الأمن: الفيديو المتداول لصور المبالغ المالية عمره أكثر من ثلاث سنوات
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
#سواليف
أوضح الناطق الإعلامي باسم مديرية #الأمن_العام تفاصيل #الفيديو الذي يجري تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي ويظهر خلاله شخصان وحقيبة تحوي على #مبالغ_نقدية كبيرة، مؤكداً أن الفيديو قديم مرّ عليه ما يزيد عن ثلاث سنوات وأنه مرتبط بقضية إحباط #محاولة_احتيال على أحد الأشخاص ببيع كميات من الذهب مقابل تلك المبالغ المالية وتم اتخاذ الإجراءات القانونية كافّة في تلك القضية في حينه.
مهيباً بالجميع عدم نشر أو تداول أية معلومات أو فيديوهات دون التوثّق منها والتأكد من تفاصيلها من مصادرها وقنواتها الرسمية.
مقالات ذات صلة كتائب القسام تنشر مشاهد من التحام مقاتليها مع آليات الاحتلال 2024/02/01المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام الفيديو مبالغ نقدية محاولة احتيال
إقرأ أيضاً:
زيارة أردوغان إلى البردة النبوية بعد اندلاع احتجاجات تركيا.. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات في منصة إكس مقطع فيديو لزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، باعتبارها تأتي بعد الاحتجاجات على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو.
ظهر الرئيس التركي وهو يرتدي قفازات بيضاء خلال الفيديو، قبل أن يفتح "البردة النبوية" أو "الخرقة الشريفة" في متحف قصر "طوب قابي" في منطقة الفاتح بإسطنبول. ويعتقد أن الرداء يعود للنبي محمد.
وحصدت إحدى نسخ الفيديو المتداولة على أكثر من مليون و300 ألف مشاهدة في منصة إكس، بعد نشره بالتزامن مع التفاعلات المرتبطة بالتظاهرات في تركيا.
ورافق الفيديو تعليقات تقول: "صور من زيارة الرئيس أردوغان لـ"الخرقة الشريفة"، و"الآن دخل... بمسرحيات الخرافة والدجل والشعوذة من ضمنها شعرة الرسول وعباءة الرسول وعمامة الرسول لعله يستعطف الجهادية التأسلمية حول العالم ويقول لهم هناك مؤامرة على دولة الإسلام قفوا معنا".
عن طريق البحث العكسي، تبيّن أن الفيديو ليس حديثًا ولا يرتبط بالاحتجاجات الحالية في تركيا. وجرى تصوير المقطع عندما كان الرئيس التركي يزور "البردة النبوية" في متحف قصر "طوب قابي" في 5 أبريل/نيسان 2024.
آنذاك، أجرى أردوغان جولة في المنطقة بمناسبة إحياء ليلة القدر، وصلى في مسجد آيا صوفيا، وزار البردة، كما أهدى هيئة الآثار "مصحف إسطنبول"، المكون من عشرة مجلدات، والذي أعدّه الخطاط حسين كوتلو وفريقه المكون من 66 شخصًا على مدار 8 سنوات.
ويشار إلى أن زيارة أردوغان جاءت بعد أيام من تحقيق المعارضة مكاسب لافتة خلال الانتخابات المحلية، لا سيما في إسطنبول وأنقرة وإزمير وبورصة وأنطاليا. وهو ما اُعتبر وقتها ضربة كبيرة للرئيس التركي وحزبه الحاكم العدالة والتنمية منذ أكثر من عقدين.