شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل ارتكب جواو فيليكس الخطأ الأكبر في مسيرته الرياضية …؟!، تحدث الصحفي خوليو بوليدو عن التصريحات المدوية التي أدلى بها النجم البرتغالي جواو فيليكس، بشأن حلمه المتمثل في اللعب مع برشلونة .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل ارتكب جواو فيليكس الخطأ الأكبر في مسيرته الرياضية …؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل ارتكب جواو فيليكس الخطأ الأكبر في مسيرته الرياضية...

تحدث الصحفي خوليو بوليدو عن التصريحات المدوية التي أدلى بها النجم البرتغالي جواو فيليكس، بشأن حلمه المتمثل في اللعب مع برشلونة بداية من فترة الانتقالات الصيفية الحالية.

بوليدو قال خلال تصريح له عبر إذاعة “كادينا سير” الإسبانية التالي: “ما قاله جواو فيليكس سيجعل رحيله عن أتلتيكو مدريد أكثر تعقيدًا”.

المصادر كلها أكدت أن هناك حالة من الغضب عارمة داخل الأتليتي بسبب تصريحات فيليكس، والنادي يعتقد أن اللاعب لم يحترم المكان الذي يتواجد فيها أو حتى الأنصار، وبإمكانه عدم الموافقة على أي عرض من العروض التي يمكن أن تصله في الأسابيع القادمة، وفي نفس الوقت تحويله إلى فريق الشباب كعقاب صارم على عدم الانضباط الذي تحلى به منذ بداية المعسكر الصيفي لفريق الروخي بلانكوس استعدادًا للموسم الجديد.

:

هل يتحول بيدري إلى جاريث بيل جديد؟

وضع صفقة برشلونة الجديدة كان متوقعًا من البداية!

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هيئة تعليم الكبار: قريبا مصر بلا أمية.. والمنيا وسوهاج النسبة الأكبر |خاص

أكد الدكتور عيد عبد الواحد رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، أن الحق في تعليم وتعلم أهالينا الكبار أصبح مدخلاً أساسياً للتنمية والتمكين الاقتصادي وركيزة أساسية في بناء الجمهورية الجديدة، جمهورية خالية من الفقر والجهل والمرض.

وأضاف رئيس هيئة تعليم الكبار خلال تصريحاته لصدى البلد، أن الهيئة عملت على تطوير رسالتها ورؤيتها وأهدافها، والتي انطلقت من عدد من المنطلقات أهمها الانتقال من محو الأمية الهجائية إلى الأمية الوظيفية، والانتقال من محو الأمية إلى التعايش مع البيئة الرقمية، وكذلك مواصلة التعلم والتعليم المستمر، وإحداث حراك تنموي من خلال الندوات التثقيفية والتوعوية.

ونوه بأن الهيئة لم تغفل أي جهد لرعاية ودعم أبنائنا من ذوي الهمم والقدرات الخاصة، كما أنها لم تتوانَ عن دعم حقوق الكبار طبقًا للاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.

وأوضح عبد الواحد، أن رؤية الهيئة الجديدة هى التحول من الأمية الأبجدية إلى ريادة الأعمال وإلى التعايش الرقمى وجودة الحياة، والابتكار.

أضاف أنه سيكون هناك منهجية علمية لدراسة تقييم محتوى الاختبارات الخاصة بالأمية، بحيث يشمل الجانب الثقافى والمهارى وريادة الأعمال، والتعايش الرقمى إلى جانب الأبجدية.

وأشار إلى أن المنيا وسوهاج من أكثر المحافظات التي ترتفع بها نسبة الأمية بصورة كبيرة، ولهذا تحرص المبادرة على الانتشار والوصول إلى أبعد الأماكن فيها، لتعليم غير القادرين والقضاء على الأمية قريبًا.

أهداف الرؤية الجديدة لهيئة تعليم الكبار


وأوضحت الهيئة العامة لتعليم الكبار، الأهداف الخاصة الرؤية الجديدة للهيئة العام لتعليم الكبار وهي كالتالي:

-  تحسين الصورة الذهنية للهيئة العامة لتعليم الكبار لدى المجتمع المصري.

- تحديث وتطوير قواعد البيانات الربط الفروع وإدارتها بديوان عام الهيئة، مع التشبيك مع الجهات الشريكة وبخاصة الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة - وزارة التخطيط الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء وزارة الاتصالات).

- استهداف جميع محافظات الجمهورية لإعلانها خالية من الأمية والعمل بالتوازي مع إعطاء الأولويات للمحافظات الحدودية الأقل نسب أمية.

- تطبيق التحول الرقمي والتحول نحو الأخضر، من حيث الاستدامة البيئية والنظام السيبراني في تطبيق قواعد الأمن والسلامة داخل الديوان والفروع والإدارات.

- رفع الكفاءة المهنية للعاملين «إداريين - معلمين - مدربين - قيادات بالديوان والفروع والإدارات».

- تحديث الخطة الاستراتيجية للهيئة العامة لتعليم الكبار وتطويرها؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وفق رؤية وتوجهات الدولة المصرية.

- الاهتمام بالتعليم البديل وتعليم الطوارئ، والتعليم المستمر، وتضمينها بالخطة الاستراتيجية والتنفيذية للهيئة.

- تعبئة الرأي العام للتأكيد على أن محو الأمية قضية أمن قومي، وتأثيرها على الأمن القومي والاستقرار المجتمعي لتحقيق الاستقرار والاستثمار.

- الاستفادة المثلى بالموارد المادية والبشرية المؤسسات الدولة لتصبح مراكز تعليم وتعلم للكبار من خلال تبادل الموارد مثل (مراكز الصحة- الجمعيات النوادي وبما لا يكلف الدولة ميزانيات جديدة) .

- تعظيم دور الشركاء لتنفيذ رؤية الهيئة العامة لتعليم الكبار للتحول من الأمية الأبجدية إلى محو الأمية الجودة الحياة والتمكين والابتكار.

- تضمين مفاهيم التعايش الرقمي، احترام الآخر المواطنة في مناهج وطرق تدريس والحقائب التدريبية لمحو الأمية وتعليم الكبار.

- تمكين الفئات المستهدفة من مهارات التفكير اللازمة لمقاومة الشائعات الإلكترونية ولدعم المواطنة والولاء والانتماء.

مقالات مشابهة

  • هل يجب إعادة الصلاة عند الخطأ في القبلة؟ دار الإفتاء توضح
  • الأكبر في المنطقة.. أحمد موسى: الرئيس السيسي أكد اقتراب افتتاح ميناء السخنة
  • 10 رؤساء أحياء.. القاهرة تحصد النصيب الأكبر في حركة المحليات
  • موعد نهائي الدوري البوليفي.. بوليفار يصطدم بسان أنتونيو على ملعب فيليكس كابريلس
  • هيئة تعليم الكبار: قريبا مصر بلا أمية.. والمنيا وسوهاج النسبة الأكبر |خاص
  • هجوم إلكتروني روسي على أوكرانيا.. «الأكبر من نوعه»
  • كيفانش تاتليتوغ يترك التمثيل ويبدأ مسيرته في الطهي في لندن
  • دهس 3 أشخاص بالسيارة.. قرار عاجل بشأن اللاعب رجب عمران
  • الاحتلال ارتكب 4 مجازر خلال 24 ساعة .. حصيلة الشهداء ترتفع إلى 45129 شهيدا
  • الفلسطيني كامل الباشا يتحدث عن صعوبات مسيرته الفنية بمهرجان القاهرة للفيلم القصير