انعقاد المؤتمر التحضيري لحلف قبائل وأبناء أبين في مدينة زنجبار
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن انعقاد المؤتمر التحضيري لحلف قبائل وأبناء أبين في مدينة زنجبار، الجديد برس انعقد الثلاثاء، المؤتمر التحضيري لحلف قبائل وأبناء أبين في مدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين جنوبي اليمن.وبحسب مصادر .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انعقاد المؤتمر التحضيري لحلف قبائل وأبناء أبين في مدينة زنجبار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
انعقد الثلاثاء، المؤتمر التحضيري لحلف قبائل وأبناء أبين في مدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين جنوبي اليمن.
وبحسب مصادر حضرت المؤتمر فإنه تم التوافق على اللجنة التحضيرية وإقرار النظام الأساسي للحلف والاتفاق على رئاسة الحلف ومجلس الشورى.
وتهدف المرجعيات القبلية من إنشاء حلف قبائل وأبناء أبين بدعم سعودي إلى إنهاء سيطرة ونفوذ المجلس الإنتقالي المدعوم إماراتياً على المحافظة التي تعد بمثابة البوابة الشرقية لمدينة عدن.
كما أن إشهار حلف قبائل وأبناء أبين سيشكل ضربة قاصمة للمجلس الإنتقالي وسيعزز عودة الإصلاح إلى السلطة من أوسع أبوابها خصوصاً وأنه يأتي بعد أيام قليلة على إشهار تكتل مماثل بمحافظة شبوة المجاورة.
ويأتي ذلك ضمن خطة سعودية واسعة بدأت من حضرموت بإعلان مجلسها الوطني وتشمل أيضاً محافظات لحج وأبين وشبوة وعدن والضالع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
3 رسائل واضحة من تركيا للأمين العام لحلف الناتو
أنقرة (زمان التركية) – قال الصحفي التركي مالك يغيتيل، إن الأمين العام للناتو مارك روته تلقى ثلاث رسائل، خلال تواجده في العاصمة التركية أنقرة.
وأجرى الأمين العام للناتو مارك روته أول زيارة رسمية إلى أنقرة منذ توليه منصبه، واستقبل الرئيس أردوغان روته في مقر رئاسة الجمهورية، واستمر الاجتماع لمدة ساعة تقريباً.
وقال روته قبل الاجتماع: ”في عالم لا يمكن التنبؤ به بشكل متزايد، تقدم تركيا مساهمات لا تقدر بثمن لحلفنا، وتعزز قوة الردع على جانبنا الجنوبي، تمتلك تركيا ثاني أكبر جيش في الناتو، ولديها صناعة دفاعية مثيرة للإعجاب، كما أنها حليف قوي وملتزم منذ أكثر من 70 عاماً”.
وأوضح مالك يغيتيل، أن روته تلقى 3 رسائل خلال تواجده في أنقرة، وهي:
1- التعاون معنا في مكافحة الإرهاب
من خلال إزالة الحواجز التي تعترض المشتريات الدفاعية بين الحلفاء، تماشياً مع مؤتمري قمة فيلنيوس 2023 وقمة واشنطن 2024، ويجب لعب دور قيادي في هذا الصدد.
2- تخلي الاتحاد الأوروبي عن استبعاد للدول غير الأعضاء في الناتو
حيث لا يمكن لجهود الدفاع الجماعي للاتحاد الأوروبي أن تتحقق إلا من خلال عمليات صنع القرار التي تشارك فيها تركيا، وينبغي مناقشة وضع الردع لحلف الناتو بشكل شامل في اجتماع وزراء الخارجية في إسطنبول في عام 2025.
3- في ظل حرب روسيا-أوكرانيا، فإنه عندما يُضاف احتمال نشوب حرب نووية إلى بُعد الحرب العالمية، فإن أبعاد الخطر تتزايد، لذلك يجب أن يلعب حلف الناتو وجميع الدول الأعضاء دورًا رادعًا غير استباقي.
Tags: أنقرةأوكرانيااسطنبولالناتوتركياحلف الناتوروسيا
الاتحاد يعسكر في دبي