الرياض

استعرض بائع سبح في ‎سوق الزل يومياته مع السياح وزوار السوق، وموقفه مع السائحة الكندية.

وقال بائع السبح أنه يعمل في هذه المهنة منذ ثلاث سنوات، وجاءته في يوم السائحة الكندية وقدم لها سبحة هدية فتأثرت بها.

وأضاف بائع السبح أنه يشتري السبح ويقدمها للزوار والسياح كهدايا بشكل دائم، مشيراً إلى أنه يتردد عليه زوار أجانب من مختلف البلدان.

بعد تداول مقاطع لتأثر سائحة باهدائه..
بائع سبح في #سوق_الزل يستعرض يومياته مع السياح وزوار السوق ويحكي تفاصيل الموقف مع السائحة الكندية
عبر:@ali_alhammami pic.twitter.com/kQkDz1rzrf

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 1, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سوق الزل

إقرأ أيضاً:

عادل الفار يروي أصعب أيام حياته قبل رحيله.. «أنا بموت في اليوم 100 مرة»

حالة من الحزن سيطرت على الوسط الفني، بعد رحيل الفنان عادل الفار، الذي فارق الحياة منذ قليل، بعد تدهور حالته، إذ عانى في الفترة الأخيرة، من اعتلال الدماغ الكبدي، لكنه قبل الوفاة بـ 7 أشهر تقريبا، تحدث عن سبب أزماته الصحية المُتلاحقة، وحزنه على وفاة ابنه في حادث سير، وذكر تفاصيل مؤثرة لبرنامج «كلم ربنا.. مع أحمد الخطيب» على الراديو 9090.

عادل الفار عن سبب مرضه              

وقال الفنان عادل الفار لـ «برنامج كلم ربنا»:«أنا بموت في اليوم 100 مرة بسبب ابني اللي راح مني في حادثة وحشه، مش هقدر هحكي تفاصيلها.. من ساعتها وأنا مستني يومي اللي هقابل فيه ربنا علشان أقوله على اللي حصل في ابني، وإني مكنتش أب مثالي».

وأضاف عادل الفار متحدثا عن شادي ابنه الوحيد قائلا: «إنه مات وهو غاضب عليه، الأمر الذي تسبب في وجع قلبه، وجعله يعيش أسوأ أيام حياته.. كل ما بفتح موبايلي وأشوف الرسائل اللي بيني وبينه انهار من جوايا».

تفاصيل الأيام الأخيرة وذكرياته مع ابنه

وتدهورت الحالة الصحية لـعادل الفار، في أيامه الأخيرة، ونقل إلى العناية المركزة، لكنه تحدث عن علاقته بابنه قبل رحيله، قائلا:«رسايل كتير لايمكن أنساها لأبني بيكلمني فيها ويحكيلي حاجات في حياته، وبيعتذر ويتأسف عن حاجات عملها غلط، وعن تقصيره وحاجات إنسانية لا يمكن أقدر أنساها، لحظة موت ابني لسه بتهزني، وبتهزمني من جوايا لحد النهاردة،.. تفاصيل اليوم ده صعبة كل ما بفتكرها بتوجع».

وذكر عادل الفار تفاصيل أصعب يوم في حياته، بوفاة ابنه: «فوجئت بزوجتي تتصل وتبلغني أن شادي تعبان جدا وهتوديه المُستشفى.. كان عنده 35 سنة في عز شبابه.. وجريت وراهم على المستشفى وطول ما أنا في الطريق مبعملش حاجة غير إني أكلم ربنا، واطلب منه يشفيه، وياخد بايده .. أول ما وصلت المستشفى شافني وبص لي بصة عتاب، علشان كنا زعلانين من بعض، وبعد يومين بالظبط، فٌوجئت باتصال تليفوني بيقول لي شادي مات.. تعيش انت، من صدمة الخبر خبطت رأسي في الحيط، وبكيت وبصيت للسماء، وبقيت أقول لربنا أنا عارف إني قصّرت في حقك وحق ابني.. سامحني وسامحه».

مقالات مشابهة

  • مدير مكتب الجزيرة يروي شهادته حول استهداف 3 صيادين بشواطئ صور
  • غارات جديدة على الضاحية الجنوبية... هذه المناطق التي استهدفها العدوّ (فيديو)
  • فيديو | شرطة دبي تحذر: غرامة ونقاط مرورية وحجز «للمركبات التي تصدر ضجيجاً»
  • استدعاء مجرى التحريات فى واقعة اتهام بائع بالشروع بقتل طالب
  • أمينة خيري: ملابس المرأة المصرية تأثرت بثقافة مستوردة.. فيديو
  • عادل الفار يروي أصعب أيام حياته قبل رحيله.. «أنا بموت في اليوم 100 مرة»
  • مايك تايسون يروي تفاصيل مأساوية عاشها بعد وفـاة ابنته
  • لجنة التنسيق اللبنانية - الكندية في ذكرى الاستقلال: على المعارضة الاتحاد وإطلاق ثورة جديدة
  • بسبب مشاجرة.. حبس بائع بتهمة الشروع في قتل طالب بالبساتين
  • تفاصيل صادمة في طعن طالب جامعي بالبساتين