حينما كتبت عنه «شعر» لــ منى فتحى حامد
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
نثرت وسردت
أخبار متعلقة
كوني ملهمتي.. شعر لــ عيد حميدة
من دون قصد «شعر» لــ ونيس المنتصر
أنا بخيرٍ أبى.. شعر لــ أحمد مصطفى سعيد
أجمل كلمات الحُب..
أخبرته بأنه..سهم الهوّى
العشق والغرام.. الذى أصاب
الروح والقلب.. هو المنى
وشغف السنين
شمسى وضحايا
ونفحات النسيم..
اكسير الحنان وعبير الورد..
حينما كتبت عنه.
من همسات الدفء..
تداعبنى محبرتى
لأتغزل فيه وأكتب
عن عشقه أكثر فأكثر..
أحكى مشاعرى
لن أخجل ولن أخفى
أروى كل ما تهواه النفس..
حينما كتبت عنه
تمنيت لقاءه
الذوبان بأحضانه
فى تلك اللحظة
وبنفس الساعة والوقت..
كى تعود الروح لجسدي
استنشق أنفاسه.. ارتوى من كأسه
لن أشبع منه قَط..
غرامنا واحد
عشقنا واحد
حياتنا معا أبدا.. ومعا للأبد
قريباً منها لابد..
ابتسامة الحياة
منى فتحى حامد _ مصر
لمحت عينيهِ من بعيدٍ..
تتابع خطواتى
طوال الطريق..
فشعرت بالفرحةِِ
تتملك من أحاسيسى
تخيٌلتها ريحان
وجورى البساتين..
ثم ابتسمت إليهِ
وأنا خجِلة
لا أعرف
متى ابتسمت أو كيف
قد صار لإبتسامتى
الدلال الأنثوى اللذيذ..
بعد ذلك داعبتنى أفكارى
من أين أبدأ
مع مشاعره الحديث
ظللت أفكر وأفكر
أغزل وأنسج
همساتى بالترتيب..
ثم رأيته قادماً نحوِّى
فإرتجف بصدرى الحنين..
والغرام بِجسدى
يشعل شمع القناديل..
وازدادت نبضات قلبى..
صدقاً خجلت
من شهب مقلتيّه
فاقترب من روحى..
وألقى التحية
بابتسامتِه المرمرية
ثم لمس بأنامله
ذراعى وملامح وجهى..
يااااااه
ما أجملها
من لمساتِِ تُعانقنى..
تمنيته يهمس
إلى فنار حياتى..
خطوة بِخطوة
مشينا سويا
فارتشفت من قبلاتِه
سعادة تُسكِرنى
وعشق يداوى السنين.
شعر ثقافةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين شعر ثقافة
إقرأ أيضاً:
محمد حامد جمعة نوار: أقجي
اكتب مادة صحفية خليط بين مقال مطول وبحث .أرجو أن تتيسر أحوالي لنشره إستخلصته من مقاطع متناثرة إرفاق القائد قجة .جمعتها من مصادر مفتوحة على مدار ما يقارب 21 يوما . ما مجموعه عدة ساعات من متفرقات مقاطع . بكثافة تتلاقى فيها كلها مناشدات ظاهرها الحماسة وباطنها الارتباك .خرجت منها من عدة ملاحظات تتعلق بالخطاب واللغة . وشكل التسليح والإنتظام ـ بمعنى اللبس ومتعلقات المصروف الحربي والتسليح الشخصي – ومقامات القيادات ومن يتحدثون . الأسماء و(الرانك) والسيرة الخاصة بالالتحاق بالقوة (أين كان وكيف صعد وأين خدم قبل الحرب وبعدها) مع مقارنات لبيئات التصوير الجغرافية هل هي في الخرطوم داخلها ام حوافها ام في بوادي وفلوات أبعد .
ما إستخلصته من شامل تلك الملاحظات أن هذه القوة تعيش مرحلة التحاريق إن صح وصفي ! وواضح لسبب ما أن كتلة عظيمة قد تلاشت ـ بخلاف الخسائر ـ ليس على مستوى العناصر من الأفراد بل على مستوى القيادات وان القلة الظاهرة الان تتمسك (الصف الصفوفي) التي تمارس تكتيكات كسب الوقت للخروج والأهم من هذا يقين مطلق بأن القوة قد نخرت من الداخل وأن ثمة إحساس بالتغويص يجعل الشك هو الرواية الأولى .هذا مع حقائق لا تحتاج لاسانيد تشير إلى أن غالب المتحركات المتاحة الان (معالجات) و(سكند هاند معطوب) وسيارات مدنية مع إنعدام ظاهر للمركبات المسلحة ذات الأثر المنتج للنيران اقله بالنسبة لكامل القوات التي كانت موزعة بين الجزيرة وسنار وحوافز النيل الابيض
وتوقعي أن القوة المتبقية داخل الخرطوم هي الكتلة الاقوى المتبقية من حيث التسليح ربما بأفضلية الاحتفاظ بمركبات قتالية في مواقع حصينة لكنها قطعا تعاني شح ذخائر بسبب إستحالة نقل الإمداد مع شح وقود مؤكد وربما مشكلة إتصالات بسبب ضربات الجيش في بحري والحصار الذي فرضه بلوغ القيادة العامة وانفتاح المدرعات من جنوب الخرطوم . والأرجح عندي أن الجيش لو تقدم بمهل وبلا تعجل لن يطول به الزمن وذات القوة تخرج وفق إستسلام صريح خاصة إذا أكمل التقدم من أطراف شرق الخرطوم وجنوبها الشرقي وعزل من النيل الابيض وضاغط جبل الأولياء .
…
سيادتو قجة مقيل وأظنه الان خارج الخرطوم فالمقطع نفسه يشير من حيث الأرض أنه أما في أطرافها الغربية أو كردفان . شكري يمتد للاشوس احمد بريمه ..تعيش وتنشر يابا .????
محمد حامد جمعة
إنضم لقناة النيلين على واتساب