روسيا اليوم : والاس: عدم وجود الخبرة العسكرية لدى الصين أمر خطير
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد والاس عدم وجود الخبرة العسكرية لدى الصين أمر خطير، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpress IMAGO dts Nachrichtenagentur حذر وزير الدفاع البريطاني بين والاس من مخاطر .، والان مشاهدة التفاصيل.
والاس: عدم وجود الخبرة العسكرية لدى الصين أمر خطيرGloballookpress IMAGO/dts Nachrichtenagentur
حذر وزير الدفاع البريطاني بين والاس من مخاطر ما اعتبره "عدم وجود الخبرة العسكرية" لدى الصين، مشيرا إلى أن ذلك يهدد استقرار النظام السياسي العالمي في ظل سياسات بكين الراهنة.
وقال والاس خلال مؤتمر في لندن، يوم الثلاثاء، إنه "في ما يخص الصين، علينا أن نخشى نقص الخبرة لديها قبل كل شيء. وبإمكاننا أن نرى كيف تتسرع دبلوماسيتها العسكرية وتزداد سرعتها من الصفر إلى 100".
وأضاف أن "الرد العسكري يتطلب خبرة. وعلينا أن نكون قلقين من أن الصين التي تزداد عدوانية، لا تمتلك تلك الخبرة بعد، وهذا قد يؤدي إلى أخطاء في الحسابات. وثانيا، علينا أن تكون لدينا خطة سياسية مناسبة في الغرب".
واعتبر أن على الدول الغربية صياغة موقف مشترك من التعامل مع الصين من أجل تجنب النزاع معها، والتأثير على سياستها الخارجية في الوقت ذاته.
المصدر: تاس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصين: تايوان “خط أحمر”.. ونعارض بشدة مساعدات واشنطن العسكرية
المناطق_متابعات
أعلنت الصين، الأحد، أنها “تعارض بشدة” موافقة الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم 571,3 مليون دولار كمساعدة دفاعية لتايوان.
وقالت وزارة الخارجية الصينية في بيان “هذه الخطوة تنتهك بشكل خطير سيادة الصين ومصالحها الأمنية”، مضيفة أن بكين “تعارض بشدة هذا الإجراء”. ونددت الخارجية الصينية بـ”انتهاك مبدأ الصين الواحدة” وفقا لـ “العربية”.
أخبار قد تهمك الصين تختبر طائرة أسرع من الصوت أسرع من “ابن كونكورد” 21 ديسمبر 2024 - 11:04 صباحًا الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية 20 ديسمبر 2024 - 1:59 مساءًوقال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية إن بكين ستتخذ “كل التدابير اللازمة” لحماية سيادتها وسلامة أراضيها، ووصف تايوان بأنها “خط أحمر لا يجب تجاوزه” في العلاقات الصينية الأميركية، وفقا لبيان الوزارة.
ووافق بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لتايوان التي تتعرض لضغوط عسكرية متزايدة من الصين، وفق ما أعلن البيت الأبيض، الجمعة.
وقبل شهر من مغادرته البيت الأبيض، طلب الرئيس المنتهية ولايته من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال “مواد وخدمات” عسكرية من أجل “تقديم المساعدة لتايوان”، حسبما أوضح البيت الأبيض في بيان.
ولم تُعط واشنطن مزيدا من التفاصيل بشأن هذه الحزمة الجديدة.
في سبتمبر الماضي، وافق بايدن على تقديم 567 مليون دولار من المساعدات. ولطالما كانت واشنطن أهم حليف لتايبيه، وأكبر مورد للأسلحة لها، وهو ما يثير غضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
وشكرت وزارة الدفاع التايوانية للولايات المتحدة “التزامها الأمني الراسخ تجاه تايوان”، دون إعطاء مزيد من التفاصيل في شأن المساعدات الإضافية الممنوحة.
وكانت بكين كثفت الضغوط العسكرية والسياسية على تايبيه في السنوات الأخيرة، عبر إرسالها بانتظام سفنا حربية وطائرات مقاتلة إلى المنطقة المحيطة بتايوان.
وقالت تايبيه، الأسبوع الماضي، إن الصين نفذت انتشارا بحريا ضخما قرب مياهها، متحدثة عن انتشار “نحو 90 سفينة”، لكنّ هذا الانتشار، وهو الأكبر منذ سنوات، لم تؤكّده بكين.
وخلال العقود الخمسة الماضية، باعت الولايات المتحدة معدات عسكرية وذخائر بمليارات الدولارات لتايوان، بما في ذلك طائرات مقاتلة من طراز F-16 وسفن حربية.