المقاولون العرب يحصل على 8 صفقات سوبر بالميركاتو الشتوي
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أنهى نادي المقاولون العرب برئاسة المهندس محسن صلاح إجراءات قيد 8 لاعبين بعد ضمهم في فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
وجاءت صفقات المقاولون العرب كالتالي..
محمد عنتر قادما من سيراميكا كليوباترا لمدة موسمين ونصف الموسم
محمود حليمو في صفقة انتقال حر قادما من سموحة لمدة موسمين ونصف.
محمود الشبراوي في صفقة انتقال حر قادما من الإسماعيلي لمدة موسمين ونصف.
أحمد عبد العزيز مودي في صفقة انتقال حر قادما من الهلال الليبي لمدة موسم ونصف.
فراس بن عايفية قادما من الصفاقسي التونسي في صفقة انتقال حر لمدة موسمين ونصف.
جواكيم اوجيرا من نادي رايون سبورت الرواندي لمدة موسمين ونصف.
أديوي معز إفيلوا مواليد 2004 معار من نادي سيراميكا كليوباترا.
أسامة النجار من طنطا إعارة 6 أشهر بنية البيع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاولون العرب الانتقالات الشتوية أخبار الميركاتو فی صفقة انتقال حر قادما من
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.
وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.
بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.
وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.