انتبه .. الأكل الغلط يدمر الدماغ والمخ
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
يلعب النظام الغذائي دورًا هامًا في صحة الدماغ بشكل عام، حيث يمكن أن تؤثر العناصر الغذائية التي نتناولها على وظائفه بشكل مباشر.
ووفقا لما جاء في موقع تايمز اوف انديا نعرض لكم أهم العناصر الغذائية اللازمة لصحة الدماغ :
الأحماض الدهنية أوميجا 3: ضرورية لتكوين أغشية الخلايا العصبية ووظائفها.
فيتامينات ب: تدعم وظائف الدماغ مثل التمثيل الغذائي للطاقة وإنتاج الناقلات العصبية.
المغنيسيوم: ضروري لإنتاج الطاقة ووظائف الإشارات العصبية.
الحديد: يلعب دورًا هامًا في نقل الأكسجين إلى الدماغ.
النظام الغذائي المتوسطي: ربطت الدراسات هذا النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون الصحية بتحسين وظائف الدماغ وحماية من أمراض مثل الزهايمر.
الوقاية من أمراض الدماغ: يمكن للنظام الغذائي الصحي أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش.
نصائح لتحسين صحة الدماغ من خلال التغذية:
تناول نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
تقليل استهلاك الدهون المشبعة والسكريات المضافة.
شرب الكثير من الماء.
ممارسة الرياضة بانتظام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدماغ الأحماض الدهنية الحبوب الكاملة الدهون المشبعة الدهون الصحية الشلل الرعاش تحسين صحة الدماغ تحسين وظائف الدماغ
إقرأ أيضاً:
الأدوية الأوروبية ترفض ترخيص عقار لعلاج الزهايمر
رفضت وكالة الأدوية الأوروبية الجمعة، ترخيص عقار لمرض ألزهايمر يعتمد على عقار "دونانيماب"، بدعوى أن مخاطر ضرره المميت تفوق الفوائد المحتملة.
ويعتمد عقار "دونانيماب" على الأجسام المضادة لمساعدة المرضى في المراحل المبكرة من المرض وإبطاء تقدمه، وحصل أصلاً على الموافقة تحت اسم المنتج "كيسونلا" في الولايات المتحدة، واليابان، والصين، وبريطانيا.
ومع ذلك، لا يمكن للعقار إيقاف أو علاج مرض ألزهايمر بشكل كامل، كما أن استخدامه قد يؤدي إلى آثار جانبية خطيرة مثل تورم الدماغ والنزيف.
وحتى الآن، لم يعتمد أي دواء في الاتحاد الأوروبي يستهدف بشكل مباشر وقف تطور مرض ألزهايمر. ورغم ذلك، وافقت وكالة الأدوية الأوروبية أخيراً على العنصر النشط "لوكانيماب"، الذي يُعتبر بديلاً محتملاً، إلا أن المفوضية الأوروبية لم تتخذ بعد قراراً نهائياً من هذا الدواء.
كم وقتاً يظل مريض الزهايمر "مستقلاً" مع العلاج؟ - موقع 24قدمت دراسة جديدة من كلية الطب بجامعة واشنطن منظوراً جديداً للتساؤل عن الوقت الذي يستطيع مريض الزهايمر أن يعيش فيه مستقلاً من دون علاج، ثم مع العلاجات الجديدة التي تمت الموافقة عليها حديثاً.
أما "لوكانيماب" فأصدرت الوكالة قي العام الماضي قراراً أولياً برفضه، معتبرة أن خطر الآثار الجانبية الشديدة يفوق الفوائد المتوقعة. لكن بعد تعديل طلب الموافقة، أعادت الوكالة النظر في قرارها في نوفمبر(تشرين الأول) الماضي، حيث خلص خبراؤها إلى أن فوائد الدواء قد تفوق المخاطر لدى عدد محدود من المرضى الذين شملتهم الدراسة.