نتفليكس تكشف عن الإعلان الرسمي للموسم الثاني من مدرسة الروابي للبنات
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
كشفت نتفليكس، عن الإعلان الرسمي للموسم الثاني من مسلسل مدرسة الروابي للبنات، الذي يعتبر أحد أكثر مسلسلاتها العربية نجاحًا.
ويعود المسلسل بموسم جديد وفصل دراسي جديد، لتطلّ علينا الطالبات بزيّهن المدرسي الوردي الأنيق وصفوفهن الدراسية المنظمة، ولكن قد تكون هذه المظاهر خدّاعة، فإن خلف هذه الصورة المثالية واقع مليء بالخفايا والأسرار.
ويسلّط الموسم الثاني من المسلسل الضوء على مدى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على طالبات المدارس، والصراعات الداخلية التي يواجهنها خلال محاولة وصولهن لأهدافهن والتي قد تودي بهن لطرق خطرة.
وبعد اكتسابها شهرة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، تجد شابة مراهقة نفسها عالقة في صراع يقودها في طريق لا تحمد عقباه، لتجرّ معها كلّ من حولها إلى مستنقع مظلم بينما تقوم إحدى زميلاتها في الصف بتوثيق كل ذلك من خلال عدسة كاميراتها.
فريق عمل الموسم الثاني من مدرسة الروابي
الموسم الثاني من مسلسل مدرسة الروابي للبنات من إنتاج "فيلمزيون" ومن إبداع وإخراج "تيما الشوملي"، وكتابة وتأليف تيما الشوملي وشيرين كمال مع إسلام الشوملي. وسيتم عرضه حصريًا على نتفليكس في 190 دولة اعتبارًا من 15 فبراير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموسم الثاني من مسلسل مدرسة الروابي للبنات مسلسل مدرسة الروابي مدرسة الروابي للبنات مدرسة الروابي نتفليكس الموسم الثانی من مدرسة الروابی
إقرأ أيضاً:
منصات التواصل الاجتماعي.. وجه جديد للغش التجاري في العراق
25 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: ارتفعت وتيرة التجارة الإلكترونية في العراق بشكل غير مسبوق، حيث أصبحت منصات التواصل الاجتماعي سوقًا افتراضيًا يعج بالسلع والخدمات، بما في ذلك المنتجات الحساسة كالأدوية ومستحضرات التجميل.
وتشير تقارير إعلامية حديثة إلى أن هذا النمو يفتقر إلى رقابة فعالة، مما يعرض المستهلكين لمخاطر الغش والمنتجات المغشوشة التي تهدد صحتهم فيما أكدت مصادر في وزارة التجارة العراقية أن غياب قوانين حديثة يفاقم الفوضى في هذا القطاع، حيث تُباع منتجات دون التحقق من سلامتها أو مصدرها.
وأقر مجلس الوزراء العراقي في 28 يناير 2025 مشروع نظام لتنظيم التجارة الإلكترونية، بهدف إخضاعها لقواعد واضحة ودمجها في الاقتصاد الرسمي.
ويمنح النظام وزارة التجارة صلاحيات رقابية لفرض عقوبات على المخالفين، ويُلزم التجار بتقديم معلومات دقيقة عن منتجاتهم، مع إجبار العاملين في القطاع على الحصول على إجازات رسمية.
وأوضح مسؤولون أن النظام يسعى لحماية المستهلك من خلال فرض ضرائب ورسوم جمركية على الأنشطة الإلكترونية، لكن التطبيق الفعلي لا يزال يواجه تحديات لوجستية وإدارية.
وتكشف جولات ميدانية في أسواق بغداد عن تسويق منتجات حساسة مثل الأدوية ومستحضرات التجميل عبر “فيسبوك” و”إنستغرام” دون تراخيص.
وأشار مستهلكون إلى تعرضهم لعمليات غش، حيث تلقوا منتجات مغايرة لما طلبوه أو منتهية الصلاحية.
ونقلت منشورات على منصة “إكس” شكاوى مواطنين من بيع أدوية مقلدة، مع مطالبات بتشديد الرقابة.
وأظهرت دراسة غير رسمية أن 60% من المستهلكين العراقيين يواجهون صعوبات في التحقق من جودة المنتجات المشتراة إلكترونيًا.
ويعكس الواقع تحديات جمة، إذ يرى محللون أن النظام الجديد خطوة إيجابية لكنه يحتاج إلى بنية تحتية رقمية قوية وتوعية مستهلكين لضمان فعاليته.
ويبرز النمو السريع للتجارة الإلكترونية فرصًا اقتصادية هائلة، لكن دون رقابة صارمة، تبقى المخاطر الصحية والاقتصادية قائمة.
ويؤكد خبراء أن نجاح التنظيم يتطلب تعاونًا بين القطاعين العام والخاص لتطوير منصات موثوقة وآليات شكاوى فعّالة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts