وقال السيد القائد في كلمته .. بقدر ما وصل الحال في قطاع غزة من معاناة كبيرة بقدر ما تكون المسؤولية على المسلمين قبل غيرهم  فبعض الأنظمة تتجاهل ما يجري من مأساة في فلسطين، والبعض يذم من يتحرك ويسيء إليه

متسائلا.. أين تحرك الأنظمة تجاه مأساة الشعب الفلسطيني، ولو بنسبة ضئيلة من مستوى التحرك الذي يريده الأمريكي

وقال السيد القائد .

. عندما أراد الأمريكي تحركت الأنظمة رسميا على كل المستويات وحركوا شعوبهم ووجهوا علمائهم لإصدار الفتاوى بوجوب الجهاد

 واضاف ..على الأنظمة أن تتحرك في فلسطين كما تحركت في أحداث أفغانستان عندما أراد الأمريكي منها أن تتحرك

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

بيل غيتس: لو نشأت في مجتمع اليوم لتم تشخيصي بالتوحد

26 يناير، 2025

بغداد/المسلة: أكد الملياردير الأميركي ومالك شركة مايكروسوفت بيل غيتس، أنه كان ليُشخَّص بالتوحد لو كان طفلاً اليوم.

وقال غيتس إنه يعتقد أن سلوكه الوسواسي والحرج اجتماعيا عندما كان طفلاً كان ليُصنَّف على أنه علامة على التباعد العصبي لو نشأ في مجتمع اليوم.

كما تحدث ملياردير التكنولوجيا عن سلوكه “المنحرف عصبياً” عندما كان صبياً صغيراً في سيرته الذاتية الجديدة، Source Code.

وأضاف غيتس، البالغ من العمر 69 عاما، أنه عندما كان طفلاً كان يفتقد الإشارات الاجتماعية، وغالبا ما كان “يتأرجح في مكانه” وكان قادرا على التركيز بشدة على مواضيع معينة.

كذلك أوضح أنه سيُعتبر اليوم “على طيف التوحد”، مضيفا: “لم يكن لدى والديّ إرشادات أو كتب مدرسية لمساعدتهما على فهم سبب هوس ابنهما بمشاريع معينة، وتفويت الإشارات الاجتماعية، وقد يكون وقحا أو غير لائق من دون أن يلاحظ تأثيره على الآخرين”، وذلك في حديثه لصحيفة “التايمز”.

وقال مؤسس شركة مايكروسوفت إنه لم يكن لديه أي فكرة عن أنه مختلف حتى كتب مقالاً من 200 صفحة عن ولاية ديلاوير كجزء من مهمة مدرسية، على النقيض من الصفحات العشر القياسية لزملائه التلاميذ.

وتابع: “كنت أعلم أنني أستطيع التركيز عندما أشعر بالفضول. لكن هذا جعلني أبدو غريب الأطوار. كانت مهاراتي الاجتماعية بطيئة في التطور مع أقراني”.

واستغل غيتس قدرته على التركيز على المساعي الفكرية. ترك الجامعة لتطوير مايكروسوفت، وبحلول سن 31 أصبح مليارديرًا.

ويُعرف الآن بأنه مؤسس أبحاث الأمراض، وقال إنه لن يستبدل هذه “الصفات التوحدية” بطريقة “أكثر طبيعية” لتجربة العالم.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • إحياء الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي
  • اتحاد العمال يعلن دعمه للقيادة السياسية في رفض تهجير الشعب الفلسطيني
  • أكاديميون وسياسيون عرب ويمنيون بشأن التصنيف الأمريكي: القرار يفتقدُ الشرعية الدولية ويسعى لمواجهة المواقف اليمنية تجاه فلسطين
  • السيد القائد: المشروع الأمريكي سقط في اليمن والمشروع القرآني هو النموذج المفيد لبقية الأمة
  • بيل غيتس: لو نشأت في مجتمع اليوم لتم تشخيصي بالتوحد
  • السيد ..مستمرون موقفنا تجاه غزة وسنتصدى لاي عدوان امريكي على بلدنا
  • بماذا نصح السيد القائد المواليين لامريكا
  • السيد القائد يؤكد ضلوع أمريكا في الحروب الضالمة على المشروع القراني
  • السيد القائد :شهيد القران تحرك بالمشروع القرآني إحساسا بالمسؤولية الدينية
  • رئيس لجنة فلسطين بـ"النواب الأردني": مواقف الملك عبدالله راسخة وقوية تجاه القضايا العربية