حملة هندية ضد سعد لمجرد بعد نجاح "قولي متى"
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
مازال الفنان المغربي سعد لمجرد يواجه الانتقادات والضغوطات داخل الوسط الفني بسبب قضيته الشهيرة أمام القضاء الفرنسي، آخرها الحملة التي أُطلقت ضده بعد نجاح “ديو” “قولي متى” الذي جمعه بالنجمتين الهنديتين شريا غوشال وجينيفر وينجت للمرة الأولى.
واستنكر عدد من محبي الممثلة جينيفر تعاملها من النجم المغربي سعد لمجرد، بدعوى أنه متابع في قضية اغتصاب، الشيء الذي دفع الأخيرة إلى القيام بتصرفات أثارت غضب محبي لمجرد.
ولم تقم الفنانة بالترويج للعمل الذي حصد أكثر من 14 مليون متابعة بعد أيام قليلة على إطلاقه، كما نشرت الفيديو مع ذكر أسماء الطاقم الفني باستثناء صاحبه لمجرد، تلبية للحملة التي تم إطلاقها من طرف الجمهور الهندي ضده.
وعبر محبو لمجرد عن غضبهم من تصرف النجمتين الهنديتين في تعليقات مختلفة أبرزها: “كان يجب أن لا تقبلا بالتعامل معه منذ البداية، ويجب عدم الخلط بين الفن وحياة الشخص”.
واستمر الفنان في الترويج لعمله الجديد بإعجاب عبر صفحته الرسمية على “أنستغرام” دون إعطاء موضوع الحملة الهندية قيمة، بالرغم من المنشورات التي يتم نشرها ضده.
يشار إلى أن الفنان المغربي سعد لمجرد أصدر الأسبوع الماضي “ديو” بعنوان “قولي متى” جمعه بالنجمتين الهنديتين شريا غوشال وجينفر وينجت كأول تعاون له بخصوص الفن الهندي.
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: سعد لمجرد
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يتوقع نمواً مهما للاقتصاد المغربي في 2025
في تقريره الأخير حول “الآفاق الاقتصادية العالمية لعام 2025″، رسم البنك الدولي صورة متفائلة لمستقبل الاقتصاد المغربي، متوقعًا أن يحقق الاقتصاد الوطني نموًا بنسبة 3.9% خلال العام الحالي 2025.
ويأتي هذا التوقع بناءً على فرضية تحسن الظروف المناخية التي قد تؤثر بشكل كبير على القطاعات الزراعية.
كما أشار التقرير إلى أن المغرب سيواصل نموه بمعدل مرتفع مقارنة بدول المنطقة، محققًا ثاني أعلى نسبة نمو في منطقة شمال إفريقيا، بعد مصر.
وذكر التقرير أن المغرب، بفضل الإصلاحات الاقتصادية المستمرة والاستثمار في البنية التحتية، سيسهم في تحقيق استقرار اقتصادي وتوفير فرص عمل جديدة.
وتدعم هذه التوقعات استثمارات المغرب في قطاع الطاقة المتجددة والبنية التحتية، التي باتت تشكل حجر الزاوية لتنمية الاقتصاد الوطني.
كما يتوقع البنك الدولي أن يسهم تحسن الظروف المناخية في تعزيز الإنتاج الزراعي، وهو ما سيزيد من تنافسية القطاع الزراعي على مستوى المنطقة.
ورغم التحديات الإقليمية والدولية التي قد تؤثر على الاقتصاد، مثل تقلبات أسعار الطاقة العالمية، يبدو أن المغرب يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق نمو اقتصادي مستدام.