في خطوة جديدة من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لتدعيم مشروعها الواعد للتحول الرقمي وإطلاق أكبر منصة بودكاست عربية، تعاقد عمرو الفقي، المدير التنفيذي للشركة المتحدة، مع صانعة المحتوى الشهيرة رولين القاسم لتقديم سلسلة حلقات بودكاست بعنوان «بنجور يا بيبي».

رولين القاسم تتميز بتأثير واسع في التواصل الاجتماعي

ووقع الاختيار على رولين القاسم لما تتميز به من تأثير واسع في وسائل التواصل الاجتماعي ومتابعة كثيفة من جانب مختلف الشرائح العمرية، خاصة المهتمين بتفاصيل العلاقة بين الرجل والمرأة، حيث يتابع رولين القاسم أكثر من ثلاثة ملايين متابع على صفحاتها في الفيس بوك وانستجرام وتيك توك ويوتيوب.

وفي بودكاست «بنجور يا بيبي» تحاول رولين القاسم إزالة سوء الفهم أو سوء التفاهم بين الرجل والمرأة، وتقديم مفهوم جديد عن تلك العلاقة الأساسية في الحياة، لتؤكد على قيم الحب والتسامح والتفهم بين الزوجين أو الحبيبين، كما تتناول أكثر القضايا الشائكة في المجتمع الآن، بطريقتها البسيطة والكوميدية، من خلال مخاطبتها للمجتمع عامة والبنات خاصة، وتعرض في برنامجها أهم المشكلات من منظور عصري سريع، لتواجه التغيرات التي تحدث في شكل علاقة الرجل بالمرأة وأثر السوشيال ميديا الآن في تشكيلها، وخطورة تربص الرجل بالمرأة أو العكس.

وتأتي هذه الحلقات ضمن خطة شاملة للشركة المتحدة لاقتحام عالم الإعلام الرقمية باستراتيجية جديدة تتناسب مع اهتمامات الشباب المصري في مختلف المجالات.

«المتحدة» تسعى لدخول عالم الإعلام الرقمي

وتستثمر المتحدة كل إمكانياتها الإعلامية لتحقيق هذه الغاية من خلال التعاون مع عدد كبير من الإنفلونسرز ونجوم اليوتيوب ومنصات السوشيال ميديا المختلفة، جنبًا إلى جنب مع عدد كبير من الإعلاميين الشباب والوجوه الجديدة الصاعدة في الفضاء الرقمي.

ويأتي هذا التعاقد بعد ساعات من تعاقد «المتحدة» مع صانع المحتوى الشهير إسلام فوزي الذي سيقدم برنامج «فيه إيه» على ذات المنصة، وستشهد الأيام القليلة المقبلة الإعلان عن العديد من المفاجآت في مشروع البودكاست.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المتحدة للخدمات الإعلامية بودكاست

إقرأ أيضاً:

الحظ يقود "سباكاً" للعثور على كنز ذهب

قاد "الحظ السعيد" سباكاً في مدينة فيينا بالنمسا، إلى العثور على كنز ثمين خلال عمله في إحدى الفيلات القديمة.

وعثر "السباك" على صندوق مدفون في قبو يحتوي على عملات ذهبية تُقدر بملايين الدولارات، وبدأت القصة عند ملاحظة الرجل حبلاً غريباً يبرز من الطابق السفلي لفيلا قيد التجديد في منطقة بينزينغ في فيينا، فاستخدم مجرفة لحفر الخرسانة المحيطة به. 

30 كيلو ذهب 

ووجد الرجل صندوقاً معدنياً صدئاً، وعندما تمكن من فتحه، وجد حوالي "30 كيلوغراماً" من العملات الذهبية بالداخل، وكانت العملات مزينة بصور موزارت، الملحن النمساوي الأسطوري.

وفي النمسا، يتم تقسيم الكنوز من هذا النوع بالتساوي بين من يجدها ومالك العقار، وهذا يعني أن السباك قد يحصل على مبلغ مذهل قدره 1.3 مليون دولار.
ويعتقد الخبراء أن العملات المعدنية دُفنت أثناء الحرب العالمية الثانية، في ذلك الوقت، إذ أخفى العديد من الأوروبيين الأثرياء ممتلكاتهم الثمينة، لحمايتها من السرقة أو الضياع أثناء الفوضى.
ويذكر أنه في اليوم السابق، كان عامل بناء آخر يعمل في القبو ولاحظ الحبل لكنه تجاهله، كما تجاهله الكثير من العمال الآخرين الذين لم يحالفهم الحظ للعثور على هذا الكنز.

مقالات مشابهة

  • فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تونس
  • خاص.. تضامن عربي ودولي مع العراق ضد التهديدات الإسرائيلية
  • السوداني يوجه بتنفيذ مجموعة من المشاريع الخدمية في قضاء القاسم بمحافظة بابل
  • الحظ يقود "سباكاً" للعثور على كنز ذهب
  • إصابة 4 من الجنود الايطاليين في صفوف اليونيفيل بجنوب لبنان
  • للمرة الأولى.. تعرض السفارة الأمريكية في لندن للاعتداء
  • كاتب صحفي: السفارة الأمريكية في لندن الأكثر تأمينا ببريطانيا
  • ترشيح مؤمن الجندي لجائزة "The Best" في 2024 من إيجي بودكاست
  • منظمة هيومن أبيل البريطانية تطلق أكبر مبادرة في زمن الحرب بأم درمان
  • عندما تفقد المرأة قيمتها!!