في الذكرى الثانية والخمسين لانقلاب 19 يوليو 1971.. من أين جاء هؤلاء الشيوعيون؟ الدكتور خالدة زاهر السادات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن في الذكرى الثانية والخمسين لانقلاب 19 يوليو 1971 من أين جاء هؤلاء الشيوعيون؟ الدكتور خالدة زاهر السادات، في الذكرى الثانية والخمسين لانقلاب 19 يوليو 1971 من أين جاء هؤلاء الشيوعيون؟ الدكتور خالدة زاهر السادات د. عبد الله علي إبراهيم قيل إن الخطأ .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في الذكرى الثانية والخمسين لانقلاب 19 يوليو 1971.
في الذكرى الثانية والخمسين لانقلاب 19 يوليو 1971.. من أين جاء هؤلاء الشيوعيون؟ الدكتور خالدة زاهر السادات د. عبد الله علي إبراهيم قيل إن الخطأ في السياسة مسموح إلا أن يكون كبيراً مهلكاً. وكان انقلاب 19 يوليو 1971 من الأخطاء الكبيرة وحال أن يكون القاضية المهلكة أن الحزب لم يتلاش بفضل شجاعة لكادره المتفرغ والقاعدي …
في الذكرى الثانية والخمسين لانقلاب 19 يوليو 1971.. من أين جاء هؤلاء الشيوعيون؟ الدكتور خالدة زاهر السادات صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية وتقاليد الشورى، ففي يوليو 1971 أصدر أمرا بتشكيل مجلس الشورى في أبو ظبي، وكانت أولى الجلسات في سبتمبر من نفس العام.
وتابع خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد خاطب أعضاء المجلس بكلمات واضحة قائلًا: «إن واجب أعضاء مجلس الشورى، هو المشاركة في بناء الوطن وإرساء الحكم على أسس من الديمقراطية الحقيقة، أما الهدف فهو «أن يضمن شعبنا الحياة الحرة الكريمة».
وأضاف أن دولة الإمارات المتحدة أعلنت تأسس برلمان مشترك هو المجلس الوطني الاتحادي، وتأسس المجلس الوطني الاتحادي، وفقا لأحكام الدستور المؤقت الصادر في عام 1971، في هذه المرحلة كان أعضاء المجلس 40 عضوا، كانوا يختارهم حكام الإمارات السبع، وعقدت الجلسة الأولى بتاريخ 12 فبراير 1972 برئاسة الشيخ زايد.
وواصل: «في عام 1973 أجرى الشيخ زايد إصلاحات أساسية، تهدف إلى دعم الاتحاد، منها إصدار عملة مشتركة، ودمج قوات الإمارات وزيادة مساهمات الأعضاء في ميزانية الاتحاد، وتعزيز المساواة بين الجنسين وخاصة في التعليم، واعتماد سياسات الاقتصاد الحر، ولفتت هذه التجربة نظر مؤسسات الاستثمار في العالم، وأصبحت الإمارات مركزا ماليا رائدا».