تاق برس:
2024-12-25@01:19:50 GMT

“تقدم” توافق على دعوة قدمها البرهان

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

“تقدم” توافق على دعوة قدمها البرهان

متابعات- تاق برس- أعلنت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”، الموافقة على لقاء قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان، في بورتسودان.

 

وقال جعفر حسن المتحدث باسم قوى الحرية والتغيير عضو التنسيقية، إنهم يتعاطون بايجابية مع تصريح قائد الجيش السوداني الذي حدد من خلاله لقاء وفد القوى المدنية بمدينة بورتسودان.

 

واعتبر جعفر في منشور بالفيسبوك، هذا التصريح بالخطوة للأمام، وأضاف “نؤكد بانه ليس للقوى المدنية ما يمنع حضورها للمكان المحدد”.

 

وطالب جعفر قائد الجيش بالإسراع  في تحديد الزمان، لأن الوقت ليس في مصلحة الجميع. وأي يوم يمر يسقط فيه ضحايا جدد.

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

المعارضة تهاجم أردوغان والعدالة والتنمية يرد: “عقلية متخلفة” ترفض تقدم البلاد

توالت ردود الفعل على تصريحات المتحدث باسم حزب الشعب الجمهوري، دينيز يوجل، التي استهدفت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والإرادة الوطنية، حيث وصفها عدد من المسؤولين بأنها تحمل لغة سياسية متعالية ومتهكمة.

الانتقاد الحاد من حزب العدالة والتنمية

في هذا السياق، ردّ المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية، عمر تشيليك، على تصريحات يوجل، واصفًا اللغة التي استخدمها بأنها “أقبح من عقلية ياسي ادا وعقلية 28 فبراير”. هذه المصطلحات تشير إلى فترات تاريخية في تركيا حيث كانت القوى السياسية الحاكمة تتخذ مواقف استبدادية:

ياسي ادا: ياسئادا هي جزيرة في بحر مرمرة، تقع بالقرب من مدينة إسطنبول التركية. وتعتبر هذه الجزيرة شهيرة في التاريخ السياسي التركي بسبب استخدامها كموقع لمحاكمة بعض القادة السياسيين بعد انقلاب 1960 في تركيا.

في عام 1960، بعد الانقلاب العسكري الذي أطاح بحكومة رئيس الوزراء عدنان مندريس، تم نقل العديد من قادة الحزب الديمقراطي الحاكم إلى جزيرة ياسئادا حيث جرت محاكمتهم. وكانت هذه المحاكمات تُعتبر سياسية إلى حد كبير، وتمت في أجواء من القمع والضغط، ما جعل الجزيرة مرتبطة بالقمع السياسي في تلك الفترة.

اليوم، تستخدم عبارة “عقلية ياسئادا” للإشارة إلى فترات أو سياسات استبدادية أو قمعية في السياسة التركية، حيث يتم معاقبة المعارضين بشكل غير عادل أو تحت تأثير السلطة العسكرية.

 

28 فبراير: يشير إلى “عملية 28 فبراير” عام 1997، التي كانت تدخلًا عسكريًا ضمنيًا في السياسة التركية ضد الحكومة الإسلامية وقتها، وأسفرت عن استقالة الحكومة المنتخبة.

اقرأ أيضا

الصحافة الألمانية تكشف تفاصيل جديدة مثيرة عن طالب منفذ هجوم…

الإثنين 23 ديسمبر 2024

وأضاف تشيليك في منشوره على منصة “إكس” (المعروفة سابقًا باسم تويتر): “إن الشخص الذي لا يمتلك حتى أدنى معرفة بالقضايا السياسية الأساسية، لا يعدو أن يكون مجرد ناقل لأفكار قديمة ومؤدلجة”. وتابع قائلاً: “إذا كان يوجل يبحث عن سياسة تدعم القوى العالمية، فعليه أن ينظر إلى رفاقه الذين يرفضون العمليات العسكرية عبر الحدود، ويؤيدون الخصوم في ليبيا، ويعارضون الشراكة التركية مع أذربيجان”. هذه الإشارة تتعلق بمواقف سابقة لبعض الأطراف المعارضة التي رفضت السياسات التركية في بعض الملفات الخارجية.

رد من فخر الدين ألتون

مقالات مشابهة

  • المتغير السوري يعيد ترتيب الأولويات: “صمت مؤقت” إزاء الوجود الأميركي بالعراق
  • “لقاء الأربعاء”
  • ( تقدم) تُدين قرار انسحاب السودان من تصنيف انعدام الأمن الغذائي
  • إستقالة مفاجئة تغير “موازين القوى داخل البرلمان التركي”
  • دعم الديمقراطي ترشيح قائد الجيش.. لماذا استفزّ باسيل؟!
  • تسارع خطى تكوين حكومة سودانية «موازية» في مناطق «الدعم السريع» وسط تحذيرات من أن الخطوة تهدد وحدة البلاد
  • المعارضة تهاجم أردوغان والعدالة والتنمية يرد: “عقلية متخلفة” ترفض تقدم البلاد
  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدّم خدماتها في 43 موقعًا بالمملكة
  • القوى الفاعلة بمصراتة: ندعم مبادرة “خوري” ويجب تشكيل حكومة موحدة
  • بعد مرور أكثر من سنتين على تشكيل حكومته..السوداني”يتذكر أهمية تنفيذ ورقة الإتفاق السياسي مع حزب تقدم”