علوم وتكنولوجيا، جوجل تطرح لعبة واقع معزز جديدة لمنصتي iOS وAndroid كل ما تحتاج معرفته،أعلنت جوجل عن لعبة AR جديدة، وفي إحدى المدونات، قال ستيفان سيلفا، كبير مديري المنتجات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جوجل تطرح لعبة واقع معزز جديدة لمنصتي iOS وAndroid .

. كل ما تحتاج معرفته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جوجل تطرح لعبة واقع معزز جديدة لمنصتي iOS وAndroid...
أعلنت جوجل عن لعبة AR جديدة، وفي إحدى المدونات، قال ستيفان سيلفا، كبير مديري المنتجات في جوجل، إنه تكريمًا للذكرى السنوية الخامسة والأربعين للعبة الشهيرة Space Invaders، عقدت جوجل شراكة مع TAITO، مطور اللعبة، و Unit9 لتحويل العالم إلى ملعب  باستخدام الواقع المعزز (AR). كل ما تحتاج معرفته عن اللعبة؟ قال سيلفا إن لعبة SPACE INVADERS: World Defense "، وهي لعبة محمولة تعمل بنظام Android و iOS ، تدعو اللاعبين من جميع أنحاء العالم للخروج والدفاع عن الأرض، "يتكاثر غزاة الفضاء من المباني وأسطح المنازل، ويختبئون خلف الهياكل ويحلقون في السماء، ومن خلال اللعب العالمي الغامر، يتعين على اللاعبين من جميع أنحاء العالم العمل معًا لإنقاذ الكوكب، "بحسب ما جاء في منشور المدونة.

ويتم تشغيل لعبة الجوال بواسطة ARCore من جوجل وواجهة برمجة تطبيقات Geospatial، ويستخدم المحيط المباشر للاعب بالإضافة إلى المباني المجاورة والمناظر الطبيعية والعناصر المعمارية الأخرى لتصميم مستويات تفاعلية في العالم الحقيقي باستخدام الواقع المعزز وعلى الشاشة فقط باستخدام ثلاثي الأبعاد، وأشار سيلفا إلى أن طريقة اللعب الغامرة تتكيف مع العالم الحقيقي للاعب ، بما في ذلك الموقع والوقت والطقس المحلي.

وقال سيلفا أيضًا أن الواقع المعزز (AR) يمزج بين العالمين المادي والرقمي ، ويغير طريقة تسوق الناس وتعلمهم ولعبهم وتفاعلهم مع المحتوى، قال في منشور المدونة: "يمكن للعلامات التجارية ومنشئي المحتوى استخدام الواقع المعزز لتقريب محتواهم من الأشخاص ومساعدتهم على تجربة العالم في بُعد جديد تمامًا".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تحتاج سوريا 3 سنوات فعلا لصياغة دستور جديد؟

أثار تصريح القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع عن أن عملية كتابة الدستور الجديد قد تستغرق 3 سنوات تساؤلات بشأن المدة التي تستغرقها كتابة دساتير البلاد بعد فترات حاسمة في تاريخها، في ظل الإعلان عن تجميد الدستور الحالي ووجود تجربة سياسية يمكن أن تستند إليها عملية صياغة الدستور.

ومنذ سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد طُرح موضوع كتابة دستور جديد كقضية محورية باعتباره يمثل الإطار القانوني والسياسي الذي سيحدد طبيعة الحكم ويضمن حقوق السوريين في مرحلة ما بعد الحرب، ولا سيما أن الدستور القديم كرس حكم الأسد الاستبدادي بعد تغييره عام 2012 لزيادة صلاحيات الرئيس والحد من الحريات، فضلا عن تغييره مرات عدة لصالح بقاء النظام.

لكن الائتلاف السوري المعارض أشار إلى أن كتابة دستور جديد لن تستغرق أكثر من عام، إذ إن هناك فصولا جاهزة في الدستور "فالعملية لن تنطلق من الصفر".

ففي عام 2015 أصدرت الأمم المتحدة القرار رقم 2254 بهدف تشكيل حكومة انتقالية في سوريا وإعداد دستور جديد وإجراء انتخابات، مما أسفر عن عدد من الاجتماعات في جنيف للجنة دستورية شاركت فيها هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة السورية كان هدفها إعداد دستور جديد للبلاد.

إعلان

لكن تلك الاجتماعات لم تحظَ بقبول سوري كامل حينها، إذ اعتبرت فصائل معارضة أنها "تبحث دستورا في وقت لا تزال سوريا تشهد صراعا مستمرا بحضور قوى إقليمية لها مصالح مختلفة عما يريده الشعب السوري"، كما أن تفاصيل القرار الأممي رقم 2254 لم تعد صالحة كلها في ظل سقوط الأسد.

تجارب أخرى

وعادة ما يتغير الدستور في المراحل الانتقالية بالبلاد أو بعد ثورات وإنهاء صراعات بغرض صياغة إطار ينظم علاقة الدولة بالمواطنين، وهي عملية تحتاج إلى توافق وطني واستقرار سياسي وتجاوز للخلافات، وذلك ما تختلف مدة تحقيقه بين بلد وآخر.

ففي تونس على سبيل المثال بعد سقوط نظام زين العابدين بن علي عام 2011 استغرقت كتابة دستور جديد للبلاد 3 سنوات، إذ صُدّق عليه عام 2014 بعد نقاشات تركزت على شكل الحكم قادها مجلس وطني منتخب لصياغة الدستور.

أما في ليبيا بعد سقوط نظام معمر القذافي عام 2011 فلم يُتفق حتى الآن على دستور للبلاد -التي تعمل بدستور مؤقت- جراء النزاعات المستمرة.

وعام 2017، قُدّمت مسودة دستور لكنها لم تطرح للاستفتاء نتيجة الاختلافات السياسية، وذلك بعد انتخاب هيئة تأسيسية لصياغة دستور جديد عام 2014.

وفي مصر عقب سقوط نظام حسني مبارك عدّل المجلس العسكري الحاكم الدستور مؤقتا عام 2011 حتى صياغة دستور جديد عام 2014.

ويمكن أن تطول مدة النقاشات حتى التوصل إلى دستور للبلاد بعد فترة طويلة من عدم الاستقرار والصراع، فاستغرقت دولة جنوب أفريقيا نحو 6 سنوات لصياغة دستورها خلال مرحلة الانتقال من نظام الفصل العنصري إلى الديمقراطي الشامل، وتضمنت مفاوضات على مدى 3 سنوات لوضع دستور مؤقت.

عوامل مؤثرة

لذلك، تقدير الوقت الذي ستستغرقه صياغة دستور جديد لسوريا يعتمد على عوامل، منها درجة التوافق بين القوى السياسية، ومدى الاستقرار الأمني في البلاد التي شهدت نحو 14 عاما من عدم الاستقرار والتدخلات الخارجية.

إعلان

ويرجح أنه إذا شُكلت هيئة انتقالية توافقية تضم مختلف الأطراف السورية -التي لا تزال الخلافات تحكم العلاقات بين بعضها حتى الآن- فقد يُتفق على لجنة دستورية تعمل على وضع دستور جديد في مدة قد تستغرق من عامين إلى 4 أعوام، وفق تقديرات قانونية.

لكن عدم تحقيق الاتفاق السياسي بين الأطراف السورية قد يجعل تلك المدة أطول، كما أن تدخّل أطراف دولية مثل الأمم المتحدة قد يؤثر على المدة ويجعلها أقصر في حال توافق وطني حقيقي كما حدث في البوسنة والهرسك بعد اتفاقية دايتون عام 1995.

وتعتزم الإدارة السورية الجديدة إطلاق مؤتمر حوار وطني شامل في الأيام المقبلة بالعاصمة دمشق بهدف تشكيل مجلس استشاري ذي صفة تشريعية يقوم بصياغة إعلان دستوري وإقراره، بالإضافة إلى منح الثقة للإدارة الجديدة بقيادة الشرع.

مقالات مشابهة

  • شاهد | واقع السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس .. كاريكاتير
  • بين القصف والبرد.. مأساة أطفال غزة لا تنتهي
  • رابط تحميل برنامج Telephony Iphone وAndroid.. هل ستدفع رسوم بعد تطبيق المنظومة الجديدة؟
  • أول لقاح للسرطان في العالم.. كل ما تريد معرفته
  • هل تحتاج سوريا فعلاً سنوات لصياغة دستور جديد؟
  • عماد حسين: العالم ينتظر من أحمد الشرع ترجمة تصريحاته على أرض الواقع
  • "تنظيم الاتصالات" تطرح مشاورة عامة حول برنامج التحول الرقمي لقطاع الخدمات البريدية
  • أستاذ علوم سياسية: العالم شهد تطورات دراماتيكية خلال 2024 لم يشهدها منذ فترة طويلة
  • هل تحتاج سوريا 3 سنوات فعلا لصياغة دستور جديد؟
  • بنفيكا يرفض عرض يوفنتوس لإعارة أنطونيو سيلفا