تعرف على علامات وأعراض حساسية القطط صحة وطب
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
صحة وطب، تعرف على علامات وأعراض حساسية القطط،توجد مسببات الحساسية التي تسبب لك الحساسية تجاه القطط في بولها ولعابها ووبرها. وهذه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعرف على علامات وأعراض حساسية القطط، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توجد مسببات الحساسية التي تسبب لك الحساسية تجاه القطط في بولها ولعابها ووبرها. وهذه المادة المسببة للحساسية تتشبث بشعر القطط ، لكن ليس الشعر هو الذي يسبب تفاعلات الحساسية لديك ، وتنتقل مسببات حساسية الحيوانات الأليفة أيضًا في الهواء بعد المداعبة أو العناية أو التنظيف بالمكنسة الكهربائية وفقا لما نشره موقع helpguide
ويمكن تقسيم أعراض حساسية القطط إلى ثلاث فئات رئيسية: التهاب الممرات الأنفية والربو ومشاكل الجلد.
التهاب الممرات الأنفيةيسبب التهاب الممرات الأنفية ، والذي يسمى أحيانًا "التهاب الأنف" ، العديد من أعراض حساسية القطط الشائعة التي تؤثر على الأغشية المخاطية للأنف. ينتج عن التهاب الأنف انسداد أو سيلان الأنف واحتقان الجيوب الأنفية والعطس والسعال.
يأخذ التهاب الأنف التحسسي الدائم خطوة إلى الأمام من خلال التسبب في أعراض الحساسية على مدار السنة (على عكس الحساسية الموسمية في الربيع أو الشتاء). يحدث التهاب الأنف التحسسي الدائم بسبب مسببات الحساسية مثل العفن وعث الغبار ووبر الحيوانات.
يمكن أن يسبب التهاب الأنف التحسسي الدائم:
سيلان الأنف
كثرة العطس
سعال
عيون دامعة ومتهيجة
احتقان بالأنف
حكة في الأنف أو الحلق أو سقف الفم
ضغط وألم بالوجه
التنقيط الأنفي الخلفي
الأرق أو الاستيقاظ طوال الليل
انتفاخ تحت العينين قد يظهر باللون الأزرق
الربو التحسسي
بالنسبة لبعض الأشخاص ، يمكن أن تسبب الحساسية أيضًا ضيقًا في التنفس. قد يعاني الأشخاص المصابون بالربو والحساسية من نوبة ربو أثناء تفاعل الحساسية ، بما في ذلك:
صعوبة في التنفس
ألم أو ضيق في الصدر
الصفير أثناء الزفير
أرق
القضايا المتعلقة بالجلد
تحدث هذه الأعراض ، المعروفة أيضًا باسم "التهاب الجلد التحسسي" ، عندما يؤدي رد فعل الجهاز المناعي المفرط إلى التهاب الجلد ، مثل:
الأكزيما
قشعريرة
حكة في الجلد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النائب أحمد عثمان: قمة الدول الثماني تأتي في توقيت شديد الحساسية
أكد المهندس أحمد عثمان، عضو مجلس النواب، أن القمة الحادية عشرة لمجموعة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي التي تعقد في مصر اليوم تأتي في توقيت شديد الحساسية، حيث تشهد الساحة الدولية تطورات سياسية متسارعة تتطلب توحيد المواقف بين الدول الأعضاء لمواجهة التحديات المشتركة، ليس فقط على الصعيد الاقتصادي وإنما أيضا على الصعيدين السياسي والإنساني، مشيرا إلى أن القضية الفلسطينية واستمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بالإضافة إلى تطورات الأوضاع في سوريا ولبنان حاضرة بقوة على مائدة القمة.
الغربية تشهد طفرة في الزمالة الطبية وإشادة بالجهود المبذولة لتطوير المنظومةوقال "عثمان"، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في افتتاح القمة تضمنت شرح وافي للتحديات التي تواجه الدول النامية والتي تعرقل جهود الدول نحو تحقيق تطلعات شعوبها في الرخاء والتنمية، والتي يأتي على رأسها مشكلة التمويل، وتفاقم الديون، وتوسع الفجوة الرقمية والمعرفية، وارتفاع معدلات الفقر والجوع والبطالة، مؤكدا على ضرورة تضافر الجهود لتعزيز التعاون المشترك، وتنفيذ مشروعات ومبادرات مشتركة، في مختلف المجالات.
وثمن عضو مجلس النواب، حرص القمة على دعوة رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، لمناقشة الأوضاع الإنسانية في لبنان بعد العمليات العسكرية التي وجهتها إسرائيل للبنان خلال الفترة الماضية، بالإضافة إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية، فضلا عن مناقشة جهود إعادة الإعمار في لبنان، وهو ما يعكس التزام التكتل بمعالجة الأزمات الإنسانية ودعم الاستقرار في المنطقة، مشيرا إلى أن القمة ستتطرق أيضا إلى مناقشة سبل تحقيق التنمية الشاملة المستدامة ومكافحة الفقر وتعزيز النمو الاقتصادي، وبحث المشروعات الاستثمارية المتاحة التي يمكن لدول المجموعة التعاون فيها وخاصة في قطاعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والاقتصاد الرقمي، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، والصناعات التحويلية.
وشدد النائب أحمد عثمان، على أن استضافة مصر للقمة تعكس دور مصر الإقليمي في دفع التنمية في المنطقة، وتحقيق نمو اقتصادي مستدام، فضلا عن دورها السياسي في كافة القضايا الإقليمية والدولية التي تشهدها المنطقة والعالم، مؤكدا على أهمية تعزيز التعاون بين دول المجموعة من أجل بناء موقف سياسي مؤثر في المحافل الدولية، إلى جانب فتح آفاق جديدة للتنمية المستدامة وتعزز فرص تبادل الخبرات والموارد بين الدول الأعضاء، بما يحقق تطلعات شعوب الدول الأعضاء.