قبائل بني نوف بالجوف تسلم المتهمين باغتيال قائد محور المرازيق
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قبائل بني نوف بالجوف تسلم المتهمين باغتيال قائد محور المرازيق، ناقش الاجتماع الأوضاع في المحافظة ومستوى الأداء الأمني والخدمي والاجتماعي، والسبل الكفيلة بالتصدي لأدوات العدوان الأمريكي السعودي التي تسعى إلى .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قبائل بني نوف بالجوف تسلم المتهمين باغتيال قائد محور المرازيق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ناقش الاجتماع الأوضاع في المحافظة ومستوى الأداء الأمني والخدمي والاجتماعي، والسبل الكفيلة بالتصدي لأدوات العدوان الأمريكي السعودي التي تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار والسكينة العامة بالمحافظة.
وأكدت قبائل بني نوف أن من يقومون بالتقطع في الطرق والاعتداء على المسافرين لا يمتلكون ذرة من الأخلاق والقيم الإسلامية.
وشددت على أن من يقوم بهذه الأعمال الإجرامية لا يمثل قبائل دهم بأي شكل من الأشكال، وأنها تتبرأ من أي شخص يسعى إلي الإخلال بالأمن والاستقرار.
كما أكدت مساندة القبائل لرجال الأمن في ملاحقة أي شخص أو عصابة تقطع الطريق أو تعتدي على المسافرين.
وجددت قبائل الجوف التأكيد على مساندتها للدولة في ملاحقة العناصر الإجرامية وتأمين كل شبر بالمحافظة، والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه قطع الطرق وسفك دماء المواطنين.
وسلمت قبائل بني نوف للجهات المعنية المدعو مرزوق مبخوت مرضي عباج، المتهم الثاني في جريمة اغتيال قائد محور المرازيق الشهيد اللواء عقيل المطري، بعد أن سلمت المتهم الأول المدعو إسماعيل مبخوت مرضي عباج في يوم وقوع الجريمة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن عن منطقة آمنة بين محور موراج والحدود المصرية
أفادت هيئة البث العبرية "كان" يوم السبت، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ في إقامة "منطقة آمنة" جديدة في مدينة رفح الفلسطينية، وذلك تمهيدًا لنقل فلسطينيين إليها.
وبحسب الهيئة الإسرائيلية تقع هذه المنطقة بين محور موراغ والحدود المصرية، وهي مخصصة لتكون ملاذًا للفلسطينيين الذين سيتمكنون من العبور إليها بعد اجتياز الفحص الأمني.
ووفقا للإعلام الإسرائيلي تشير المعلومات إلى أن المنطقة الآمنة الجديدة خالية حاليًا من السكان، وسيتم بناء مدينة خيام فيها لإيواء الفلسطينيين، وذلك بهدف تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إليهم عبر شركات مدنية.
وتتمثل الخطة في فصل السكان الفلسطينيين عن مسلحي المقاومة، مما يتيح إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون أن تصل إلى حركة حماس.
وتنص الخطة على السماح للفلسطينيين من مختلف مناطق قطاع غزة بالعبور إلى المنطقة الآمنة، بما في ذلك السكان من المنطقة الإنسانية في المواصي.
ورغم هذه التسهيلات، يعارض جيش الاحتلال الإسرائيلي توزيع المساعدات الإنسانية بنفسه، ويهدف إلى تطبيق آلية تضمن عدم وصول المساعدات إلى فصائل المقاومة، وذلك في إطار محاولة للحد من تأثيرات حماس على الوضع الإنساني في القطاع.