تفاصيل المسابقة الثقافية للعاملين بالأوقاف من الإداريين والفنيين والعمال والمؤذنين
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
تطلق وزارة الأوقاف المسابقة الثقافية للعاملين بالأوقاف من الإداريين والفنيين والعمال والمؤذنين، في إطار دور وزارة الأوقاف في العناية بكتاب الله (عز وجل) والتشجيع على حفظه وفهم معانيه وبيان مقاصده ، مع الإلمام ببعض أحكام العبادات وبخاصة الطهارة والصلاة والصيام.
المسابقة الثقافية للعاملين بالأوقاف من الإداريين والفنيين والعمال والمؤذنينوتشمل الآتي :
• حفظ جزء عم ومعاني المفردات ومقاصد السور من خلال كتاب البيان على المنتخب في تفسير القرآن الكريم (الجزء الثلاثون) .
• أحكام الطهارة والصلاة والصيام .
مع تخصيص جوائز قيمة على النحو التالي:
• 5 جوائز قيمة كل جائزة منها 5000 آلاف جنيه ، بشرط الحصول على نسبة 70 %.
• 20 جائزة قيمة كل جائزة منها 3000 آلاف جنيه ، بشرط الحصول على نسبة 65 % .
• 100 جائزة قيمة كل جائزة منها 1000 جنيه ، بشرط الحصول على نسبة 60 % .
فعلى من يرغب من الإداريين والفنيين والعمال والمؤذنين بالأوقاف التقديم عبر الرابط التالي ، وذلك خلال خمسة أيام من تاريخه. الأوقاف: مليون جنيه لـ مسابقات حفظ القرآن المشتركة في 5 محافظات هل يجوز تكرار سورة واحدة بعد الفاتحة في الصلاة.. أمين الإفتاء يجيب المسابقات القرآنية بالمديريات الإقليمية
في إطار دور وزارة الأوقاف في العناية بكتاب الله (عز وجل) و التشجيع على حفظه وفهم معانيه وبيان مقاصده ، وفي إطار التعاون والتنسيق بين وزارة الأوقاف ومحافظات : (شمال سيناء - جنوب سيناء - الوادي الجديد - مطروح - المنيا) ، أطلق أ.د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بالتعاون مع المحافظين بهذه المحافظات الخمس المسابقة المحلية المشتركة في حفظ القرآن الكريم وفهم معانيه وبيان مقاصده ، لأبناء هذه المحافظات خلال شهر رمضان المبارك 1445هـ .
يبدأ الإعلان عن هذه المسابقة بالمحافظات خلال أسبوع وتُجرى امتحاناتها في شهر شعبان ليكرم الفائزون فيها في احتفال المحافظات بليلة القدر بجوائز 200 ألف جنيه مناصفة بين الأوقاف والمحافظة في كل محافظة من هذه المحافظات على حدة .
وتجرى المسابقة على أربع مستويات على النحو التالي :
• المستوى الأول : المرحلة الابتدائية 5 أجزاء.
• المستوى الثاني : المرحلة الإعدادية 10 أجزاء.
• المستوى الثالث : المرحلة الثانوية والجامعية نصف القرآن الكريم.
• المستوى الرابع : مفتوح للجميع في القرآن الكريم كاملا، (أئمة ووعاظ ومعلمون ومعلمات وغيرهم).
وستضم المسابقة إلى جانب حفظ القرآن الكريم تفسير وبيان معاني المفردات ومقاصد السور لجزء (عم يتساءلون) من خلال كتاب البيان على المنتخب في تفسير القرآن الكريم (الجزء الثلاثون) .
هذا وتؤكد وزارة الأوقاف استعدادها لتعميم هذه المسابقات بالتعاون مع جميع المحافظات الراغبة في الانضمام للمبادرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف القران الكريم شهر رمضان القرآن الکریم وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
برعاية سيف بن زايد.. انطلاق الدورة الجديدة لجائزة التحبير للقرآن الكريم
تحت رعاية الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، انطلقت النسخة الحادية عشرة من جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه، لتواصل رسالتها السامية في ترسيخ الإرث الوطني وتنمية المواهب، وتعزيز القيم بين شعوب العالم أجمع.
وتتضمن الجائزة في حلتها الجديدة، العديد من الجوائز والفئات، بالإضافة إلى مسابقات جديدة مبتكرة للموسم الحالي، تهدف إلى تعزيز نجاحات الجائزة وتحقيق أهدافها الإنسانية من خلال نشر قيم الرحمة والتسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية، وقيم الإبداع والمعرفة وتعظيم كتاب الله تعالى.
التسامح والاعتدالوأكد الدكتور عمر حبتور الدرعي، أمين عام الجائزة، الدور الريادي للجائزة في ترسيخ قيم التسامح والاعتدال وتعزيز السلوكيات الحضارية الراقية، وأنها تمضي قدمًا في مسيرتها الريادية والمتميزة عامًا بعد عام، لتثبت مكانتها كمنصة تنافسية فريدة تحفز الأسر والشباب والأجيال، والمشاركين من أنحاء العالم المختلفة على التفوق والإبداع في مجالات القرآن الكريم وعلومه، مضيفاً أن الجائزة تترجم رؤية القيادة الحكيمة لدولة الإمارات التي تحرص على تكريس القيم السمحة لديننا الحنيف، وتعمل على بناء جسور التواصل الثقافي والإنساني مع شعوب العالم كافة.
ترسيخ الهوية الوطنيةوقال إن "الجائزة تعد منبراً من منابر ترسيخ الهوية الوطنية وإيجاد الفرص المواتية للأسر لتعليم أبنائها القرآن الكريم، ونشر القيم والسلوكيات السليمة، ونبذ التطرف وترسيخ احترام الآخرين والالتزام بالمبادئ الحسنة والمواطنة الإيجابية لكل فرد في مجتمعه، مضيفا أنها تهدف إلى فتح آفاق عالمية أمام المهتمين بكتاب الله تعالى، لتشجيعهم على الإبداع في مجالات القرآن الكريم، بما يشمل تلاوته وتجويده وفهم علومه، وأن أهميتها تكمن في تمكين الناشئة من التفاعل الإيجابي مع الرسالة السمحة لتعاليم ديننا الحنيف وما تتضمنه من قيم السلام والعطاء وتعزيز رؤية قيادة دولتنا الرشيدة ونشر الخير في العالم.