بدء التحقيق مع لاعب ياباني لتورطه في سلوك جنسي مع امرأتين
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
ماجد محمد
انطلق تحقيق رسمي مع جونيا إيتو، لاعب المنتخب الياباني للاشتباه في تورطه في سلوك جنسي غير مرحب به مع امرأتين كانو في حالة سكر، في فندق في أوساكا في يونيو من العام الماضي بعد نهاية لقاء اليابان الودي ضد بيرو.
وذكرت تقاير إعلامية أن إيتو بعد مباراة بيرو الودية التي أقيمت في العام الماضي أشتبه في تورطه بسلوك جنسي غي مرحب فيه مع امرأتين
وشارك اللاعب في كأس العالم وسألوه الصحفيين عن هذا الموضوع وقال “ليس كل ما يقال فالإعلام صحيح”، وتواجد اللاعب في آسيا ولعب النسخة الحالية ولكن الشرطة بدأت في التحقيق وبعد ما علم بالأمر؛ غاب اليوم عن تدريبات اليابان وكان متواجد في الفندق يبكي لوحده ومصدوم نفسيًا، وغادر “إيتو” من بعثة اليابان بسبب الحالة النفسية الغير جيدة التي يمر فيها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيتو اليابان كأس العالم
إقرأ أيضاً:
لص ياباني ينفذ أكبر سرقة في العالم دون استخدام سلاح
نجح لص ياباني في تنفيذ واحدة من أكبر عمليات السرقة في العالم باستخدام حيلة مبتكرة، حيث سرق 300 مليون ين ياباني دون أن يرفع سلاحًا أو يواجه أي مقاومة. وقعت الحادثة في 10 ديسمبر 1968، عندما كان أربعة حراس ينقلون مبلغ 294 مليون ين في سيارة مصرف مخصصة لتوصيل الأموال إلى مصنع توشيبا كمكافأة للعمال.
خلال الطريق، اعترض رجل على دراجة نارية مرتديًا زي شرطة سيارة المصرف، مطالبًا بالتوقف بسبب وجود تهديد أمني. زعم الرجل أن الشرطة تلقت بلاغًا عن قنبلة انفجرت في شقة مدير البنك، وأنه قد تكون هناك عبوة ناسفة في السيارة. بعد إقناع الحراس بالخروج من السيارة، تصاعد دخان من تحتها، ما دفعهم للفرار خوفًا من الانفجار.
استغل اللص الموقف وسارع إلى قيادة السيارة بعيدًا بالمبلغ الكبير، تاركًا الحراس في حالة من الذهول. تمكنت الشرطة من العثور على 120 قطعة دليل في مكان الحادث، لكن معظمها كانت مزروعة عمدًا لإرباك المحققين.
ظهر مشتبه به رئيسي في القضية، وهو شاب يبلغ من العمر 19 عامًا من طوكيو، لكن لم يكن هناك دليل قاطع ضده. توفي الشاب بعد فترة وجيزة من السرقة بتسمم السيانيد، ولم يُعثر على الأموال المسروقة. في عام 1975، تم القبض على صديق للمشتبه به في قضية أخرى، إلا أن الشرطة لم تتمكن من ربطه بعملية السطو.
بعد مرور سبع سنوات، انتهت فترة تقادم الجريمة دون التوصل إلى أي نتائج حاسمة، مما أدى إلى إغلاق التحقيق في واحدة من أذكى وأغرب عمليات السرقة في التاريخ الياباني.