السيد القائد : تأهيل 165429 في الدورات العسكرية في الوسط الشعبي
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
وقال السيد في خطابه اليوم "تم تدريب وتأهيل 165429 في الدورات العسكرية في الوسط الشعبي وفق إحصائيات المختصين"، مشيراً إلى أنه" خلال فترة العدوان على بلدنا تم تدريب 600 ألف في التدريب العام والقيادي والتخصصي وفق المختصين".
وأضاف السيد أن "هذه القدرات والإمكانات في بلدنا من كل ما قد بُني وأُعد وجُهز، هو في خدمة الموقف المساندة للشعب الفلسطيني"، مؤكداً أن "أنشطة التدريب والتأهيل في إطار التعبئة مهمة جدا وستتوسع إن شاء الله وتمتد إلى مناطق كثيرة".
واشار " جيش الشعب اليمني هو جيش جاهز مسلّح متمرّس على الأحداث والأهم هو ثقته بالله وروحيته الجهادية ورصيده الأخلاقي"،
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الشر.. القادم من سوريا!
كما هو متوقع جاء الشر من النظام الجديد فى سوريا.. بمجموعة فيديوهات لمن أطلقوا على أنفسهم ثوار ٢٥ يناير يدعون فيه لثورة جديدة فى مصر.. لإسقاط النظام فيها أسوة بما حدث فى سوريا الشقيقة!!
طبعًا من تربى على العنف وإسقاط الدول صعب عليه معرفة بناء الدول ونهضتها !!
صحيح نحن نتوجع ونشكو مر الشكوى من غلاء الأسعار فى مصر.. وكذلك غياب الحريات.. ولكن كل ذلك لا يدعونا للقبول بإسقاط بلدنا فى ثورات وقلاقل تأتى على الأخضر واليابس فيها.. وقد جربنا الثورات واكتوينا بنارها كثيرًا.. وما حصدنا منها إلا الخراب والدمار!
لكل هذا نقول للإدارة الجديدة فى سوريا.. كما احترمنا اختيارات شعبكم ولم نتدخل فيها من قريب أو من بعيد.. فنتمنى أن تحترموا اختياراتنا وحرصنا على بلدنا.. فلا تتدخلوا فى شأننا.. أو تسمحوا بأن تتحول بلدكم الحبيب لقلوبنا لمنصة لإطلاق الثورات وتشجيع الإرهاب فى بلدنا.. لقد جربنا عصابة الإخوان الإرهابية وما رأينا منهم خيرًا أبدًا.. لذلك احرصوا على أن تكون علاقاتكم بدول الجوار كلها طيبة.. فأنتم فى غنى عن الدخول فى صراعات جديدة كل يوم.. هذا إذا ما كنتم حريصين على النجاح.. وتحقيق شىء مفيد لبلدكم الحبيبة سوريا!
مطلوب من الإدارة الجديدة فى سوريا إجراء تحقيق عاجل.. حول من الذى سمح لهؤلاء العصابات التى تدعى الحديث باسم الشعب المصرى.. وهو منها برىء!
فنحن أحرص ما نكون على وحدة واستقرار وتلاحم الشعب المصرى.. ولن نسمح لكائن من كان أن يزرع الفتنة فى بلادنا.
وعليكم أن تعلموا جيدًا على أن شكوانا من أسلوب الحكم القائم فى بلدنا.. لا يعنى أبدًا السماح لغريب بأن يدس أنفه فى شئوننا الداخلية.. فمصر أكبر من هذا.. وشعبها أعرق من ذلك.. فابتعدوا عن مصر.. ولا تشتروا عداوتنا فمصر ليست هينة.. ولن تترك حقها أبدًا.
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.