تقربي من ابنتك.. واغرسي فيها السلوك السوي
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
تجد الكثير من الأمهات العديد من المشاكل في التعامل مع الفتاة المراهقة، لهذا سنقدم لكن في هذا الموضوع نصائح يمكن لجميع الأمهات التركيز عليها في مسعى لفتح أبواب جديدة من الحوار ما بينهما. لغرس القيم التي تزيد من وعيها:
– يجب على الأم الابتعاد قدر الإمكان عن تقديم النقد اللاذع إلى المراهقة، والعمل على التقرّب منها كصديقة.
– العمل على خلق جو من الثقة والصداقة والصراحة المتبادلة بين الأم وابنتها المراهقة. فهذا الأسلوب يجعل الابنة تلجأ إلى أمهات في كل مرة لدى مواجهتها المشاكل كما يفيد استماع الأم الجيد لابنتها في كل الأمور التي ترغب في طرحها أو الاستفسار عنها.
– على الأم التعامل مع ابنتها في هذه المرحلة كأنها صديقة كبيرة وناضجة، وليست فتاة صغيرة يمكنها أن تأتمر منها وتنفذ ما ترغب به. ومن هنا يمكن للأم الخروج مع ابنتها المراهقة في نزهة أو للتسوق فهذا من شأنه أن يقرّب المسافات بينهما.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
خبير: متلازمة بين السلوك الإسرائيلي في غزة والدعم الأمريكي والعجز الدولي
قال الدكتور محمد عز العرب، خبير بمركز الأهرام للدراسات، إنّ هناك متلازمة بين السلوك الإسرائيلي العدواني على قطاع غزة والدعم الأمريكي وبين العجز الدولي عن عرقلة ووقف السياسة الإسرائيلية في القطاع، موضحا أنّ رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي لا يجد من يردعه أو يضغط عليه، لكن يواصل مجازره العنيفة.
نشرة التوك شو.. أمريكا تحبط العالم بشأن حرب غزة وأسباب تراجع البورصة الرئيس الصيني يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة السلوك الإسرائيليوأضاف «عز العرب»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ بعض مراكز الدراسات الأمريكية تشير إلى أن السلوك الإسرائيلي فيما بعد 7 أكتوبر أدى إلى وفاة منطق حل الدولتين، خاصة أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل تدمير ما تبقى من قطاع غزة.
الاحتلال الإسرائيليوتابع: «الاحتلال الإسرائيلي يريد الضغط على حماس من أجل الإفراج عن الأسرى، بالتالي يتصور أن التصعيد العسكري هو الوسيلة الأساسية للتنازل السياسي من جانب حركة حماس، لكن حماس ترى أن الإفراج عن الأسرى مرهون بالخروج الإسرائيلي من قطاع غزة».