسلسل الإرهاب المتواصل من قبل دولة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وأراضيه وممتلكاته.
وفي طولكرم، يواصل العدو الصهيوني عدوانه الواسع على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ36 على التوالي، وعلى مخيم نور شمس لليوم الــ23، وسط تعزيزات عسكرية مترافقة مع تهجير قسري وهدم للمنازل.
وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس الاثنين، حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية المحتلة.

مقالات مشابهة

  • عن دور مراكز الدراسات في المعركة اليوم: مركز الزيتونة ومؤسسة الدراسات الفلسطينية نموذجا
  • الأحزاب السياسية تستعد لمعركة 2026 بتشكيل لجان الإنتخابات
  • جولة تفقدية لقائد الجيش بالنيابة.. هذا ما طلبه الضباط والعسكريون (صور)
  • الرئيس السوري: مستعدون لإغاثة غزة ووضع حد للعدوان
  • أربعة انتصارات و3 تعادلات في دوري الكرة الممتاز
  • مصرع وجرح 6 مستوطنين في حادثة طعن بحيفا والمقاومة تبارك العملية
  • صلح قبلي في صنعاء ينهي قضية قتل دامت 16 عاماً
  • حمدان: الاحتلال سعى لإفشال اتفاق غزة والعودة للعدوان
  • الجهاد الإسلامي تبارك عملية حيفا: رد طبيعي على جرائم الاحتلال وفشل أمني جديد
  • 7 انتصارات وتعادل في دوري المحترفين لكرة الصالات